الغنوشي رأس الأفعى فاحذروا من سمومها
يبدو واضحا
أن السيد راشد الغنوشي أصبح يدرس جيدا حضوره الاعلامي في تونس ،
خلال المدة الاخيرة التي تميزت بالضجيج داخل الأحزاب السياسية
خلال المدة الاخيرة التي تميزت بالضجيج داخل الأحزاب السياسية
حول رئاسة
القائمات الانتخابية ( ولم تسلم حركة النهضة من ذلك)
تحدث كافة رؤساء
الأحزاب تقريبا ، باستثناء السيد راشد الغنوشي لكن في المقابل
تم ابراز:
1- لقاؤه مع السيد عبد العزيز بوتفليقة في علاقة بالملف الليبي
2- نشرت صحيفة الشروق كلمته في مؤتمر الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين
3- طلب الرئاسة الفلسطينية وساطته
4- الشروق اليوم نشرت قراءة في كتابه " من تجربة الحركة الاسلامية في تونس"
وهي محطات لابراز دوره على الصعيد العربي و العالمي بعيدا عن جزئيات المشهد المحلي ،
بقلم نورالدين مباركي ما عدا العنوان
أما داخليا:
تم ابراز:
1- لقاؤه مع السيد عبد العزيز بوتفليقة في علاقة بالملف الليبي
2- نشرت صحيفة الشروق كلمته في مؤتمر الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين
3- طلب الرئاسة الفلسطينية وساطته
4- الشروق اليوم نشرت قراءة في كتابه " من تجربة الحركة الاسلامية في تونس"
وهي محطات لابراز دوره على الصعيد العربي و العالمي بعيدا عن جزئيات المشهد المحلي ،
بقلم نورالدين مباركي ما عدا العنوان
أما داخليا:
كالعادة
إستغل الغنوشي إطلالته الإعلامية ليمارس فن السفسطة ،قال :
ـ حزبه اكتسب الكثير من النضج بفضل طابعه التنظيمي والأخلاقي
ـ الخلافة حلم منظمة المؤتمر الإسلامي تعبّر عنه
ـ لن نحكم بمفردنا حتى لو سمحت صناديق الإقتراع بذلك
هل تلاحظون رفعة الأخلاق؟ الخلافة السادسة كانت هذيانا إنتخابيا ... لن يحكموا بمفردهم فأحزاب كثيرة مستعدة لبيع نفسها و الشاري المتخلّق لن يضرّه تقديم الفتات لها ... هو رئيس حزب ناضج بعد أن سلّمت له المعارضة " النيّة " مفاتيح تونس و أرجوا أن يستعيدها الشعب و يسقط هذا الحزب بطريقة أخلاقية Elleuch Med
ـ حزبه اكتسب الكثير من النضج بفضل طابعه التنظيمي والأخلاقي
ـ الخلافة حلم منظمة المؤتمر الإسلامي تعبّر عنه
ـ لن نحكم بمفردنا حتى لو سمحت صناديق الإقتراع بذلك
هل تلاحظون رفعة الأخلاق؟ الخلافة السادسة كانت هذيانا إنتخابيا ... لن يحكموا بمفردهم فأحزاب كثيرة مستعدة لبيع نفسها و الشاري المتخلّق لن يضرّه تقديم الفتات لها ... هو رئيس حزب ناضج بعد أن سلّمت له المعارضة " النيّة " مفاتيح تونس و أرجوا أن يستعيدها الشعب و يسقط هذا الحزب بطريقة أخلاقية Elleuch Med
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire