Tunisiens Libres: لو لم تكن حماس عميلة لأسرائيل لقلنا عنها رمز المقاومة

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

jeudi 6 octobre 2016

لو لم تكن حماس عميلة لأسرائيل لقلنا عنها رمز المقاومة












أأأأما و الحال أن حماس عميلة لأسرائيل ككل الإخوان فلن يبنوا و لا يحرّرون الأوطان



ملفات أمنية خطيرة : علاقة حماس بالموساد الإسرائيلي حقائق واعترافات


19 novembre 2012,


كشفت مجموعة من الوثائق بالعربية والانجليزية عن علاقة جدية ووطيدة تربط حركة حماس مع الموساد الإسرائيلي وهو إن كان يدل فإنما يدل على حتمية الاتفاق الإسرائيلي الحمساوي على تدمير المشروع الوطني والفصائل الفلسطينية برمتها.

ففي وقت مضى كان اللقاء الذي جمع بين الانقلابي محمود الزهار ورئيس الوزراء الأسبق إسحاق رابين محط جدال في الأوساط الفلسطينية حتى أعلن الزهار بذات نفسه عن اجتماعه به عام 1987، وهو ما يدل على أن الاتصال الحمساوي الإسرائيلي كان قبل اتفاق أوسلو.

فبعد جولة سريعة في الشبكة العنكبوتية لم تستغرق إلا القليل من الساعات، ومن خلال البحث تبين أن بعض المراجع والملفات ذات العلاقة بالصراع الدولي والإقليمي، وقد استعرضت مجموعة من المقالات والتحليلات والتصريحات في مختلف وسائل الإعلام تدل على أن ثمة علاقة قائمة بين حماس والموساد الإسرائيلي، بدأت منذ بداية السبعينات، قبل تأسيسها إلى هذه الأيام التي سيطرت فيها حماس على قطاع غزة.

وللعلم فإنه لا يجوز لأحد أن ينطلق بقناعاته الفكرية على سبيل القطع لمجرد خبر يحتمل الصدق أو الكذب، وخاصة إذا جاء هذا الخبر من العدو، كما لا يجوز له أن يقطع بكلمة كاذبة ، إلا إذا عارض هذا الخبر أدبيات الجماعة المقصودة وتناقض مع أيديولوجيتها الفكرية التي تربت عليها، ففي هذه الحالة ، فإن الخبر بعد التأكد من مصداقيته يحمل على الانحراف الشخصي ولا يحمل على تصرفات تلك الجماعة أو النظام.

ومن هذا المنطلق لا يمكن القطع بكذب هذه الأخبار فحسب ، بل من منطلق الاطلاع على الأيديولوجية الفكرية التي استقت منها حركة حماس مجمل مفاهيمها ونظراتها السياسية وخاصة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية فمن المرجح صدق هذه الأخبار وبلا تردد، وخاصة كانت قد توقعت وجود مثل هذه العلاقة من قبل ظهور هذه الأدلة والبراهين، لذا لابد من نقل أسخن ملف يعرض فيه أدلة على علاقات حماس بالموساد الإسرائيلي.

"معهد الاستخبارات والمهامِ الخاصّةِ الإسرائيلي"
حركة حماس سُمِحَ لها لتَعزيز وجودها في المناطق المحتلةِ. في حين تعرض كل من حركة فتحِ واليسارِ الفلسطينيِّ إلى القمعِ والتخويفِ.

ولا نَنْسي أن إسرائيل هي التي أوجدت حماس.
طبقاً لما قاله : (Zeev Sternell) مؤرخ في الجامعةِ العبريةِ أن إسرائيل اعتقدت بأنّها كَانتْ تعلم الذريعةَ لدَفْع الإسلاميين ضدّ منظمة التحرير الفلسطينيّةِ
لقد بَنت حماس قوّتها من خلال أَفْعالِها المُخْتَلِفةِ لتخريبِ عمليةِ السلام بطريقة كانت متوافقة مع مصالحِ الحكومة الإسرائيليةِ ، بكلمة أخرى حماس كَانَت تُنجزُ المهام التي وجدت لأجلها وذلك لمَنْع خَلْقِ الدولة الفلسطينيّة ، وبهذا فان حماس وأريل شارون، يَتّفقُان في الرّأي؛ هم بالضبط على نفس طولِ الموجةِ.

السفير الأمريكي لدى إسرائيل قال في ندوة أمنية في القدس المحتلة إن حركة حماس تأسست بدعمِ من إسرائيل ، والهدف كَانَ أَنْ يَخْلقَ منظمةَ عدائيَة لمنظمة التحرير الفلسطينيةِ وهي [حماس] فاستلمت التَمويل والتدريب مِنْ إسرائيل ، وواصلوا الاستفادة من الرُخَصِ والتفويض التي كانت تمنحها إسرائيل لهم آن ذاك

اتصال الموساد بحماس

السؤال عن مصداقية دعم الموساد لحماس؟الجواب يَبْدأُ كالتّالي:

الشيء الحقيقي الذي دعمته إسرائيل كَانَ الشّيخ احمد ياسين من حركة الإخوان المسلمين، التي تَعُودُ إلى الثلاثيناتِ ، احمد ياسين رجل دين وأثناء تلك الفترةِ دَعموه في المساجدِ والجامعاتِ. وتم تحويل الشّيخِ احمد ياسين إلى استعمال الوسائلِ العَنيفةِ وكَانَت غير متوقعةَ ، فالانتفاضة الأولى صَدمتْه، وخلال 3 شهورِ بَدأَ بمنظمة عسكرية جديدة لإقناع الشعب الفلسطيني أن حركة حماس هي حركة جهادية

واستمر الدعمَ السريَ الإسرائيليَ لحماس في الثمانيناتِ ، كما اكَتسبتْ الحركةَ قوّةً مِنْ الثورةِ الإسلاميةِ في إيران والهجوم الإسرائيلي على منظمة التحرير الفلسطينيةِ في بيروت ، على النقيض من ذلك اغتالت الحكومةَ المتشدّدةَ المُعاصرةَ لرئيس الوزراء الإسرائيلي أريل شارونِ زعماءَ حماس مثل الشّيخِ ياسين وبذلك استطاعت حركة حماس إقناع الشارع الفلسطيني أنها حركة جهادية مستهدفة من قبل قوات الاحتلال الصهيوني.

تاريخُ ربط حركة حماس بإسرائيل

ريتشارد سيل نَشرَ في 18/06/2002

قال في حديث له إن إسرائيل أعطت مساعدات مالية مباشرة وغير مباشرة إلى حماس على مدى سَنَوات طويلة من عمر الحركة .

وأراد الإسرائيليون بذلك استخدامها لإعادة التوازن بينها وبين منظمة التحرير الفلسطينيةِ وقال Cordesman مُحلّل الشرق الأوسطِ للمركزِ للدِراساتِ الإستراتيجيةِ.إن دعم إسرائيل لحماس بصفتها منافس ديني قوي موجها لتَقسيم وتَخفيف الدعمِ عن منظمة التحرير الفلسطينية .

وأكده أحد كبار مسئولي وكالة المخابرات المركزية السابق أن الاتصالات بين الموساد وحماس تعودِ إلى السبعيناتِ عندما زوّدتْ وكالةَ المخابرات الإسرائيليةَ الأموالَ إلى المنظمات الخيريةِ الاجتماعية التي أسسها الشّيخِ أحمد ياسين رجل الدين الفاقد البصر ومحصور في كرسي المعوّقين الذي اغتيل لاحقاً في هجوم صاروخي إسرائيليِ ،

ثم واصلَ الموساد مُسَاعَدَة حركة حماس ظنا منه انه سيجعلها بديلا عن منظمة التحرير الفلسطينية
كما حاول شارون استعمال مجموعةِ من حركة حماس كأداة لزعزعة الاستقرار في الأردن لتكون وطن فلسطيني بديل تحت سيطرةِ حماس فالتقى رئيس الموساد الإسرائيلي السابق ‘افرايم هاليفي بخالد مشعل في دولة قطر .

وعقب فوز حركة حماس في الانتخابات التشريعية قام الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر بإرسال طائرة خاصة لمشعل أثناء تواجده في القاهرة لمقابلة رئيس الموساد أيالون حيث كان الأخير في زيارة لقطر.

ورجحت المصادر أن يكون مشعل التقى به مرة أخرى قبيل عيد الأضحى المبارك من نفس العام أثناء زيارة مشعل لقطر.

يذكر أن افرايم هاليفي دعا في مقابلة مع صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية إسرائيل للهدنة مع حماس بتاريخ 26 مايو 2006 عقب اجتماعه بمشعل ، واعتبر أن التوصل إلى اتفاق هدنة طويلة الأمد بين إسرائيل و الحكومة الفلسطينية برئاسة حماس خيار يستحق أن يخضع للدراسة
عملاء الموساد في كتائب القسام يديرون سجون حماس في قطاع غزة

وكشفت مصادر في المقاومة الفلسطينية بقطاع غزة أن عناصر من سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي اعتقلت في مدينة رفح أحد نشطاء كتائب عز الدين القسام التابعة لحركة حماس ويدعى “يوسف سليمان معمر بتهمة التعاون مع المخابرات الإسرائيلية
وقالت المصادر أن العميل المجاهد القسامي تم اعتقاله بعد مراقبته ورصده والتحقيق معه ، وقد اعترف العميل بأنه كلف برصد تحركات عناصر الجهاد الإسلامي وكتائب الأقصى فقط .

وأوضحت المصادر أن العميل اعترف بقيامه برصد قائد مجموعات أيمن جودة التابعة لحركة فتح في رفح وقد جمع عنه معلومات وتفاصيل دقيقة بالإضافة إلى رصد بعض قيادات الجهاد الإسلامي الميدانيين ومنهم رامي سلامة الذي قتل على أيدي عصابات حماس لاحقا .

وأضافت المصادر أنه عندما علمت حماس باعتقال أحد عناصرها أسرعت لعقد اتفاق مع السرايا وتسلمته بشرط اعتقاله وسجنه والتحقيق معه ، وبالفعل قامت حماس بنقله إلي سجن البحر في تل السلطان برفح .. وترقيته إلى حارس في السجن بمرتبة “شاويش” .

وأكدت المصادر أنه بعد يوم من اعتقال العميل معمر جاءت أوامر عليا لعناصر حماس في موقع البحر بإخلاء الموقع ليقع القصف بعد دقائق من إخلاءه ويسفر عن استشهاد أحد أبرز كتائب شهداء الأقصى في حينه وهو عبد الله قشطة وإصابة آخرين جميعهم مطلوبين لقوات الاحتلال في حين لم يصب أي من عناصر حماس بأي أذى مشيرا إلى أن العميل معمر اختفى من السجن ؟ واختفى من رفح أيضا ؟ مضيفا أن حركة حماس قالت للسرايا أن معمر هرب عندما قصف الموقع والبحث جاري عنه.

وفي نفس السياق كشفت مصادر أن حركة حماس عينت المدعو تحرير الشبلي أحد قادة كتائب القسام الانقلابية مديرا لسجن المباحث في مقر الجوازات بغزة بعد الانقلاب الدموي حيث يتصدر الشبلي عمليات التعذيب والإهانات لأبناء حركة فتح والفصائل الأخرى داخل السجن.

وأضافت المصادر أن المدعو الشبلي كان اعتقل في الانتفاضة الأولى في السجون الإسرائيلية وتم اكتشافه بداخل السجن من قبل المعتقلين بأنه يعمل عصفور وعميل على المساجين وعندما تم اكتشاف أمره قام بتسليم نفسه لإدارة السجون الإسرائيلية لمدة ستة شهور وهرب من المسائلة.
قسامي يرتمي بأحضان الموساد على أيدي عاهرةويعترف بمسؤوليته عن اغتيال خمسة مقاومينالجدير بالذكر أن التلفزيون الفلسطيني الرسمي فند ادعاءات حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة بمقتل احد مقاوميها في سجون المخابرات الفلسطينية بالضفة الغربية من شدة التعذيب.واطل علينا مؤيد بني عودة وهو احد قادة كتائب القسام الذي دافع عنه إسماعيل هنية دفاع المستميت في خطبة الجمعة أمام جمع غفير من مؤيدي ومناصري حركة حماس

وبعد ساعات من اتهام إسماعيل هنية لأجهزة الأمن الفلسطينية بقتل احد نشطاء كتائب القسام تحت التعذيب ، الأمر الذي دفع بأنصار حركة حماس للخروج إلى الشوارع للتنديد بما قيل عن تعذيب وقتل رجال كتائب القسام في الضفة الغربية.

وخيب بني عودة آمال أنصار وقادة حركة حماس الذين هبوا للشوارع في قطاع غزة للتنديد بقتله بعد اعترافه العلني بالارتماء في أحضان الموساد منذ قرابة أربعة أعوام، ومسؤوليته عن اغتيال خمسة من رجال المقاومة الفلسطينية .

وبحسب اعترافات الخائن بني عودة ، فقد أسقطته المخابرات الإسرائيلية عن طريق الجنس بعدما أغرته إحدى عاهرات الجيش الإسرائيلي ووظفته لمراقبة النشطاء ، وزرع الفتنة بين حركتي فتح وحماس ، بحسب ما جاء على لسانه .

ونفي بني عودة أن يكون أفراد أجهزة الأمن الفلسطيني مارسوا التعذيب بحقه ، أو إجباره على الإدلاء بتلك الاعترافات ، موجها رسالة للأسر الفلسطينية للحفاظ على أبنائها من المخابرات الإسرائيلية .

الدكتور محمود الهباش وزير الأوقاف والأخ جمال زقوت عضو المجلس الوطني ، ود. احمد مجدلاني رئيس المكتب السياسي لجبهة النضال الشعبي ، اتهموا حركة حماس في حينه بممارسة التضليل الإعلامي ، واستخدام منابر المساجد للتكفير والتخوين .

وباعترافات بني عودة يكون قد أسدل الستار على فصل من فصول الصراع والجدل الدائر بين حركتي فتح وحماس على خلفية اعتقاله من منزله في بلدة طمون قرب جنين , من قبل جهاز المخابرات الفلسطيني.ويشار إلى انه تم توجيه دعوة للمنظمات الحقوقية والطبية والإعلامية، لزيارة المعتقل في سجنه، والتحقق من حالته الصحية وصحة اعترافاته




Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire