Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

jeudi 4 septembre 2014

الغنوشي رأس الأفعى فاحذروا من سمومها


الغنوشي رأس الأفعى فاحذروا من سمومها

يبدو واضحا أن السيد راشد الغنوشي أصبح يدرس جيدا حضوره الاعلامي في تونس ، 

خلال المدة الاخيرة التي تميزت بالضجيج داخل الأحزاب السياسية

حول رئاسة القائمات الانتخابية ( ولم تسلم حركة النهضة من ذلك)
تحدث كافة رؤساء الأحزاب تقريبا ، باستثناء السيد راشد الغنوشي لكن في المقابل 

تم ابراز:

1-
لقاؤه مع السيد عبد العزيز بوتفليقة في علاقة بالملف الليبي 

2-
نشرت صحيفة الشروق كلمته في مؤتمر الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين 

3-
طلب الرئاسة الفلسطينية وساطته 

4-
الشروق اليوم نشرت قراءة في كتابه " من تجربة الحركة الاسلامية في تونس"

وهي محطات لابراز دوره على الصعيد العربي و العالمي بعيدا عن جزئيات المشهد المحلي ،


بقلم نورالدين مباركي ما عدا العنوان
أما داخليا:


كالعادة إستغل الغنوشي إطلالته الإعلامية ليمارس فن السفسطة ،قال :
ـ حزبه اكتسب الكثير من النضج بفضل طابعه التنظيمي والأخلاقي
ـ الخلافة حلم منظمة المؤتمر الإسلامي تعبّر عنه
ـ لن نحكم بمفردنا حتى لو سمحت صناديق الإقتراع بذلك
هل تلاحظون رفعة الأخلاق؟ الخلافة السادسة كانت هذيانا إنتخابيا ... لن يحكموا بمفردهم فأحزاب كثيرة مستعدة لبيع نفسها و الشاري المتخلّق لن يضرّه تقديم الفتات لها ... هو رئيس حزب ناضج بعد أن سلّمت له المعارضة " النيّة " مفاتيح تونس و أرجوا أن يستعيدها الشعب و يسقط هذا الحزب بطريقة أخلاقية
Elleuch Med
Haut du formulaire



الإخوان المسلمين عصابة إرهابية و الإرهاب سرطان واجب آجتثاثه


الإخوان المسلمين عصابة إرهابية و الإرهاب سرطان واجب آجتثاثه






منذ أن أطاح الشعب المصري بمرسي كانت حصيلة العمليات الإرهابية

153مجند و شرطي

182 مدني

لم تعترف حركة الإخوان يوما بتبنيها للجماعات المسلحة و لم تعتمد يوما على جناح عسكري يحمل إسمها و تعلن آنتماءه لها رسميا ,,,

مع ذلك فكل المؤشرات تؤكد و بصورة جلية أن هذه الجماعات تعمل لحساب الإخوان و تتلقى الأوامر منها و تحظى بدعمها ماديا ,,

المتابعون للشأن المصري لا يزالون يتذكرون كلمة القيادي البارز محمد البلتاجي على منصة رابعة حين قال بشكل واضح وصريح و لا يحتمل التأويل ""هذا الذي يحدث في سيناء يتوقف في اللحظة التي يعلن فيها السيسي تراجعه عن هذا الانقلاب"

هذا إعلان واضح على أن الإخوان يديرون العمليات التي بسيناء فالجهة التي تتعهد بتوقيف شلال الدم حتما هي التي تريقه ,,,

تلك الجماعات التي برزت فجأة للنور بعد 30 يونيو وكلما إنهارت جماعة على يد الأمن المصري ظهرت جماعة تحمل إسما جديدا هي من أصول إخوانية و قد قام مرسي بزرعها بسيناء فترة حكمه لتكون مستعدة للتدخل في حال حدوث "مكروه للإخوان "

و ليس أدل على ذلك ما ذكرته وزيرة الخارجية الأمريكية على قناة (س بي إس ) يوم 11 أغسطس فقد ذكرت أنها واجهت مرسي بحقائق عن وجود متشددين بسيناء و عناصر من القاعدة فآجابها مرسي "نحن حكومة إسلامية فلماذا سينقلب علينا هؤلاء ) ولم تفوت هيلاري الفرصة لتعلق على موقف مرسي فقالت "أعتقد أن مرسي كان ساذجا " في الحقيقة كانت هيلاري أكثر سذاجة من مرسي لأنها لم تكن تعلم أن أولئك الذين تتحدث عنهم هم تشكيلات مرسي نفسه

في بيان رئاسي تم إذاعته و نشره للشعب المصري و المتعلق بقضية خطف مجندين الأمن المركزي في ماي 2013 جاء في البيان حرفيا " ("الرئاسة تسعى لحل الأزمة بما يحافظ على أرواح الخاطفين والمخطوفين".)

 إذا تشعر الرئاسة المصرية بضرورة المحافظة على الخاطفين أيضا ,,,

لا يمكن الإطالة كثيرا و لا يمكن سرد كل الدلائل التي تشير أن الإخوان المسلمين عصابة إرهابية أكثر خطورة من القاعدة و داعش ,,,فالسرية و دس العمل السياسي بين طيات الإرهاب سرطان يصعب آجتثاثه

Chraiti Skander

النهضة و المرزوقي يستضيفان شيخ داعش و بول البعير: نبيل العوضي


 النهضة و المرزوقي يستضيفان شيخ داعش و بول البعير: نبيل العوضي

النهضة إستقدمته ليبث سمومه و يزرع الفتنة

 والمرزوقي استقبله في قاعة التشريفات إستقبال الملوك و الرؤساء

 والكويت سحبت منه الجنسية

وبريطانيا كشفت تمويله لداعش

أوردت الصباح نيوز يوم 04/09/2014 مقالا هذا نصّه

الداعية نبيل العوضي المرزوقي استقبله في قاعة التشريفات والكويت سحبت منه الجنسية و بريطانيا كشفت تمويله لداعش

قبل سنة ونيف كان في تونس ينظر للجهاد في سوريا ونصرة المعارضة السورية ومحاربة النظام السوري، استقبل في ذلك الوقت كاستقبال الرؤساء بل وأعظم، حل في مطار تونس قرطاج واتجه مباشرة الى قاعة التشريفات اين يستقبل أصحاب السعادة والسيادة والسمو .. وكان في استقباله مدير ديوان رئاسة الجمهورية، وخارج  القاعة تجمهر بعض من آمن بشعار "موتوا بغيظكم"، بل البعض استرجع في لحظة من لحظات الشعور بالنصر بأن البلاد انتقلت بين يوم وليلة من تونس إلى افريقية أيام "الجاهلية".

زيارته وزيارة البعض الآخر كانت محصلتها كالآتي بالنسبة لكبار خلايا البحث الاستراتيجي في الغرب وغير الغرب: تونس أكبر مصدر للمقاتلين الأجانب في سوريا وخاصة في تنظيم "داعش".

لكن السؤال المطروح –ولو في صيغة الاستنكار- وهو موجه مباشرة إليه:ألم تولد "داعش" من رحم المعارضة السورية المسلحة على كافة تشكيلاتها ومنها "جبهة النصرة" التي كانت تقبل "المهاجرين" الأجانب (ومنهم التونسيون) لـ"الجهاد" في سوريا؟

كانت تلك الزيارة بين آخر شهر جانفي وأول شهر فيفري من العام الماضي، كان برنامجه حافلا، القى الخطب في كافة الجوامع، بدأ بـ"المجاميع" التي كانت الأكثر استقطابا للحرب في سوريا، اتجه صوبا إلى أطراف العاصمة أين ينتشر أغلب من يطمحون في "رضوان الله"، ثم اتجه صوب الجنوب أين دعا إلى مشروع "تحجيب" ممن مازال في المهد رضيعا، حاملا ترغيبا بيد وترهيبا بيد أخرى.. صور بعد ذلك معهن، في عدم مراعاة لتبديده حقوق من قال فيهم الرسول الكريم "علموهم وهم يلعبون".

هذه كانت حوصلة لزيارة الداعية نبيل العوضي إلى تونس والتي انتهت باستشهاد أحد أبرز الزعامات السياسية في البلاد وهو شكري بلعيد الذي دعا صراحة إلى طرد كل الدعاة الذين دخلوا البلاد، والذي كان حدثا عاشت بعده البلاد في أزمات سياسية متلاحقة، كان سببها الأساسي "تكفير" بلعيد فالاغتيال بعد فتوى صدرت في جنح الظلام.

لكن قبل هذا وذاك فإن زيارة العوضي لم تكن لتكون لو لم توجد إرادة السياسة، و"كياسة" السلطة، فالعوضي منع منذ 2011 من الخطابة في مساجد الكويت، فاتجه صوب قطر، أين كان المستقر، ومنها بدأ في رحلاته "الدعوية" نحو بلدان "الربيع"، حاملا في صرته أفكارا، أسسها "حنبلية" وقاعدتها "وهابية" مرتكزة على أفكار أرجعت عن قصد أو غيره إلى سلف صالح، حتى امتلأت سوريا بمن خرجوا لـ"الموت المقدس" فارحين وبمحاربة الطاغوت منتشين، حتى بتنا في تونس خائفين من ارتدادات ما فعله العوضي وغيره من الداعين لختان البنات وجمع الأموال لمساعدة السوريين المتضررين من طغيان بشار، فغلب بذلك السياسي كل ما هو ديني، وتزوج الداعي الطموح بما يريده السياسي، فولدت جبهة النصرة و"داعش".. وصعدت ليبيا على سطح الأحداث، وكان الإرهاب "مصطلح" العشرية الثانية من القرن 21، وأخذت "داعش" العالم لدخول عصر "الجيل الثاني" من الإرهاب، الذي اتخذ لنفسه "دولة"،أصحابها يهددون بترك الجميع فرائس للغربان.

كانت تلك الأفكار وراء تحرك الكويت، وسحبت منه الجنسية، مطلع اوت المنقضي بعد أن منحها له أواخر التسعينيات، حتى جاءت صحيفة "الدايلي ميل" البريطانية وقالت على أعمدتها ان "من كان يدافع عن الجهاد في سوريا،" يمول في تنظيم "الدولة الإسلامية"، إلا أن العوضي "عبس" وهدد بمقاضاة الصحيفة والصحافيين، وأنه مما ادعته بريء وأن المقال ملؤه الأكاذيب والأغاليط.

رغم ذلك، فإن العوضي كان من بين محرضي الشباب على اتجاه صوب الشرق اين اتقنوا فنون القتل والتقتيل في مشاهد تذكر بهولاكو وجنكيس خان عند دخول المغول لعاصمة الرشيد التي باتت اليوم صوب قوسين او أدنى من "الموت القادم من الغرب"، بعد أن عاشت "الموت القادم من الشرق" في العصور القروسطية التي يبشر بها "جند الله الملحفون بالسواد".

نزار مقني الصباح نيوز

لا أحد مستقل و لكل أجندته و وراءه شبح خفي





لا أحد مستقل و لكل أجندته و وراءه شبح خفي


الغالبية لن تصوت للنهضة لأنها آختارت وطنها ,,

و لكن هذه الأغلبية ستكون أصواتها شظايا عبر قائمات متنافسة رغم "إعلانها جميعها عن هدف واحد "

كنا نّأمل لو يقف التونسيون جميعا في طابور للتصويت على قائمة موحدة ,حينها لن يبقى أثر للإخوان ,,

إنهم بالونات يتردد بها الهواء ,,,

هذا لم يحدث و عليه فليس أقل من أن يلتزم الجميع و كل بما يناسبه من اختيار قائمات حزبية لها امتداد شعبي محترم

و لا يفكر أحدا  بانتخاب "المستقلون" فهؤلاء لن يفوزوا حتما

و لكن سيساهمون في صناعة الفارق لفائدة الإخوان

,بالإضافة إلى أن لا أحد مستقل لكل أجندات و شبح خفي يقف وراءهم


Handouda Vs Handouda

بطاقة إيداع بالسجن ضد شخص أطلق الرش و علي لعريض وقتاش؟


بطاقة إيداع بالسجن ضد شخص أطلق الرش و علي لعريض وقتاش؟

بطاقة إيداع بالسجن ضد شخص أطلق الرش على 5 أشخاص في سوسة

تونس/الاخبارية/اخبار وطنية

أصدر قاضي التحقيق بالمحكمة الإبتدائية بسوسة 2 اليوم بطاقة إيداع بالسجن ضد شخص رمى 5 أشخاص آخرين بالرش عبر بندقية صيد. وحسب ما أفادت به "شمس اف ام" فإن الحادثة جدت منذ 3 أيام في منطقة كندار بعد خلاف بين الموقوف والمتضررين خلال جلسة خمرية.

محاكمات بعض الاعلاميين التونسيين والمضايقات التي واجهها الاعلام والصحافة



محاكمات بعض الاعلاميين التونسيين والمضايقات التي واجهها الاعلام والصحافة

أرشيف تونس

أرشيف: تاريخ الاعلام والصحافة في تونس

الخميس 19 سبتمبر 2013 
 جريدة المغرب- بقلم: حياة الجبالي

 محاكمات بعض الاعلاميين التونسيين والمضايقات التي واجهها الاعلام والصحافة
*سنة 1988
- ايقاف جريدة الرّأي بسبب مقال بعنوان "نشاز" للسيّدة نزيهة رجيبة (أمّ زياد).
- حجز مجلّة "حقائق" وإحالة الأستاذ هشام جعيط على القضاء بسبب مقال نشر في هذه الأسبوعيّة وقد تمّ حفظ الملفّ.
*سنة 1990
- 3 مارس: تخطئة كل من مدير صحيفة "الإعلان" ورئيس تحريرها بـ500 دينار والحكم على كل واحد منهما بشهرين سجنا إثر نشر مقال يتضمن اتهام مسؤول سابق بالرشوة.
- 24 ماي: الحكم على الأستاذ منصف بن سالم بثلاث سنوات سجنا بتهمة "نشر أخبار زائفة وثلب رئيس الدولة" في مقال نشر بصحيفة جزائرية.
- 9 أوت: اعتقال أحمد بن براهيم العفلي (صحفي بصحيفة "الفجر") في مقر الصحيفة.
- 20 سبتمبر: تمّ حجز العدد 20 من جريدة " البديل" لتضمّنه مقالا (افتتاحيّة) بعنوان "على درب النّضال سائرون "بقلم السيّد حمّة الهمّامي.
- 27 سبتمبر: تمّ حجز العدد 21 من جريدة "البديل" لتضمّنه مقالين الأوّل بعنوان "الحكومة الجزائريّة تحلّ جهاز البوليس السّياسي فمتى يحلّ في تونس بقلم السيّد حمّة الهمّامي والثّاني بعنوان "حول قانون
الصّحافة" بقلم رئيس التّحرير السيّد محمّد الكيلاني.
- 2 أكتوبر: أحيل حمّة الهمّامي مدير جريدة "البديل" على القضاء في قضيّتين طبقا لأحكام مجلّة الصّحافة وبتهم " ثلب النّظام السّياسي وترويج أخبار زائفة عن سوء نيّة بما من شأنه تعكير صفو النّظام العام
بالبلاد" وذلك بسبب مقالين نشر الأولّ في العدد 20 من جريدة "البديل" ونشر الثّاني في العدد 21 وقد حكمت عليه المحكمة ابتدائيّا واستئنافيّا بشهرين سجنا مع تأجيل التّنفيذ وبخطيّة بمائة دينار في كلّ قضيّة
مع الضمّ في الأحكام بالسّجن فيما حكم على السيّد محمّد الكيلاني رئيس تحرير الجريدة ابتدائيّا واستئنافيّا بشهرين سجنا مع تأجيل التّنفيذ وبخطيّة بمائة دينار بنفس التّهم بسبب مقال صادر بالعدد 21 من نفس الجريدة .
- 6 أكتوبر: الحكم على حمادي الجبالي مدير صحيفة الفجر بستة أشهر سجنا وتخطيته بـ500 دينار بتهمة "التحريض على انتهاك القانون".
- 20 أكتوبر: الحكم على مدير صحيفة "الإعلان" ورئيس تحريرها بخطية قدرها 600 دينار مع تخطئة الصحيفة بالدينار الرمزي وذلك بسبب مقال اعتبرت فيه أن بعض المعاملات التي قامت بها سفارة تونس بباريس "مشبوهة".
- نوفمبر: طرد توفيق بن بريك وعزة الزرّاد من صحيفة "لابريس" إثر نشرهما لسلسلة مقالات حول وضع الإعلام في تونس.
- 14 ديسمبر: تخطئة مدير صحيفة "تونس هبدو" بمعية أحد صحفييها بثلاث مائة دينار وبالسجن مدة شهرين مع تأجيل التنفيذ وذلك بعد نشر مقال بتاريخ 30 جويلية ينتقد ظاهرة الغياب في صفوف أعضاء مجلس النواب.
- 15 ديسمبر: الحكم على السيد منصف بن مراد مدير مجلة "حقائق" بخطية مالية قدرها 500 دينار بسبب نشر المجلة مقالا يتهم الشرطة التونسية بالتقصير أثناء عملية اغتيال "أبو جهاد".
*سنة 1991
- 31 جانفي: المحكمة العسكرية تصدر حكما بسنة سجنا على السيد حمادي الجبالي مدير صحيفة "الفجر " وستة أشهر على المحامي محمد النوري بتهمة "ثلب مؤسسة قضائية"
- 22 مارس: منع توزيع صحيفة "الشرق الأوسط" بسبب نشرها لمقال للسيد محمد المزالي تحت عنوان "برنامج من أجل حل الأزمة في تونس".
- 24 أفريل: حجز صحيفة "البطل" بسبب نشرها لمقال للسيّد محمّد الطّاهر الشايب عضو المكتب التنفيذي للاتحاد العام التونسي للشغل حول الوضع الاجتماعي بالبلاد.
- 27 أفريل1991: الحكم على مدير صحيفة "البديل" السيد حمّة الهمامي بالسجن لمدة سنتين ونصف مع تأجيل التّنفيذ وبخطية مالية قدرها الف وخمسمائة دينار بتهم "ترويج أخبار زائفة وثلب الدّوائر القضائيّة و ثلب هيآت رسميّة" وذلك بعد أن كانت حكمت في جلسة سابقة بايقاف الجريدة من الصّدور لمدّة ستّة أشهر.
*سنة 1992
- 12 جوان: إيقاف فريدة عياري الصحفية بإذاعة فرنسا الدولية عند نزولها من الطائرة بمطار تونس قرطاج الدولي وذلك بسبب تعرضها مرات عديدة في برامجها لأوضاع الحريات بتونس.
- 28 أوت: الحكم على مدير صحيفة "الفجر" حمادي الجبالي ب 16 عاما سجنا ضمن محاكمة قياديي حركة النهضة في القضية المعروفة بقضية المؤامرة.
*سنة 1993
- 21 جويلية: الصحفي كمال العبيدي مراسل صحيفة "لا كروا" يحال على مجلس التأديب بوكالة إفريقيا تونس للأنباء بتهمة " المس من سمعة البلاد " إثر مقال نشره بمعية الجامعي العربي شويخة بصحيفة
"لوموند ديبلوماتيك" الفرنسية التي اتخذ قرار بمنع توزيعها في تونس.
*سنة 1994
- 18 فيفري: تم طرد مراسل الـ"بي بي سي" الصحفي "ألفريد هيرميدا".
- 26 مارس: مجلس التأديب التابع لوكالة تونس إفريقيا للأنباء يصدر قرارا بطرد الصحفي كمال العبيدي.
- 14 ماي: تمّ طرد الصحفيّة ورئيسة جمعية الصحفيين سابقا رشيدة النيفر من مؤسّسة "فريديريش نيومن " إثر ضغوط مورست على مكتب هذه المؤسسة الألمانية.
- 8 جوان: وجه كاتب الدولة للإعلام رسالة إلى الصحفي كمال العبيدي يطالبه فيها بتسليم بطاقته المهنية إثر طرده من وكالة تونس إفريقيا للأنباء حيث يعمل، وذلك قبل أن يقول القضاء كلمته.
- 14 أكتوبر: تم حجز جواز سفر الصحفي صلاح الدين الجورشي رئيس تحرير القسم العربي من مجلة حقائق، واستنطاقه من قبل مصالح أمن الدولة عدة ساعات، إثر عودته من مؤتمر عربي في بيروت
شارك فيه عدد من المعارضين المقيمين في خارج البلاد.كما تمت مصادرة الكتب والوثائق التي كانت بحوزته.واستمر حجز جواز السفر حوالي ستة أشهر.
- 26 ديسمبر: إيقاف مراسل وكالة " فرانس براس " و اتّهامه بـ"محاولة اغتصاب" وترحيله خارج البلاد.
*سنة 1995
- 29 جانفي: إيقاف السيد محمد الكيلاني رئيس تحرير صحيفة البديل.
- 27 مارس: الحكم على السيد محمد الكيلاني رئيس تحرير صحيفة "البديل" بخمس سنوات سجنا بتهمة مسك منشور لحركة النهضة اعتبر من شأنه أن يهدد النظام العام إلى جانب ثلب شخصية سياسية. ولم
يتمتع السيد الكيلاني أثناء المحاكمة بحق الدفاع.
- 16 سبتمبر: منع وفد منظمة "مراسلون بلا حدود" من دخول البلاد التونسية للقيام بمهمة التحقيق في أوضاع الصحافة.
*سنة 1996
- 6 جانفي: منع الصّحفي كمال العبيدي من مغادرة البلاد للمشاركة في ندوة عقدت في اليمن عن "تطوير استقلال وسائل الإعلام العربية وتعدديتها". كما لم تتمكن الصحفية سهام بن سدرين (من صحيفة
الموقف) من المشاركة في نفس المؤتمر لعدم تمكينها من جواز سفر.
- 10 ماي: رفضت القنصلية التونسية بباريس تجديد جواز سفر الصحفي التونسي "صالح بشير المتعاقد مع صحيفة "الحياة".
- 13 و 14 نوفمر: رفضت السلطات السماح لوفد من مبعوثي كل من منظمة "هيومن رايتس واتش" و"لجنة حماية الصحفيين" و"المنظمة العالمية للصحف" و"مراسلون بلا حدود" من الانتقال إلى تونس
لإجراء اتصالات مع ممثلي المجتمع المدني.
*1997
- 30 أفريل: طرد السيد صلاح الدين الجورشي رئيس تحرير القسم العربي من مجلة "حقائق" والنائب الأول لرئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان وقد ذكرت مصادر حسنة الإطلاع بأن ضغوطا
مورست على مدير المجلة الذي حاول تبرير تغطية قرار الطرد بأسباب اقتصادية شملت أيضا الصحفي بالقسم الفرنسي "محمد بوعمود" الذي عاد فيما بعد للعمل بالمجلة.
- 22 سبتمبر: رفض تجديد جواز سفر الصحفي توفيق بن بريك.
- في شهر ماي سنة 2000: محاولة اغتيال الصحفي رياض بن فضل إثر نشره مقالا حول التداول على السلطة في تونس بصحيفة لوموند الفرنسية.
- في فيفري 2001: اُطرد السيد روبار مينار رئيس منظمة "صحفيون بلا حدود من تونس بسبب اشتراكه في توزيع صحيفة "قوس الكرامة" التي يشرف عليها السيد جـلال الزغلامـي.
- في 14أفريل: الاعتداء على الصّحفيّة سهير بلحسن في مطار تونس قرطاج الدولي.
