التحرك يوم الأحد ضدّ غزوة البلفدير و ضد الإطاحة بالراية التونسية
العبرة من التحرك ليست على 300مليون التي لهفها الصحاح فهناك آلاف المليارات الملهوفة كل يوم
بل للتصدّي للخيانة الوطنية و بيع البلاد و رهن العباد فما حدث للعلم هو ما حدث في كلية الآداب سابقا لما أقدم الإخواجية على محاولة تعويض الراية الوطنية برايتهم فالرايات لها رمزيتها
و نجاح الغزوات يعرف بالإطاحة براية البلد الذي تمّ غزوه كغزوة المنقالة
و اليوم في 20 مارس يوم عيد الإستقلال هناك غزوة جديدة هي غزوة البلفديريتمّ فيها الإطاحة بالعلم التونسي و تأكيد أن تونس لم تستقلّ و ليست لها سيادة و لا راية و لا حرمة
#Winou_drapeau
#وينو_العلم
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire