Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

mardi 30 juillet 2019

الخونة و العملاء و المجرمين يبقون أعمالهم سريّة





الخونة و العملاء و المجرمين يبقون أعمالهم سريّة


الوطد الموحد و من لفّ لفّهم يتحاشون الحديث في هذا الموضوع و إن تحدّثوا و أتقرأ تعليقاهم تتذكر بشيوخ الكذب كحبيب اللوز و محمد بن سالم و نورالدين البحيري ....

و تجد النفي بليس بالضرورة أو غيرها من أدوات النفي تسبق تحليلهم

و السؤال المطروح اليوم بإلحاح من هم مؤسسي حزب الشافعي المعمّد كذبا و بعتانا بإسم "الجبهة الشعبية"؟

فهل هناك عاقل يصدق أن مؤسسي حزب و من المفروض أن يكونوا حاملي مشروع يبقون في السرّية و لا نعلم عن ماضيهم و لا حاضرهم و لا مشروعم أي شيء خاصة بعد أزمة

حسب رأيي إما يكونون من البوليس السياسي أو من مليشيا الشاهد

و في كل الأحوال لهم في ماضيهم و حاضرهم ما يخجلهم و ما يفرض عليهم التخفّي و التحرك في جنح الظلام و الإبتعاد عن الأنظار و عن الإعلام

و أنا لا أستغرب من ذلك فالخونة كالخفافيش يتحركون في جنح الظلام و يخيفهم ضوء النهار

فما بالك من كان أميرهم خفّاشا من خفافيش الظلام
و فطم على ذلك من صغر سنّه



dimanche 28 juillet 2019

حمّة يعمل على أن يكون حبيب الملايين من الشعب


حمّة يعمل على أن يكون حبيب الملايين من الشعب


حسب التعليقات على ترشّح حمّة الهمّامي للرئاسة كل إناء بما فيه يرشح و لكن حسب حمة الهمامي القضية أعمق و أهم من القصورات و الملايين من الدينارات إنه فقط يبحث على أن يكون حبيب الملايين من الشعب التونسي و لكم أن تصدّقوا أو لا تصدّقوا فلكل إمرإ من دهره ما تعوّد 

هكذا هم حملة المشروع فلا تجدهم عبدة الكراسي

وما دام في بلدي الطيّب بيتعيّب فالخروج مما نحن فيه مازال يبطى شويّة


كيف تنهض أمة اجتمعت فيها كل هذه المتناقضات ؟



كيف تنهض أمة اجتمعت فيها كل هذه المتناقضات ؟


احيانا اخاف من اعمال الفكر لسوء العاقبة أو لسوء الحصيلة أو لسوء النتيجة.

وكثيرا ما أقف أمام كثير من المتناقضات مشدوها واسأل نفسي كيف لفاسد أن يقود عملية الإصلاح

وكيف لمدمر أن يقود عملية البناء والتشييد

وكيف لمتخلف أن يتولى عملية التحديث والتطوير

وكيف لظالم أن يتولى مهمة إقامة العدل

وكيف لسارق أن يتولى أمانة خزينة المال

وكيف لعميل أن توكل إليه رعاية أسرار الدولة وحمايتها.

والسؤال الاخطر كيف تنهض أمة اجتمعت فيها كل هذه المتناقضات الساحقات الماحقات وما يزال بجسدها عرق ينبض بالحياة.

حسن المحنوش


يوم الخميس الأسود يوم فشلت محاولة إنقلاب الإخوانجية على السلطة


يوم الخميس الأسود يوم فشلت محاولة إنقلاب الإخوانجية على السلطة

ثمة برشا عباد ما تعرفشي قيمة اللي صار نهار الخميس اللي فــــات
لأنها ما تعرفش حجم الكارثة اللي منعنا منها هاك النهار اللي سميناه
" يوم الخميس الأسود" توه يجي نهار والحقائق تخرج للعلن الـــــلي
يعجبك في تونس إنو حتى شيء ما يتخبّى
Tammem Labidi


vendredi 26 juillet 2019

هذه ممضاة لا يمكن إنكارها




هذه ممضاة لا يمكن إنكارها


كمية الحقد والكره اللي عند الخوامجية ماهيش موجودة حتىعند مخلوق في العالم .. هم أبالسة سلالة بوجلغــــة الابليس

jeudi 25 juillet 2019

الباجي وفع تسميمه يوم الخميس الأسود


* رسالة إلى بعض الأصدقاء ممن لازال يتذيل للرحوي *



* رسالة إلى بعض الأصدقاء ممن لازال يتذيل للرحوي *


لم يعد المجال مجال كتابة ونقد وتوضيح وتحليل، فكل رأي قد قيل وكل حجة قد قدمت من كل جهة، المجال الآن هو مجال التثبت في ما قد قيل ومن صحته، فلنختصر ما قدمه مجلس أمناء الجبهة من حجج وهما في الإجمال حجتان رئيسيتان الحجة الأولى هي النزعة اليمينية لحزب الوطد الموحد والثانية هي عدم ديمقراطية هذا الحزب فإما أن نطبق رأيه حتى ولو كان اقليا (ومنها ترشيح الرحوي للرئاسة) وإما يكون مستعدا لهدم المعبد على رأس الجميع.

هذه حججنا الرئيسية (وتتفرع عنها عشرات الحجج) فماذا اثبت الواقع بعد شهرين من الخلاف؟ بالنسبة للحجة الأولى فقد شاهدتم جميعا حزب الموحد وأذنابه حاضرين في رئاسة الحكومة للمشاركة في مبادرة الشاهد (والمدعومة من حركة النهضة) حول أخلقة العمل السياسي ولا نحتاج هنا إلى تبيان الأخلاق السياسية المراد للشاهد أو للنهضة وضعها في ميثاق، لقد شاهدتم أيضا الرحوي وهو يجري كجرو وراء وزير السياحة المطبع روني الطرابلسي ويقدم في ذلك كل التبريرات وكأن الآخرين من المطبعين تعوزهم التبريرات لتبرير تطبيعهم.

أما الحجة الثانية حجة عدم الرضا بالقرار الديمقراطي والمرور للتخريب فلا يستحق فعلا أي تبيان فكل شيء منشور ومعلوم، بداية من حل لكتلة وإعادة تشكيلها على أرضية الإقصاء وصولا إلى الدفع ببعض شبابهم لتأسيس حزيب قانوني يحمل اسم الجبهة، تتذكرون جيدا ما قالوه حينما استقالوا من الكتلة؟ "نحن فقط نضغط لكي يتم الاستماع لنا" وطبعا تبين فيما بعد أنهم في تلك الفترة بالذات قاموا بتأسيس ائتلاف انتخابي جديد يحمل اسم الجبهة. وكنا نؤكد أنهم ماضون في تفكيك وتدمير الجبهة، فيما أجابنا بعض المرتبكين منكم أنهم فقط يريدون الاحتجاج. تلك كانت حججنا وقد اثبت الواقع صحتها.

فلنمر إلى حججهم وهي في الأساس حجة واحدة يلوكها الموحد وأذنابه منذ بداية الصراع وهي حجة دمقرطة الجبهة وتشريك قواعدها، هل مازالت تحتاج هذه الحجة إلى رد؟ ها قد أصبح الموحد طليق اليد منذ أشهر فهل قام بتشريك قواعد الجبهة في قراراته، هل استشارهم في حل الكتلة وتأسيس الحزيب، هل استشارهم في الانضمام لميثاق الشاهد؟ وهل استشارهم في تشكيل قائمات التشريعية في الجهات؟ وهل قام بالاستفتاء والانتخابات الداخلية لتحديد مرشح الراسية كما صدع رؤوسنا بذلك ليلا نهارا؟ لا يحتاج الأمر إلى تحليل ولا توضيح لقد بانت خدعة "المقرطة" وأصبحت المواصلة في قولها نوعا من الهزل.

سؤالي في الحقيقة إلى البعض من الأشخاص الذين كنت اعتقد أني اعرف جيدا معدنهم سوى داخل الموحد أو الأحزاب الأخرى أو من غير المنتظمين، الآن وقد تبين ما ذكرته أعلاه لماذا المواصلة في التذيل للرحوي؟ افهم بعض النفوس المريضة التي لا هم لها سوى الإضرار أقصى ما يمكن بحزبنا أو بحزب آخر من الأحزاب التي لم تدعم التوجه الرحوي، أتفهم بدرجة اقل المنضبطين حزبيا لأحزابهم، أما بالنسبة للبقية فاعلموا انه حان الوقت للتباين، وان لم تفعلوا فذلك يعني وبكل وضوح موافقتكم ومباركتكم لكل ما يأتيه الشق الرحوي ونواب كتلته وأحزابها من ميثاق الأخلاق إلى الانضمام إلى وفد روني إلى تشكيل الحزيب إلى ا هو قادم وآت.
Wael Naouar

*ملاحظة هامّة مني: خاصة اليوم و بعد أن إنكشفت الصفقة و بان الملعوب و مقايضة الحزيب بمبايعة الشاهد على الرئاسية