فهل بعد كلّ هذه الكوارث من كوارث أخرى ؟

فهل بعد كلّ هذه الكوارث من كوارث أخرى ؟

"وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا " (93) (النساء)
برنامج الغرب و تنفيذ الإخوانجية ...يحبو ينقصو من التعداد السكني شي في البحر وشي في الجبال والباقي يموتوا من قله الدواء

فالكوارث حدثت للمرضى و الوزير عامل روحو ما فيبالوش

و إلا ما معنى فقدان أدوية الأمراض المزمنة أو أن يوقف طبيب عمليات القلب المفتو لفقدان الأدوية أو دان 60.في المائة من الأدوية في الصيدليات الداخلية و الخارجية ؟

فهل يبشّرنا وزير الهانة و رقود الجبّانة بكوارث أكبر لكي يعتبرها سيادته كوارث؟

و هنا يفكّرنا وزير القتل البطئ بشيخ الكذّابين حبيب اللوز لمّا قال على إظلاق الرشّ في سليانة :إستحمدوا الله ما ضربناكمشي بالكرتوش الحي

إن الإخوانجبة يمارسون علينا نوعا جديدا من الإرهاب يتمثل في تجفيف منابع التداوي و الإستشفاء للمواطنين ليقضوا على أغلبية الشعب التونسي و لا من شاف و لا من درى قبل أن يستفردوا بالحكم و ينعمون بنوع جديد من السلم الإجتماعية

أنها خطّة ممنهجة بشّر بها سابقا Malthus و ينفذها أليوم في تونس الإخوانجية تحت شعار الموتى لا يحتجّون و مطالبهم مقدور عليها وهي إكرام الميّت دفنه