Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

mercredi 28 décembre 2016

الويل لمن يأتمن الإخوان/الإسلاميين على مستقبل البلاد ؟ !







الويل لمن يأتمن الإخوان/الإسلاميين  على مستقبل البلاد ؟ !

النهضة حركة إخوانية ، تستعمل من قبل الغرب الاستعماري / الأمريكي لمزيد تفكيك وحدة الشعوب الإسلامية ، التي بدأ التفكير في تفكيكها منذ سقوط الخلافة العثمانية عام 1924 ، و نظرة سريعة على كل الشعوب الإسلامية ، يلاحظ أن الإخوان ما دخلوا قرية أو مدينة إلا و فككوا وحدتها ، العقائدية و شرذموا وحدتها الاجتماعية ، و خربوا اقتصادياتها ، و فتتوا وحدتها الجغرافية ، خدمة لأجندات الاستعمار حتى يسهل نهب خيراتنا ، و بيعنا في سوق النخاسة العالمية ، فالسودان ، قسم بعد وحدة ، و فلسطين ، شرذمت بعد وحدة   و كذلك أفغانستان ، و اليمن ، و العراق ، وهاهم يسعون لتقسيم مصر انطلاقا من سيناء ...
فهم ما دخلوا قرية إلا و أكثروا فيها الفساد و عمها الخراب ، فهم جراثيم فتاكة ، و الويل كل الويل لمن ائتمنهم على مستقبل بلادهم ..؟
فالنهضويون و الإسلاميون عموما هم أخطر من كل كفرة العالم ، و من كل الفجرة على مستقبل الإسلام و المسلمين ، لأنهم يوهمون الناس أنهم ناطقين باسم الإسلام العظيم ، و أوصياء عليه ، بينما يصنفهم القرآن ضمن المنافقين ، الذين يسعون في الأرض فسادا باسم الاجتهاد في الدين ، وهم يحاربون قيمه الأزلية ،      و يلوون ألسنتهم بمرويات أيمة الكفر و النفاق و الشقاق لنحسبه من الكتاب المنزل و ما هو من الكتاب ،    و يقولون على الله الكذب وهم يعلمون ...

ما حول أمتنا إلى جثة هامدة لا يرجى لها حياة إلا بعد القضاء المبرم على هؤلاء الجراثيم الفتاكة...؟!!

islam3mille



و تبقى الوقاية دائما خير من العلاج


و تبقى الوقاية دائما خير من العلاج



الإرهاب مرض خطير يصيب الأمم و الدول بالتفكك و الدمار و الخراب يهلك البلاد و العباد فلنتوقّى منه قبل أن يصيب بلداننا و يفتك بنا و بولداننا

الإرهابيين هم تلك الجراثيم الفتّاكة التي تنقل مرض الإرهاب فلنتوقّى منهم و لنوقّّي منهم أبناءنا و بناتنا

mardi 27 décembre 2016

شعارالتوبة خدعة إخوانية لتوطين الإرهاب والإفلات من العقاب



شعارالتوبة خدعة إخوانية لتوطين الإرهاب والإفلات من العقاب




هل تخلوا عن العنف؟


الإخوان الذين جبلوا على الغدر و الخيانة و تدمير الأمم و العمالة لم ولن يتخلوا عن العنف ولكنهم كلما كانوا فى مرحلة إعادة تنظيم أنفسهم لبدء مرحلة جديدة من العنف والاغتيالات.. يرفعون شعار التوبة و المراجعات و المصالحة حتى تمرّ العاصفة بسلام و يشتدّ عودهم عندها تعود حليمة لعادتها القديمة


التوبة أو المصالحة شعار يرفعه الإخوانجية في تونس و مصر و ليبيا و غيرها من البلدان هذه الأيام بعد هزائمهم المتكررة و خاصة بعد هزيمتهم المدويّة في سوريا


و طرد فيالق إرهابييهم من سوريا و البحث على إعادة توطينهم في تونس و غيرها من البلدان التي كانت تحت حكم الإخوانجية و التي جعلوا منها صناعة تصدّير الإرهابيين لكل بؤر التوتر تدرّ عليهم أموالا طائلة


و تمكنّهم من فرصة ذهبية لتدريب عناصرهم على القتال و الحرب للرجوع للحكم و البقاء فيه بقوّة السلاح بعد أن أطيح بهم من الحكم في العديد من البلدان


لذا فهل يمكن لنا قبول التوبة من قاتل أو إرهابي؟


أولا الثورات العربية كانت أكبر عفو شمل الإرهابيين كإرهبيي سليمان في تونس الذين كانوا ينتظرون تنفيذ الإعدام فيهم و مكّن المنفيين من العودة و شملهم كلّهم العفو التشريعي العام و تمتّعوا بالتعويضات و بالتشغيل فماذا كان ردّ فعلهم؟


فقد كدّسوا الأسلحة و القنابل و قاموا بممارسة العنف و الإغتيالات للسياسيين و الأمنيين و الجيش و المواطنين العاديين و أسالوا دماء السياح و الآمنين من الناس


فهؤلاء كشفوا عن حقيقتهم بأنهم مجرّد مجرمون ليست لهم توبة حقيقية، و التوبة التي يروج لها الإخوانجية ما هي إلا خديعة إخوانية جديدة قديمة ليفلتوا من العقاب.


و قد كشف المفكر السياسى والدينى الدكتور ثروت الخرباوى أن التوقيع على التوبة و رسائل الإعتذارسيكون على مبدأ «التقية» أي يظهرون ما لا يبطنون.. كوسيلة للخروج من السجن..و الإفلات من العقاب


و لأن جماعة الإخوان و من لفّ لفّهم يعيدون بناء هياكلهم التنظيمية تحت الأرض بجميع البلدان التي تلقوا فيها ضرابات موجعة و هزائم كبيرة أو تعزيزها في البلدان الأخرى..


فهم يعتبرون إعادة بناء التنظيم أو تعزيزه "فريضة الوقت" للحفاظ على الجماعة وهي "فريضة" مقدمة عن فريضة الصلاة..


وقال ان «إقرار التوبة» خديعة.. ودعوات التصالح.. خديعة.. وكذب.. لا هدف لها إلا جس نبض الشارع وإعطاء الفرصة للإخوان و إرهابييهم لالتقاط الأنفاس


و حذّر من أى تجاوب من الدولة مع هذه الخدعة والكذب والتضليل.


هل تخل الإخوان و إرهابييهم عن العنف؟


الإخوان و إرهابييهم لم ولن يتخلوا عن العنف ولكنهم كلما كانوا فى مرحلة إعادة تنظيم أنفسهم لبدء مرحلة جديدة من العنف والاغتيالات.. يرفعون شعار التوبة و المراجعات و المصالحة حتى تمرّ العاصفة بسلام و يشتدّ عودهم عندها تعود حليمة لعادتها القديمة


ما هو تقييمهم لفترة حكمهم و أسباب فشلهم في ذلك ؟


هم يرون أن من اخطائهم بفترة حكمهم، هو بطء هدم عدد من المؤسسات بالدولة


وهو ما قدمه سيد قطب بالطبعة الاولى لكتابه «معالم فى الطريق» وحذفها الإخوان فى الطبعات التالية وتقول ان الإسلام لن يقوم فى مصرو غيرها الا بهدم المؤسسات الجاهيلة أو على قول كبيرهم في الإرهاب راشد الغنّوشي غير مضمونين «الجيش، الشرطة، القضاء»


إن التوبة عند الإخوان كاذبة و مزيفة وتدخل في باب التقية و الخدعة الحربية فقط.


و كم أمضوا من إقرارات التوبة و كتبوا رسائل الإعتذار و قاموا "بمراجعات فكرية" في مصر أيام حكم جمال عبد الناصر و السادات و ليبيا و تونس و الجزائر و غيرها؟


و النتيجة كانت دائما عودتهم للعنف و الإغتيالات كلما إشتدّت قوّتهم أو طلب منهم ذلك من أمريكا أو غيرها من الدول الممولة لهم


وكان قد كتب عن ذلك الكاتب مكرم محمد احمد:" حيث انهم اصبحوا تكفيريين اكثر من قبل إلا".


أما الالاف من الجماعات الإسلامية والجهادية فبعد أن وافقوا على هذه المراجعات اتضح انها لا تمثل لهم أى شيء غير كونها ورقة يستخدمونها للنجاة من العقاب و السجن


ونفس الامر يتكرر فى هذه الأيام


واحذّر جهات الدولة و الأحزاب و القوى الديمقراطية و المنظمات النقابية و الحقوقية من شعارالتوبة هذا...

lundi 26 décembre 2016

النهضة تعترف بإرهابها


النهضة تعترف بإرهابها



إنتبهوا إنه لم يقل أطردنا بل قال فصلنا القيادات التي لها علاقات بالتنظيمات المسلحة و هناك فرق كبير و تلاعب بالكلمات كعادة الإخوانجية فهو إعتراف مدوّي بعلاقة النهضة بالإرهاب أما قضية الفصل فيقصد بها
فصل الدعوي عن السياسي أو فصل الجهازالسرّي عن العمل العلني

dimanche 25 décembre 2016

اللحم إذا نتن نرميه في الزبلة



اللحم إذا نتن نرميه في الزبلة 



اللحم إذا نتن حتى الكلاب تعيفو

ما ثمّة كان أقبل البدر يعشق اللحم الناتن لأنو يفكرو بنتونية أفعالو

موقف الجبهة يميني و يتّسم بالشعبوية رغم حبّنا لها



موقف الجبهة يميني و يتّسم بالشعبوية رغم حبّنا لها




القضيّة المطروحة الآن هل الزواري شهيد أم لا؟


لذا إستعراض صحّة مواقف الجبهة الأخرى من الدستور و من النهضة ومن أمريكا و إسرائيل


و محاولة الشتم أو التحقير أو نعتهم بالبرجوازية الصغيرة المتذبذبة و غيرها من النعوت و الشتائم لخصوم موقف الجبهة من الزواري


و محاولات إضفاء الثورية على إعتبار الجبهة لمحمد الزواري شهيدا


و المقارنة بين حماس و حزب الله بالرغم من أنه لا مجال للمقارنة بينهما


كل ذلك لا يمكن إخفاء يمينية موقف الجبهة و إرتباك مناضليها في الدفاع عنه و ضعف الحجج المقدّمة لتبرير و تمريرهذا السلوك و هذا الموقف


فحزب الله لليوم بندقيته مرفوعة ضد إسرائيل و ضد أمريكا


و كان في صفوف المقاومة في لبنان و في سوريا و سندا للثورة الفلسطينية


أما الإخوانجية فهم خونة للوطن و مصدر الإرهاب في العالم من أفغانستان إلى برلين :من عبد الله عزّام إلى أنيس العامري


و يعملون بكل قوّتهم في صف الإستعمار أعداء الوطن و في صف إسرائيل بل هم جيشهما الأرضي في كل بؤر التوتر


و ما يهمّنا اليوم أن بندقيتهم موجهة ضد سوريا و الثورات العربية في مصر و تونس و ليبيا و حتى في فلسطين فهي موجهّة ضد كل القوى الوطنية أكثر مما هي موجّهة ضد إسرائيل


لذا لا تحاولوا أن تخلطوا الأوراق و فسخ الحدود بين المناضل و الخائن بين الوطني و الإرهابي


و لا تحاولوا خداعنا و جرّنا بقوّة الشتم و ليس بقوّة الحجّة لهذا الموقف المخزي


و لا تكونوا من أنصار سياسة القطيع و لا تحاولوا تنظيف الإخوانجية أو أي فصيل منهم من عمالتهم و من خياناتهم


في هذا البلد فقد سئمنا تبرير ما لا يبرّر من سياسات القادة و الحكّام فالحقّ حقّ و الخطأ خطأ و الباطل باطل


و لا يعني نقدنا للجبهة تشويها لها بل تقويما لأخطائها و محبّة لها

vendredi 23 décembre 2016

الإرهاب و العمالة و الخيانات الوطنية هذا هو أبرزعنوانا لها



الإرهاب و العمالة و الخيانات الوطنية هذا هو أبرزعنوانا لها