- 5 جوان2001: إعتقال الصحفية سهام بن سدرين بعد مشاركتها في برنامج تلفزي بقناة المستقلة التي تبث برامجها من لندن.
*سنة 2002
- 1 فيفري: حجز شريط فيديو لفريق من القناة الثّانية للتلفزة الفرنسيّة قدم لتغطية محاكمة السيّد حمّة الهمّامي وفي 2 فيفري و أثناء جلسة المحاكمة تعرّض مصوّر تلفزيوني من قناة "آرتي" إلى التعنيف وتمّ
حجز شريط فيديو له فيما تعرّضت مصوّرة تلفزيونيّة من القناة الثّالثة الفرنسيّة إلى المضايقة وحجز شريط الفيديو.
- 2 فيفري: تعرّض الصحفي هادي يحمد (من مجلّة حقائق) أثناء تغطيته الصحفيّة لوقائع محاكمة السيّد حمّة الهمّامي ورفاقه إلى الاعتداء ثمّ الاختطاف والاحتجاز من طرف أعوان أمن ثم أطلق سراحه في
نفس اليوم.
في13 جوان: أحيل السيّد زهير اليحياوي (الذي يعرف باسم التّونسي وينشّط موقع تونيزين النّقدي والسّاخر) أمام الدّائرة الجناحية الرّابعة بالمحكمة الابتدائية بتونس.
وفي 20 جوان: أصدرت هذه الدائرة حكمها بـ سنتين و 4 أشهر سجنا في غياب المتّهم والدّفاع الذي انسحب احتجاجا وفي 11 جويلية 2002 حكمت الدائرة الرابعة عشر بمحكمة الاستئناف بتونس نهائيا
بسنتين سجنا على السيّد زهير اليحياوي في محاكمة لم تحترم فيها القواعد الدنيا للمحكمة العادلة.
وكان زهير اليحياوي قد أوقف يوم 4 جوان 2002 بعد أن اقتحم ستّة أعوان أمن محلّ الانترنات حيث يشتغل وأوقفوه دون أن يستظهروا بهويّاتهم أو بإذن من السّلط المعنيّة وفتّشوا المحل والأجهزة قبل أن
يتحوّلوا إلى منزل عائلته لتفتيشه وحجز جهازه المعلوماتي الخاصّ وقد تمّ إيقافه بعد أشهر من التّعقّب الأمني والفني للموقع وارتباطاته.
- 4 سبتمبر: أصدرت المحكمة الابتدائيّة بمدنين حكما استئنافيّا ب 8 أشهر سجنا على السيّد عبدالله الزّواري الصّحفي السّابق بجريدة الفجر الذي كان افرج عنه في 4 جوان 2002 بعد أن قضى عقوبة
بـ11سنة سجنا.
- 13 ديسمبر: بعد نشره مقالا حول أوضاع السّجون بتونس في العدد 885 من مجلّة حقائق الصّادر يوم 12 ديسمبر 2002 دعي السيّد هادي يحمد للمثول أمام مساعد وكيل الجمهوريّة بالمحكمة الابتدائيّة
بتونس واثر ذلك قدّم استقالته من المجلّة المذكورة وفي بيان أصدره قبل هجرته خارج البلاد علّل الاستقالة بالضغوط التي سلّطت عليه و لم تترك له أي خيار آخر.
المضايقات التي تعرضت لها مجلة «المغرب»:
في جانفي 1991 توقفت مجلة المغرب للمرة الرابعة منذ صدورها سنة 1981 لأسباب فنية حسب ما جاء على لسان المسوؤلين أنذاك على مطبعة «ساجاب» و ذلك اثر نشر المجلة جدول تضمن تقييم أداء
الوزراء أثناء مداولات مجلس النواب.
وفي ال30 من نفس الشهر وقع الحكم على مدير المجلة السيد عمر صحابو بالسجن 15 شهرا بتهمة نشر أخبار زائفة من شأنها أن تهدد الامن العام للبلاد.
وفي 23 مارس 1991 حكم السيد عمر صحابو بخطية مالية قدرها 800 دينار بسبب مقال اعتبرته المحكمة ثلبا لأحد أعضاء الحكومة