Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

vendredi 16 août 2019

RAHOUI: QUELLE DÉCEPTION!


RAHOUI: QUELLE DÉCEPTION!

Je viens de suivre le passage de Rahoui sur El Hiwar. J'ai failli pleurer.

Le candidat de la gauche radicale en costume cravate, le look d'un trader, et le discours

d'un secrétaire général de la fédération des petites et moyennes entreprises de l'UTICA. Quelle déception!

Il commence par présenter son CV politique. Je m'attendais à ce qu'il nous rappelle les luttes de sa famille politique, un mot sur Belaid. Rien pas un mot.

Il se targue d'avoir réussi à faire passer la loi de finance. "J'ai présidé la commission financière au parlement avec succès". La belle affaire. Mais qu'est ce qui l'a pris?

A force de vouloir nous faire oublier le discours figé de Hamma, sur la pauvreté et tous les autres clichés, il est tombé dans le discours opposé. Un discours méconnaissable, qui ne le distingue pas d'un Jomaa ni d'un Chahed.

Ou est passé la flamme, la ferveur, l'envie de changer le monde, le rêve qui a accompagné sa famille et pour lequel ils ont sacrifié les plus belles années de leur vie Ils n'ont pas désespéré, ils rêvent toujours. Rahoui a oubliè tout ce qui fait la force, l'histoire de la gauche radicale.

Questionné sur sa politique diplomatique, il a balbutié, il n'a rien préparé. Une langue de bois. Pas un mot sur la cause palestinienne. Ce qu'il a dit c'est qu'il y a des fondamentaux dans les relations diplomatiques et Bourguiba a tracé le chemin. Rahoui n'a rien à proposer à part continuer la politique de Bourguiba. Quelle déception! "Je vais compter sur les experts au ministère des affaires étrangères".

Une performance désastreuse. Les mêmes clichés, l'Afrique, bla bla bla. "J'ai des amis en Afrique".

Une langue de bois comme pas possible. Quelle déception!

La cerise sur le gâteau. "Ils sont tous les mêmes, tous les autres candidats sont mes adversaires, je n'ai pas de priorité. Ils sont tous les mêmes". Il refuse de déclarer une opposition claire. Je n'ai pas de premier ou deuxième adversaire. Il refuse de dire clairement que je suis en opposition à l'islam politique.

Aucun mot sur la culture, sur l'environnement. Questionné sur sa dernière lecture. Comme prévu: Hanna Mina, c'est clair que ça fait longtemps et qu'il n'a pas lu de livres depuis longtemps. C'est malheureux.

Rappelez vous: Qui aime bien, châtie bien.
Tahar labassi

ما زلنا أوفياء لدماء الشهداء و لشعار الثورة شغل حرّية كرامة وطنيّة



ما زلنا أوفياء لدماء الشهداء و لشعار الثورة شغل حرّية كرامة وطنيّة


حمة الهمامي: نعم أنا مع سيادة الشعب و المساواة بين أفراده و حرّيته و كرامته و تشغيل بناته وأبنائه

و ذكّر حمة بأن خطّ الجبهة هو: الحرّية و المساواة و الكرامة و العدالة الإجتماعية و التي لخّصها شعار الثورة المركزي: شغل حرّية كرامة وطنيّة

و أفاد الناطق الرسمي باسم الجبهة الشعبية حمة الهمامي بأن المهمة الأولى لرئيس الدولة هي حماية الدستور و الدفاع عن السيادة الوطنية خاصة وأن البلاد ” قاعدة تتباع”.

و حماية الأمن القومي و فتح ملف الجهاز السرّي لحركة النهضة الذي أصبح غولا يهدد البلاد و العباد و محاسبة كل المتورطين فيه

و الدفاع عن الشعب بكل فئاته أمام التفقير الممنهج الذي سلكتها تجاهه كل الحكومات المتعاقبة

و العناية بالمتقاعدين و إصلاح الصناديق الإجتماعية و إيقاف حالة الخوف التي عليها المتقاعدين إرجاع الثقة لهم

كما اعتبر حمة الهمامي أن عديد الإتفاقيات اليوم التي ابرمتها تونس أو بصدد الإستعداد لابرامها غير متكافئة على غرار اتفاقية ”الأليكا” التي اعتبرها غير مقبولة ويرفضها بتاتا.

وبخصوص قانون المساواة في الميراث بين الرجل والمرأة قال حمة الهمامي ” نعم أنا مع المساواة في الإرث وهي مش ضدّ القرآن”.

mardi 13 août 2019

الاعتصام الوحشي في autoroute تونس بنزرت.. 40 سخانه..



الاعتصام الوحشي في autoroute تونس بنزرت.. 40 سخانه..



للناس حق التظاهر و الإعتصام وهي تقوم بذلك في كلّ الجهات سوى على إنقطاع الماء أو الكهرباء أو غيرها من المطالب و لاقت و تلاقي كل المساندة من الجميع

و لكن ليس لأحد الحقّ في حجز أناس آخرين غيرهم ليس لهم لا ناقة و لا جمل في ما حدث لهم و تعطيل مصالحهم و تعريضهم هم و ذويهم للأخطارو للخوف و الإزعاج

إن أخذ الناس دروعا أو رهائن لتحقيق مطالبهم جريمة مدانة

لأنه من بين المحتجزين في سيّاراتهم تحت حرارة الشمس تجد الطفل و تجد المريض و تجد الشيخ و تجد المرأة الحامل و تجد من هو مسافر في طيّارة تذكرتها بمليون و ينتظره الرفت إن تأخّر و غيرها من الحالات التي تدين حجز الناس في الإعتصامات

و كلّ تبرير لما حدث مشاركة في الجريمة و تقديس للعفوية و للعمل الفوضوي وBanditisme و لكل التجاوزات التي تضرّ التحرّكات و لا تنفعها

lundi 12 août 2019

الوطد تسبّبوا في ضرر كبير لليسارالتونسي




الوطد تسبّبوا في ضرر كبير لليسارالتونسي

كان ظهور الوطد إثر محاكمات العامل التونسي و بطواطئ من أناس كانوا في العامل التونسي مع البوليس السياسي

و أساتذتي الميامين يذكرون لي زهير الذوادي و حمادي الرديسي اللذان إلتحقا في ما بعد علنية بالتجمع و البعض من تلامذتهم محمد الهادفي نجيب نصيب إلي طلع بوليس سياسي بكوارتو و سفيان بن فرحات إلي إلتحق بالتجمع و اشتغل رئيس تحرير جريدة la presse....

بالطبع هناك أيضا محمد جمور الذي عرف عنه العقولية و الإنكباب على دراسته و الوحيد ما كانشي مشاكس

أما موجة الطلبة الوافدين على الوط في 85 إندمج أغلبها في الوطج كمحسن مرزوق سعيدة قراش منجي الرحوي لأيام معدودة وطج قبل أن يسافر للخارج لإتمام دراسته و لما رجع إنضم لحزب بولحية.

و لم ينضم للوطد إلا بعد الثورة في مارس 2011....

فحتى أمين العام المود بعد ما كان إخوانجي تحول إلى وطج لأن الوطد قرّب إندثر وقتها من الجامعة

dimanche 11 août 2019

كفاكم تردّدا كفاكم نفاقا كفاكم دموع التماسيح لا حياد مع الخيانة



كفاكم تردّدا كفاكم نفاقا كفاكم دموع التماسيح لا حياد مع الخيانة


لكل "العقلاء" إلي غايضهم ما جرى في الجبهة الشعبية و المنادين بوحدة الصفّ
و الذين يتجاهلون عندا خيانة المود و إنقلابهم على الجبهة و يحاولون حــــــــصر
الخلاف في الشتائم المتبادلة أو الترشحات للرئاسية و لم تستفزّهم إنتحال الصفــة
و الطعن في الظهر سؤال لو أحدهم إنتحل صفتكم و استحوذ على أملاكـــــــــــكم
و عائلاتكم و باعكم لعدوّكم ماذا سيكون ردّ فعلكم؟ هذا ما يحدث الآن للـــــــجبهة
و كلكم على علم به لماذا النفاق و التردد في فضحهم و التشهير بهم و مقاطعتهــم

samedi 10 août 2019

لا ادعم ترشح عبد الكريم الزبيدي


لا ادعم ترشح عبد الكريم الزبيدي

تعالت في الآونة الأخيرة دعوات مناشدة وزير الدفاع الاسبق الى الترشح لرئاسة الجمهورية بل شهدنا ذلك من اوساط نقابية أو محسوبة على اليسار بدعوى ان الرجل رجل دولة ونظيف اليد بل ان بعضهم اعتبر ان تونس لا تحتاج اليوم الى رجل سياسة بل الى رجل دولة

حتى لو سلمنا ان الرجل نظيف اليد وانه سخر جزء من حياته للعلم ولخدمة الدولة فانني لا يمكنني ألا ان اتساءل 

اية دولة خدمها ؟ 

لقد تقلد الرجل مناصب وزارية في عهد الديكتاتور بن علي وفي حكومتي الجبالي والشاهد وذاك لا يحسب له ان من قبل خدمة الدولة في عهد الدكتاتورية وفي عهد الترويكا و"غض الطرف " على ممارساتهما القمعية اعتبره متواطئا أو في أفضل الاحوال خادما لمسيرته " المهنية الخاصة " 

لقد خدم الرجل منظومة حكم لا الدولة ولا الشعب التونسي واني لاخشى على تونس من ان يتاقلم الرجل مع نوازع الدكتاتورية مستقبلا سواء منه شخصيا ( انظر رده على إحدى النائبات التي انتقدته - رغم اختلافي الكبير معها ) أو ممن يتربص بمكسب الحريات في تونس

ومما اتخوف ايضا منه هو ان يتعود شعبنا على الزج بوزارة الدفاع التي أمسك بها الرجل طويلا وبضباطها في معترك الحياة السياسية ( وها ان عددا من قدماء الضباط انشاوا بعد حزبا وان اخرين استقطبتهم احزاب سياسية ) وفي ذلك خطر تحويل تونس الى النظام العسكري 

ان تونس في اعتقادي تحتاج فعلا الى رجل نظيف اليد ولكن في خدمة شعبه لا في خدمة منظومة له من البدائل السياسية والاقتصادية والاجتماعية ما يؤهله بمشاركة بقية الاحزاب الوطنية والقوى الشبابية والنسائية وقوى التقدم والديموقراطية في تونس ولست أرى حاليا في الساحة غير رفيقي حمه الهمامي قادرا على القيام بهذا الدور 

وللحديث بقية في موقفي من بقية المترشحين

Tarek Barrak

البرنامج السياسي لعبد الفتاح مورو


الاخوان لا ليهم حبيب ولا صاحب



"يا أستاذ رميتم بهم في السجون والآن تكنزون الذهب والفضةّ من قضايا المخدّرات وتتركونهم لمواجهة مصيرهم لوحدهم .."

قصة قصيرة تصف وفاء مرشح مجلس شورى النهضة للرئاسة الشيخ عبد الفتاح مورو لمناضلي الحركة:

في ربيع سنة 1995 مثلت أمام محكمة الإستئناف بتونس أمام قاضي يدعى عبد القادر كشكا، لا أدري هل مازال على قيد الحياة أم توفي لأنّه كان متقدّما في السن وقتئذ،

هذا القاضي سليط اللسان. وكان معي في ذلك اليوم شاب إسلامي سوف يمثل أمام نفس القاضي بتهمة الإنتماء إلى جمعية غير مرخص فيها (حركة النهضة) وتهم أخرى كان بوليس بن علي يتفنن في صياغتها.

وقف الشاب مرتبكا أمام القاضي ولم يكن له محاميا، فسأله القاضي أين محاميك؟ ..

فأجاب ليس لعائلتي القدرة على سداد تكاليف محامي،

فرفع القاضي رأسه ووجّه كلامه للأستاذ عبد الفتاح مورو الذي كان حاضرا في قاعة المحكمة وسأله "يا أستاذ مورو هل جئت للمرافعة على هذا الشاب؟"

فأجاب "لا سيدي الرئيس جئت للمرافعة في قضيّة أخرى"،

فأبتسم القاضي وسأله عن رقم القضية التي جاء من أجلها، وبعد تردّد منحه الأستاذ مورو رقم القضية،

فأخرج القاضي عبد القادر كشكا ملفّ القضيّة ونظر في عيني الأستاذ مورو،

سوف ترافع في قضيّة مخدّرات صنف بـ (زطلة) يا أستاذ.

ثمّ قال له وسط قهقهة قاعة المحكمة

"يا أستاذ رميتم بهم في السجون والآن تكنزون الذهب والفضةّ من قضايا المخدّرات وتتركونهم لمواجهة مصيرهم لوحدهم .." ...