Tunisiens Libres: أبو بكّر الحكيم عبد الكريم العبيدي يؤمّنه وعلي لعريض يهرّبه

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

vendredi 24 mai 2019

أبو بكّر الحكيم عبد الكريم العبيدي يؤمّنه وعلي لعريض يهرّبه




أبو بكّر الحكيم عبد الكريم العبيدي يؤمّنه وعلي لعريض يهرّبه



قال كاتب عام نقابة السجون والإصلاح وليد زروق أن لديه معلومات مؤكدة تفيد بأن الإرهابي المدعو أبو بكر الحكيم كان بمنزل رواد مع كمال القضقاضي خلال عملية مداهمة المنزل.


وأشار زروق في تصريح للصباح الأسبوعي في عددها الصادر اليوم الاثنين 10 فيفري2014 أن الحكيم تمكن من الفرار مع عناصر آخرين في سيارتين رباعيتي الدفع وقد تمت مطاردته حتى جهة مونبليزير أين اختفت السيارتين وفقد أثرهما على حد قوله.

أبو بكّر الحكيم مثّل نقطة تقاطع بين المخابرات الفرنسية و المخابرات التونسية و حركة النهضة و أنصار الشريعة لذا فإن عمليات الإغتيلات طبخت على أعلى مستوى بين هذا الرباعي لتحجيم الثورة التونسية و إرعاب المناضلين بإراقة دماء الشهيدين و لم تكن أعمال طائشة لمجموعة تكفيرية أو لبعض الذئاب المنفردة كما يريدون أن يقنعوننا به لذلك تعتبر جريمة دولة بإمتياز


 لذلك نجد راشد الغنّوشي يشتري حرّيته من السجون الفرنسية وعبد الكريم العبيدي يؤمّنه في تونس وعلي لعريض يهرّبه خارجها رغم علمهم بأنه ينتمي للمخابرات الفرنسية

الدفاع يتهم الداخلية بتسهيل هروب الإرهابي أبو بكر الحكيم

وقد طلبت هيئة الدفاع عن الشهيد الاستماع إلى وزير الداخلية سابقا علي لعريض ومدير مكافحة الإرهاب عمار الفالح  والمدير العام للأمن الوطني زمن اغتيال الشهيد كما طلبت التحرير على أعوان الأمن الذين داهموا منزل خالة الإرهابي أبو بكر الحكيم  منفذ عملية اغتيال الشهيد والكائن بجهة حي الغزالة.

في قضية اغتيال البراهمي:«أبو بكر الحكيم» كان على متن سيارة الإطار الأمني عبد الكريم العبيدي المسؤول عن أمن المطارو الطائرات

الشروق : 27 ديسمبر 2014 

اثارت تصريحات هيئة الدفاع عن الشهيد محمد البراهمي المتعلقة بتورط اطار امني في القضية من خلال توفير الدعم والحماية للارهابي «أبو بكر الحكيم» جدلا واسعا حول هوية المعني بالامر.

وقد كشف مصدر مطلع لـ«الشروق» ان احد الشهود في قضية اغتيال البراهمي اكد امام التحقيق انه يعرف الاطار الامني عبد الكريم العبيدي وانه شاهد الإرهابي «أبوبكر الحكيم» يقود سيارة من نوع «بيجو406» رمادية اللون وهو متأكد أيضا أنها من بين السيارات التابعة لعبد الكريم العبيدي رئيس فرقة حماية الطائرات سابقا. 

وأضاف الشاهد انه شاهد تلك السيارة قادمة من النهج الذي يقطن فيه عبد الكريم العبيدي بجهة رواد وعلى متنها الإرهابي أبوبكر الحكيم قبل وقوع الجريمة.

وبعد المواجهات المسلحة التي شهدتها جهة رواد والقضاء على الإرهابي كمال القضقاضي شاهد صورة الإرهابي «أبو بكر الحكيم» في الصحف وعلم انه المتهم الرئيسي في جريمة الاغتيال حينها تذكر انه شاهده يقود سيارة الإطار الأمني عبد الكريم العبيدي. 

وكان الأستاذ عمر السعداوي عضو هيئة الدفاع عن الشهيد محمد البراهمي قد كشف خلال لقاء صحفي ان قاضي التحقيق ثبت لديه تورط إطار امني في عملية الاغتيال بعد ان تبين انه على علاقة بـ«أبوبكر الحكيم» الا انه ابقي عليه بحالة سراح.

وبشار الى ان عبد الكريم العبيدي من ابرز الأسماء التي وجهت اليها أصابع الاتهام في ما بات يعرف بالأمن الموازي.

بن جدو واطارات أمنية في قفص الاتهام

من جهة اخرى علمت «الشروق» من مصدر مطلع ان عددا من المحامين قد تقدموا بشكاية جزائية لدى وكالة الجمهورية بمحكمة تونس الابتدائية في حق ورثة الشهيد محمد البراهمي ضد وزير الداخلية لطفي بن جدو وعلي العريض رئيس الحكومة سابقا وذلك بخصوص الوثيقة الاستخباراتية التي حذرت من اغتيال الشهيد محمد البراهمي.

وأوضح نفس المصدر ان الشكاية شملت أيضا بعض الإطارات الأمنية وهم وحيد التوجاني بصفته المدير العام للأمن الوطني سابقا ومحرز الزواري مدير المصالح المختصة سابقا ومصطفى بن عمر مدير عام الامن العمومي سابقا وعادل العرفاوي مدير الإدارة المركزية لمكافحة الإرهاب وعبد الكريم العبيدي رئيس فرقة حماية الطائرات وكل من سيكشف عنه البحث. 

وطالبوا بفتح بحث تحقيقي ضد المدعى عليهم من أجل المساعدة على إخفاء وضمان فرار أعضاء أو تنظيم أو وفاق أو أشخاص لهم علاقة بالجرائم الإرهابية والمساعدة على عدم التوصل للكشف عنهم وعدم عقابهم والاستفادة بمحصول أفعالهم. 

الشاكون حملوا المسؤولية بدرجة أولى إلى وزارة الداخلية وإلى رئيس الحكومة على اعتبار السلطات الواسعة التي يملكونها في الحياة المهنية لأعوان قوات الأمن الداخلي ورأوا أن ما قام به المشتكى بهم يدخل تحت طائلة الأفعال المجرمة باعتبار التواطؤ والتهاون في اتخاذ التدابير اللازمة خاصة في توفير الحماية للشهيد محمد البراهمي خصوصا بعد ورود الوثيقة الاستخباراتية الصادرة عن وكالة الاستخبارات الأمريكية.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire