Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

mardi 6 janvier 2015

يا توانسة يا حراير تونس و أحرارها التجمّع رجع التجمّع يحكم فيكم

يا توانسة يا حراير تونس و أحرارها التجمّع رجع التجمّع يحكم فيكم



الرّسالةُ الفصيحة الصّريحة الّتي يحملها تعيينُ حبيب الصّيد (المرضيّ عنه إخوانيّا) رئيسا للحكومة هي: "مُوتُوا بغيضكم"، لكنْ بلهجةِ اليمينِ التّجمّعيّ العازمِ على استرداد "مستعمراته القديمة" ولو بالتّحالفِ مع شياطين الدّاخل والخارج.

فوزية الشطّي

الندائيون نسوا العنف الذي طالهم فهل سيتفكرون العنف الذي طال غيرهم؟


الندائيون نسوا العنف الذي طالهم فهل سيتفكرون العنف الذي طال غيرهم؟

إلى من يريد إقناعنا إلى أن تعيين الصيد في رئاسة الحكومة يستجيب لاولية الملف الأمني في هذه المرحلة أسألهم هل معرفة الصيد بخبايا وزارة الداخلية الرهيبة لم توظف حين كان الحبيب الصديد المستشار الامني لرئيس الحكومة النهضاوي حمادي الجبالي لاختراق الداخلية من قبل النهضة ؟؟؟ هل سكوته عن الاغتيالات السياسية التي تمت في وقت النهضة لا يعتبر تواطؤا من قبله ضد التوانسة ؟؟؟

للذين يتحدوثون عن تجربته في الادارة أقول لهم ينفخها و يشرب ماها لانه كان عون تنفيذ لبن علي و لمنظومته ثم للترويكا و قبلها للسبسي ....

المطلوب هو القطع مع هذا النوع من الوزراء الموالين لرؤسائهم دون قيد و لا شرط و الذين يحملون عقولا غير قادرة على التصور بل صدئت و تاكلت من فرط الطاعة و تطبيق التعليمات دون نقاش ...و من فرط الانتهازية و تقديم المصالح الشخصية الضيقة قبل المصلحة العامة

أما الثورة عملوها الشبان و الشابات في تونس و بمعاضدة الاتحاد و الناس التي تناضل من أجل الحريات و الحقوق الاقتصادية و الاجتماعية منذ عقود ....

و الان استنصب شيخان منهما الاول في الانتخابات التشريعية الذي انقلب مثل مصطفى بن جعفر على ارادة الناخبين و الناخبات لادارة الشأن العام في تونس و و أصبحا يتصرفان بحرية لتلبية مصالحهما الشخصية و نرجسيتهما و حساباتهما السياسيوية و إرجاع منظومة التفرد بالرأي و الضرب بفلسفة المؤسسات عرض الحائط .

رجعنا نعملوا القوانين و الدستور للواجهة فقط و نتوانى عن الجوهر و تكريسها الفعلي على أرض الواقع.

مريم تنقور Mariem Tangour

lundi 5 janvier 2015

لا للإحباط ...لنكمّل المسيرة ...


لا للإحباط ...لنكمّل المسيرة ...


يا ناس التجمع رجع بقوة ...العنف في الرد على نقد تعيين الصيد في رئاسة الحكومة و التهكم على حمة و الجبهة الشعبية رهيبان ....وين كان مخبي هذا العنف الكبير متع التجمعيين ؟؟؟ من شبّ على شيئ شاب عليه
....

مازال العمل أمامنا كثيرا ....لنستعد للانتخابات الجهوية و المحلية و البلدية التي إن نجحنا فيها سوف نتقدم بخطوة اضافية هامّة نحو الديمقراطية و المواطنة و التوازنات السياسية فهي الدرع الحقيقي ضد مركزية القرار و الاستفراد به من طرف شخص محاط بفريق يتضمن العديد من الإنتهازيين و الإنتهازيات ...

لنكمّل نهج النقد البناء والاقتراحات الجديّة و العمل في الميدان ...

تذكّرت و أنا في خيمة جمع التبرعات بالمرسى التي نصبتهما خليتان من شبكة  دستورنا أن الوضع لم يتغير كثيرا ففي شتاء 2011 و 2012...كنا نجمع التبرعات بنفس المكان لإيصالها الى أهالينا في القصرين و الكاف و جندوبة و سليانة لمساعدتهم على تحمّل البرد وآثار تساقط الثلوج .....

ورجعت الذكرى و الاناشيد التي تغنينا بها طيلة اربع سنوت و الشعارات التي رفعناها ضد بوليس بن علي و النهضة و حتى السبسي الذي انكر وجود القناصة و قال انها إشاعة و كثر الحديث عن تدخل عدة قوى اجنبية في الحياة السياسية في تونس و لكن الحراك الثوري المستمر في تونس وبفضل ارادة الاحرار و الحرائر التونسيين و التونسيات الذين كانوا مؤنين ايمانا راسخا بضرورة الدفاع عن الدييمقراطية و الحريات و الحقوق الاقتصادية و الاجتماعية و السيادة الوطنية و المواطنة و اللامركزية و الامن و حق الحياة و الاختلاف و التعبير الحر و عدم ابدعوة الى العنف و القتل و التخريب ...نجحنا في تحقيق العديد من المكتسبات رغم التعرض بصفة دورية الى انتكاسات و عراقيل ...
شعب تونس شعب حر لا امريكا لا قطر* 
تونس تونس حرة حرة و الرجعية على برة *
لا خوف لا رعب السلطة ملك الشعب *
و سنواصل المشوار*

مريم تنقورMariem Tangour

و المقربون أولى بالمعروف !


و المقربون أولى بالمعروف !





النداء ظهر يحب يداهن في النهضة و يرجّعلنا في سياسة التجمع 

اي اسناد الحكم ليس للكفاءات متاعو و اصحاب المواقف الواضحة و انما لأصحاب الشقّ الي جايين من التجمع و الانتهازيين إلي يحبوا يوصلوا باي طريقة منهم برشة نواب و نائبات باش يقعد يحكم فيهم السبسي من قصر قرطاج 

و نعودو الى نظام رئاسوي و عقلية الحزب الواحد و شخصنة الحكم 

و ليس تفعيل المؤسسات و بنائها بعقلية جديدة من شأنها خدمة المواطنين و الناس الى إنتخبوهم 

و المقربون اولى بالمعروف كذا !

مريم تنقورMariem Mariem Tangour

حكومة النداء هي حكومة استكمال مسار الثورة المضادة



بعض السذج والمغفلين يستغربون عدم استدعاء الجبهة الشعبية من طرف "النداء" للمشاورات حول تشكيل الحكومة.... بالفلاقي راهي حكومة النداء هي حكومة استكمال مسار الثورة المضادة الذي بدأ مع حكومة الغنوشي ثم مع السبسي1 ليعود مع السبسي2 في حين أن الجبهة الشعبية هي قائدة الثورة والمؤتمنة على استكمال اهدافها... فكيف تجتمع الثورة مع نقيضها؟

الحبيب الصيد شغل منصب مدير ديوان وزير الداخلية من سنة 1997 حتى سنة 2001 وهي الفترة التي عرفت فيها تونس استشراء القمع والتعذيب وخاصة ضد مناضلي حزب العمال فمثلا وقع اغتصاب الطالبة ايمان درويش في وزارة الداخلية وخصي الطالب لطفي الهمامي في بوشوشة كما تم اعتقال المناضلة نجوى الرزقي وهي في حالة نفاس صحبة الذي كان يبلغ من العمر وقتها 38 يوما فقط وتم تعذيبها وتهديدها بخطف رضيعها إلى جانب تعذيب عدد من مناضلي حزب العمال واتحاد الشباب الشيوعي التونسي نذكر من بينهم الفاهم بوكدوس ونورالدين بن تيشة ونجيب البكوشي وهندة عروة وعفاف بوروينة وعبد المجيد الصحراوي (عضو المكتب التنفيذي لاتحاد الشغل إلخ... كما عرفت هذه الفترة تنامي مظاهر "الأعمال القذرة" التي يقوم بها البوليس السياسي تجاه المعارضين من خطف واعتداء بالعنف الشديد واستهداف الأملاك الخاصة (سيارات، منازل، مشاريع اقتصادية...)... 
ومن المفارقات أن الفترة التي تولى فيها الحبيب الصيد هذا المنصب هي نفس الفترة التي تواريت فيها أنا عن الأنظار بعد أن صدر ضدي حكم غيابي بـ9 سنوات و3 أشهر نافذة صحبة الرفيق حمه الهمامي وسمير طعم الله.

عبد الجبار مدّوري

حمّة الهمامي

"تكليف الحبيب الصيد أول رسالة سلبية للشعب التونسي والحكم الحقيقي سيكون من قصر قرطاج"

قال الناطق الرسمي باسم الجبهة الشعبية حمة الهمامي اليوم الإثنين 05 جانفي 2015 خلال حضوره في حصة ستوديو شمس في إذاعة شمس آف آم أن ":"تكليف الحبيب الصيد أول رسالة سلبية للشعب التونسي والحكم الحقيقي سيكون من قصر قرطاج"".

وقد طرح حمة الهمامي عدد من الأسئلة وهي كالتالي:"لماذا الحزب الأكثري لا يريد الحكم ولا يريد تنفيذ برنامحه؟ ورئيس الحكومة المستقل من أين سيأخذ التعليمات؟ وإن عمل وفق برنامحه سيجد نفسه في تصادم مع حزب الأكثرية ونوابه وإن طبق برنامج حزب الأكثرية من أين سيأخذ الأوامر والتعليمات؟، مبينا أنه هنا تتولد المخاوف.

هذا وأعرب الهمامي عن ظنونه أن التوصيات ستكون على الأغلب من قصر قرطاج، مبينا أن الحكم سيعود لقرطاج قائلا:"الحكم الحقيقي لن يكون لدى  رئيس الحكومة حسب الدستور إنما في قصر قرطاج".

كما آعتبر الناطق الرسمي باسم الجبهة الشعبية أن تكليف الحبيب صيد  في منصب رئيس الحكومة، أول رسالة سلبية للشعب التونسي"، لافتا النظر إلى أن الصيد  ينتمي للانظمة القديمة  السابقة" والشعب التونسي ينتظر القطع مع كل ما له علاقة بالنظام السابق.

jeudi 1 janvier 2015

ولكن شجرة الحرية لا يمكن أن تغطي عنا غابة الأمراض الإجتماعية


ولكن شجرة الحرية لا يمكن أن تغطي عنا غابة الأمراض الإجتماعية 

ونحن نفتح باب العام الجديد :

 لا بد من الوقوف على أمر غاية في الأهمية وهو " إفلات" الشعب التونسي من براثن الهمجية التي كانت تهدد كيانه كشعب وكدولة وكحضارة وتاريخ وهو واقع مرّ فرضته موازين القوى السياسية التي أفرزتها الساحة بعد آنتخابات المجلس التأسيسي.

الفضل في كل ما تحقق رغم النواقص والسلبيات يعود إلى حيوية المجتمع التونسي الذي راكم عبر تاريخه ما يحصّنه من الإرتداد والعودة إلى عصور الظلام ، 

كما يعود إلى يقظة القوى السياسية المدنية التي تمكنت من مسك متطلبات اللحظة التاريخية 

وإلى المجتمع المدني التونسي وعلى رأسه الآتحاد العام التونسي للشغل والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان ...وغيرهم من النسيج الجمعياتي . 

ولا أنسى أن أقول أن الوضع الدولي والإقليمي ساهم إلى حد كبير في ما حدث في تونس :

وهو فشل المشروع الأمريكي الخليجي لتدمير الدولة وتقسيم المجتمع في سوريا وسقوط مشروع أخونة الدولة والمجتمع في مصر . 

ورغم ذلك فإن عديد المخاطر ما زالت تتهدد بلادنا وعلى رأسها معضلة الإرهاب الذي ما زال يمتلك القدرة على الحركة وإلحاق الأضرار الجسيمة بالمجتمع وكذلك بؤر التكفير التي مازالت تنشط في دور العبادة 

والمعضلة الأكبر هي معضلة الفقر والتهميش التي يعاني منها جانب كبير جدا من أبناء شعبنا . 

فما تحقق إيجابي ولكن شجرة الحرية لا يمكن أن تغطي عنا غابة الأمراض الإجتماعية التي يعاني منها شعبنا .


حبيب بوعوني

lundi 29 décembre 2014

الذكرى الثامنة لإعدام البطل القائد الشهيد صدام حسين


الذكرى الثامنة لإعدام البطل القائد الشهيد صدام حسين فجر يوم السبت الموافق 30 ديسمبر 2006 الموافق لأول أيام عيد الأضحى.

رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه

dimanche 28 décembre 2014

الأحرار يمجدون شهدائهم و العبيد يمجدون جلاديهم


الأحرار يمجدون شهدائهم و العبيد يمجدون جلاديهم





لقد عاد بعض التونسيين و التونسيات الى ثقافة عبادة الشخصية و ارجاع كل نجاحات التوانسة الى شخص واحد ...هذا خطير ...

تونس أنقذها أولادها و بناتها الذين تجمهروا و خرجوا الى الشوارع للتعبير عن رفضهم لحكم الترويكا الجائر ...

التوانسة رجال و نساء تصدّوا للعريض و فرضوا يوم 9 افريل 2012 إرادتهم باحياء ذكرى الشهداء في شارع الحبيب بورقيبة ...

ثم تصدوا يوم 20 مارس 2012 للسطو على حقوق التوانسة و السيادة الوطنية و حقوق النساء ..

ثم خروج الناس تنديدا بالرش في سليانة .....

ثم خرجوا الى الشارع مليون و نصف نسمة لتشييع الشهيد شكري الى مربع الشهداء ..

ثم 13 أوت و لمدة أشهر تصدينا لمفهوم التكامل و لمشروع دستور 1جوان 2013...

ثم نظمنا اعتصام الرحيل الذي رحل بحكومة العريض ...

ثم تم تكوين الرباعي الذي مكّن المنظمات الوطنية من لعب دورا رياديا في الحوار الوطني و خاصة المنظملة الشغيلة ...

ثم تجند التوانسة لاجراء الانتخابات و تكريس التعددية عن طريق التصدي للاستقطاب الثنائي و اعطاء وزنا للجبهة الشعبية 

ثم قمنا بالانتخابات الرئاسية على دورتين و اصرّ الناخبون و الناخبات على اعطاء وزنا لمرشح الجبهة لاحداث توازنات سياسية تعكس ارادة التونسيين في التصدي للخوف و التصويت بعقلانية ...

كما سجّلنا الإنخراط النضالي لآلاف التونسيين و التونسيات لإدارة الإنتخابات و ملاحظتها في ارادة واضحة للتصدي لكل محاولات التزوير ...

ثم رأينا دور الامن و الجيش الوطنيين في تأمين الإنتخابات و التصدي للإرهاب ...

هل هذا الكل عملو السبسي وحده ؟؟! 

لماذا تريدون الرجوع إلى ثقافة تأليه الافراد و خاصة رئيس الدولة و عبادة الشخصية ؟؟! 

تحرروا من فضلكم من هذه الثقافية التي تستحقر المواطن و تزعزع الثقة في النفس ...

ألا تريدون أن تكونوا مواطنين و مواطنات لكم دور في إدارة شأن تونس ؟!
*****************في تونس لم نعد نحتاج لزعيم ...

نحتاج لمؤسسات و السبسي سيكون في مؤسسة الرئاسة و ليس زعيما .

له صلاحيات منصوص عليها في الدستور وهو محل متابعة في ادائه لهذه الصلاحيات من طرف التوانسة الكل ....

قطعنا مع الزعماء و الزعماتية



لا ضمان للحريات بشخص واحد بل ضمان الحريات يتم بيقضة أوسع شرائح المجتمع ...

السبسي وحده لا يكفي و ليس في معزل عن إغراءات المساومة السياسوية إ


إن لم تتواجد قوى سياسية تمارس الضغط عليه باستمرار و تسائله على كل محاولة تراجع حول ما وعد به

Mariem Tangour