أمام الإخوانجية سامية عبّو خرساء ولاعين ترى و لا وذن تسمع
لا أناقش سامية عبو في قرائن مساءلتها لوزير التربية لكن لم اسمع لها صوتا عاليا ولا خافتا في مساءلة وزير الصحة رغم مآسي الصحة العمومية ولا وزير التجارة رغم الغزو التركي ولا وزير التكنولوجيا و الاتصالات رغم ما يتهدد خصوصياتنا من ان تؤول الى ايادي الحزب الحاكم....
محمود نعمان
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire