إن الغنوشي و أبناؤه شيمتهم الغدر
حقيقة أكدتها حادثة قبلي..
أبناء الغنوشي الارهابيين لا يتوبون..
أيّها الأمني أينما وجدتهم سدّد على رأسهم ولا تسلمهم لمن يطلق سراحهم ..
ودع جوقة "الحقوقيين" تغنّي لأن وضعهم مضمون وبالغنائم يعيشون
وبالأمن ينعمون وأغلبهم بالجنسية المزدوجة يتمتعون ..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire