Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

jeudi 11 décembre 2014

و آش جاب و آش جاب لولد الشعب و جلادي الشعب


 و آش جاب و آش جاب لولد الشعب و جلادي الشعب



حمّة ولد الشعب في ندوة اليوم:

"الأطراف التي تبحث عن انفجار الجبهة الشعبية لا تريد الخير لتونس، لأن الجبهة قوة توزان في البلاد وهي حاملة لبديل يحقّق الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعيّة والاستقرار لتونس، وستظل دوما موحدة"

ردّا على "أن الجبهة أبطأت في إعلان موقفها" 

أجاب الناطق الرسمي":
"عادة إصدار المواقف قبل وقتها، غير صائب، والتّأخير فيه أيضا غير صائب...لذلك نحن نصدر مواقفنا في الوقت المناسب"

حمه الهمامي في ندوة اليوم:

"الأطراف التي تبحث عن انفجار الجبهة الشعبية لا تريد الخير لتونس، لأن الجبهة قوة توزان في البلاد وهي حاملة لبديل يحقّق الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعيّة والاستقرار لتونس، وستظل دوما موحدة"

الندوة التي قدّمتها الجبهة اليوم تضمّنت موقفا سياسيّا دقيقا وعميقا وواضحا، مسؤولا ومشرّفا ومليئا بالحنكة والخبرة، وفيه تشخيص للوضع العام ولطبيعة المترشّحين، ولم يكن أبدا مطروح عليها أن تعطي موقفا انتخابيّا، الآن وهنا... 

ولا أظنّ أن من يفهم النزر القليل طبعا في اتجاهات تطوّر الأوضاع يلومنا على ذلك، لأننا واقعيون وننسّب المواقف، إذ قد يبدو الموقف الحاسم اليوم بهذا الشكل ويصبح على نقيضه من الغد...السياسة هي رصد للواقع ولتطوّره ودينامكيّته... 

أما من كان ينتظر من الجبهة أن تقول في كلمتين، هي مع هذا أو مع ذاك، ف"لينا وليه ربّي"

أبْلغُ ما جاء في الندوة الصحفيّة لهذا اليوم، ما قاله الناطق الرسمي باسمها: 

"احْنا في الجبهة الشعبيّة ما عندناش ثقافة القطيع، واحد يقرّر والباقي يتبّع"

أوّلا هذا ثناء كبير لأبناء الجبهة الشعبية ولمعدنهم الراقي، يفكّرون ويختلفون وديمقراطيّون في اتّخاذ المواقف وعلى أساسها يوحّدون ممارستهم.

وثانيا، أظنّ أن في هذا ردّ على فئة أخرى من "أتباع" الأحزاب و"مريديها"، وكأنهم من أتباع الطرق الصوفيّة..وفي الحقيقة، هي سمة الأحزاب الاستبداديّة، حيث القرار بيد واحد أوحد، وعلى البقية الباقية، الخضوع والطّاعة...وهذا ما يصنع الفارق

منقول عن شريف الخرايفي

الجبهة تختار الحياد وتحذر من "عودة الاستبداد" و"عودة المشروع الإخواني


ان حول الدورة الثانية
من الانتخابات الرئاسية
تستعد بلادنا يوم 21 ديسمبر2014 لتنظيم الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية بعد أن أفضت الدورة الأولى إلى ترشح كل من السيدين الباجي قائد السبسي ومحمد منصف المرزوقي. وإذ تجدد الجبهة الشعبية شكرها لكل من منحها ثقته في الانتخابات التشريعية ودعّمها وساندها في الرئاسية، فإنها تتوجه إلى الرأي العام، بما يلي: 
أولا : دعوتها مكونات المجتمع المدني وعموم الطيف الديمقراطي إلى مواصلة التجند لفرض كافة الشروط اللازمة لإجراء هذه الانتخابات في مناخ يضمن نزاهتها وشفافيتها وديمقراطيتها بما يسقط أيّ ذريعة للتقسيم والفتنة ويحمي مسار الانتقال الديمقراطي.
ثانيا: دعوتها عموم الناخبات والناخبين إلى المشاركة المكثفة في إنجاح هذا الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية من أجل إنهاء الفترة الانتقالية والمرور إلى مرحلة جديدة من تاريخ بلادنا تؤّمن تحقيق تطلّعات الشعب في الحريّة والمساواة التامة والديمقراطيّة والتنمية والعدالة الاجتماعيّة. 
ثالثا: دعوتها عموم الشعب التونسي إلى قطع الطريق أمام عودة المرشح الفعلي لحركة النهضة وحلفائها، السيّد محمد منصف المرزوقي، إلى رئاسة الجمهوريّة، بعد أن اكتوت تونس وشعبها زمن حكمه بنار الاغتيالات السياسية وخاصة اغتيال الشهيدين شكري بلعيد والحاج محمّد البراهمي والإرهاب الذي طال عشرات الشهداء من الجنود والأمنيّين وتهديد وحدة الدولة والمجتمع إضافة إلى سلسلة من الكوارث الاقتصادية والاجتماعية والدبلوماسية ناهيك عن ارتهانه لحزب حركة النهضة وارتباطه المفضوح بروابط العنف الإجرامية والمجاميع السلفية المارقة على القانون والمحرضة على الفتنة والتكفير والتقسيم وغيرها من الجماعات والأحزاب المعادية علنا للديمقراطية، وعلاقاته الخارجية بمحاور إقليمية لا تريد الخير لتونس والوطن العربي عموما. 
رابعا: الأخذ على محمل الجد إمكانية عودة منظومة الاستبداد والفساد القديمة بآليّات وطرق وتحالفات جديدة معادية لمطالب الثورة في الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، خاصة أن مرشح نداء تونس، السيّد الباجي قايد السبسي، لم يوضح بعد مشروع حكمه في ما يتصل بعلاقته بحركة النهضة وإمكانية إشراكها في الحكم إضافة إلى أن حزبه يضم في صفوفه وضمن أغلبيته النيابية ومسانديه العديد من رموز النظام القديم مما ستكون له انعكاسات سلبية على ملفات لا تقبل المساومة عندنا، وأهمّها ملف الاغتيالات السياسية وعلى رأسها اغتيال القياديّين في الجبهة الشعبية شكري بلعيد ومحمد البراهمي، وأحداث الرش بسليانة وغيرها (7 و9 أفريل و4 ديسمبر 2012) وملف العدالة الانتقالية ومكافحة الإرهاب، فضلا عن الملفات الاقتصادية والاجتماعية الحارقة التي لم تعد تقبل التأجيل.
خامسا: إن الجبهة الشعبية، إذ تعّول على إرادة شعبنا واختياره الواعي، فإنها تدعو مختلف الأحزاب الديمقراطية والتقدمية والقوى المدنية والاجتماعية إلى الالتقاء مع الجبهة الشعبية حول فضاء يؤمّن قطع الطريق أمام عودة المشروع "الإخواني" الرجعي إلى الحكم، والتهيؤ منذ الآن للتصدي لأي إمكانية لعودة الاستبداد والفساد أو قيام أي استقطاب ثنائي يستهدف إجهاض الثورة والالتفاف على مطالب الشعب التونسي في الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية والتقدم. 
الجبهة الشعبية 
تونس في 11 ديسمبر 2014

mercredi 10 décembre 2014

النداء يريد الإجماع حول الحزب الواحد كما كنّا في الزّمن التجمّعي القبيح


النداء يريد الإجماع حول الحزب الواحد كما كنّا في الزّمن التجمّعي القبيح




النداء يريد جعل هذه الإنتخابات كالميثاق الوطني الذي ربط به الزين الأحزاب السياسية التي أمضت عليه

عدم التصويت للباجي هو تعبير عن عدم تبني سياسته

و الجلوس على الربوة أفضل بكثير من الجلوس في 


"حجر" الباجي...


لهذه الأسباب يجب مقاطعة التصويت في الدور الثاني
إن التصويت في الدور الثاني ليس مجرد وضع ورقة في صندوق الاقتراع بل هو تعبير عن موقف سياسي مساند أو رافض للسياسة التي سيتبعها هذا المرشح أو ذاك. بعبارة أخرى فإن الجبهة الشعبية عندما تدعم الباجي مثلا في الدور الثاني فإنها ستكون مسؤولة عن السياسة التي سيتبعها في صورة فوزه وبالتالي شريكة في كل ما يتخذه من مواقف في نطاق صلاحياته، والكل يعرف أن الباجي سيكون تابعا للقوى الأجنبية ومنفذا لمشروعها الامبريالي الصهيوني على المستويين الوطني والإقليمي. 

دون أن ننسى أن حزب الباجي (نداء تونس) سيكون في الحكومة وسينفذ ايضا تعليمات صناديق النهب العالمية (صندوق النقد الدولي والبنك العالمي..) وما يعنيه ذلك من خوصصة ومن ضرب للقطاع العام وطرد للعمال والقضاء على صندوق التعويض ومزيد تكريس منطق "حوت ياكل حوت وقليل الجهد يموت" وتقديم خدمات اجتماعية مزرية للفقراء وأخرى راقية للأغنياء. 

وبالطبع فإن فرض مثل هذه الخيارات اللاشعبية لن يمر دون مقاومة شعبية وهو ما سيدفع الحكام الجدد/القدماء إلى تفعيل "هيبة الدولة" التي طالما بشّر بها الباجي وبالتالي إمكانية عودة الاستبداد وضرب الحريات وخاصة حرية التظاهر ضد خيارات الحكومة خاصة وأن حزب الباجي (نداء تونس) يزخر برموز الفساد و القمع الخارجة من دهاليز الاستبداد البنعليني والبورقيبي. 

أما بالنسبة للمرزوقي فليس له حظوظ في الفوز في الدور الثاني خاصة بعد تذبذب موقف حركة النهضة وقربها من النداء 
وإعلان أغلب القوى السياسية عن دعمها للباجي أو حيادها. 

والقول بأن عدم التصويت للباجي هو دعم للمرزوقي هو في حقيقة الأمر تخويف للناخبين ومحاولة للحصول على أصواتهم وهو نفس الأسلوب الذي استعمله نداء تونس في التشريعية للفوز. 

كما أن الباجي يسعى من خلال الحصول على دعم القوى السياسية إلى الظهور بمظهر رجل المرحلة ورجل الوفاق الوطني حتى تمر فترة رئاسته مريحة وبدون احتجاجات.

لذلك فإن عدم التصويت للباجي هو تعبير عن عدم تبني سياسته ورفضها تمهيدا لتنظيم المعارضة ضد سياسته والتي ستكون بالتأكيد متعارضة مع سياسة الجبهة الشعبية في جميع المجالات. لنبدأ من الآن بتنظيم المعارضة ضد السلطة الجديدة أفضل من المراهنة على سياستها المعادية للشعب.

منقول عن عبد الجبار مدوري

الى الانطباعيين المنساقين وراء فكرة دعم السبسي : 

الثقل الانتخابي للجبهة ليس بالاهمية التي تجعل المرشحين يستجديانها , 

كل المسالة هي توريط الجبهة في موقف سياسي سيذلها مستقبلا و سيفرغها من قيمتها الاعتبارية ... 

فبدعم السبسي ,المنطلق كالسهم الى الرئاسة خاصة بعد صفقته مع النهضة , لن يكون للجبهة امكانية معارضة الخيارات اللاشعبية القادمة و عملية الذبح الوشيكة التي سيتعرض لها الشعب ....أو ستكون محجوجة أمام الشعب و أمام الراي العام و ستكون مطالبة بالجواب على السؤال لماذا دعمتم الباجي و أنتم تعرفون أنه مقدم على ذبح الشعب من الوريد إلى الوريد بمعية النهضة؟

منقول عن مختار العليبي

و لا تنسوا ما قالته نزيه رجيبة في تعليق لها على سلوك قناة نسمة قناة العائلة الدستورية:

قناة العائلة تطرح سؤال " هل ضيّعت الجبهة فرصة تاريخيّة للتّموقع في المشهد السّياسي؟"..

ماشاء الله ..يعني طيف فكري و سياسي عريق ....عمره عقود من النّضال و تقديم التّضحيات و الشّهداء .......لا يمكنه التّموقع في المشهد السّياسي التّونسي ....الّا بتأشيرة من حزب عمره (في بطاقة الولادة ) عامان !!!!

و الله الجبهة مكوّن سياسيّ في ساحتنا و يمكن لأيّ منّا أن يقيّم أداءها أو يقترح عليها ما يراه 

..و لكن أن يصل الأمر الى هذه الهرسلة و التّرهيب .....فهو أمر لا يطاق و ينبئ عن عطش الى "الاجماع" حول الحزب الواحد كما كنّا نعيشه في الزّمن التّجمّعيّ القبيح

البجبوج يغازل في عصابات الزطلة



البجبوج يغازل في عصابات الزطلة

يا زطّالة و يا بطّالة الزطلة فيها حل و البطالة مضمضوا

mardi 9 décembre 2014

تقارب النهضة و النداء لاغبار عليه



تقارب النهضة و النداء لاغبار عليه




الصور المصاحبة من باب فضح و كشف العهر السياسي للنداء  La prostitution politique du nidaa و لا تعنينا و لا تهمنا صاحبة الصورة هي حرة في جسمها و في أفعالها و نطلب منها المعذرة على إستعمال صورها لأنها معبّرة على سلوك النداء كأحسن تعبير


فتحي الشامخي عن الجبهة الشعبية : "خائفون من وجود تقارب خفي بين النهضة والنداء وهذا ما لا نتمناه".

يا سي فتحي تقارب النهضة و النداء لاغبار عليه. الداعم الرسمي للسبسي داخل النداء نفسه هي النهضة.

السبسي يطرد ابناء النداء بناء على وشاية من النهضة.
فرأسين في مرحاض واحد.و القواعد يلعبوا بيهم فقط...
كلهم قطعان بطبيعتهم و قليل تلقى فيهم .... أو انسان مستقلّ بعقله وحده.
و العشاء طايب, هاي بسم الله.

Nabil Farhatمنقول عن

منذ زواج المتعة بين النهضة و النداء أصبح التأجيل هو القاعدة


منذ زواج المتعة بين النهضة و النداء أصبح التأجيل هو القاعدة

فهل يريدون أن يعطوننا مثال حي عن : Le couple idéal؟

lundi 8 décembre 2014

من خالط الجبهة الشعبية نال صدقها و من خالط النهضة نال كذبها



من خالط الجبهة الشعبية نال صدقها و من خالط النهضة نال كذبها


إذا لم تكن هناك محادثات بينكم و بين النهضة لماذا لم يقع إنتخاب مكتب المجلس يوم الإفتتاح كما ينص عليه الدستور و أنت محام تعرف القانون و الغريب أن النداء و النهضة هما من طالبتا بذلك؟

و إذا لم تطلبوا من النهضة أن تعطيعكم أصواتها فلماذا أعطيتم أصواتكم للنهضة فهل طلبت النهضة منكم ذلك ؟ أم قمتم بردّ الجميل فقط فأعطيتموها أصواتكم لله الربي و لا تنتظرون لا جزاء و لا شكورا

هذه الكذبة دليل قاطع على تحالف النداء مع النهضة لأن من خالط العطار نال طيبه و من خالط الجبهة نال صدقها و من خالط النهضة نال كذبها

و العيب على البجبوج و على النداء

على البجبوج عيب عليك بت ليلة مع النهضة و ليت تكذب فلا عمرك و لا ثقافتك تسمحلك بهذا الكذب احشم على الأقل فأنت تعتبر القدوة فهانا بهذا الكذب من المرسى بدينا نقذفوا و ربي يسترنا منكم في قادم الأيام على هذا المعدل و الخطر أن يتفشى هذا المرض على كامل أعضاء و أنصار النداء لأنه إذا كان رب الدار للدف ضاربا فلا تلمنّ الصغار على الرقص

و على النداء و خاصة أولائك الذين يدعون أنهم يساريين أو كانوا هل أكلتكم المناصب و هضّمتكم ماكينة الحزب و أصبحتم لا تخجلون من كذب كبيركم و صغيركم

نصيحة للكبير و الصغير ما تبدوش الفترة النيابية هذه بالكذب و الدمغجة و قلة الحياء و احترموا ذكاء التوانسة فإذا كذبتم على هذا القليل فكم ستكذبون علينا على قادم الأيام و لا تنسوا أن حبل الكذب قصير و أنه ما يتخبى شيء في تونس و إلي متغطي بالزمان عريان