Tunisiens Libres: هل يحقّ علينا إعتبارالإرهابيين المغتالين من الموصاد أو أمريكا شهداء؟

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

dimanche 18 décembre 2016

هل يحقّ علينا إعتبارالإرهابيين المغتالين من الموصاد أو أمريكا شهداء؟





هل يحقّ علينا إعتبارالإرهابيين المغتالين من الموصاد أو أمريكا شهداء؟



اليوم نعلم كلنا أن الإسلام السياسي أي الإخوانجية هم صناعة صهيو- غربية وجدوا لعرقلة تقدمنا و تعطيل وحدتنا و تشتيت صفوفنا والمحافظة على بقائنا عبيدا للإستعمارنعمل عتده بأبخس الأسوام ونتركه يستبيح أرضنا و عرضنا و ينهب خيراتنا


و اليوم كلنا يعلم أيضا أن كل التنظيمات الإرهابية فرّخت تحت العباءة الإخوانجية و خرجت من تحتها تنشر الموت و الدمارو تسيل أنهارا من الدماء و الدموع


و أمام خبر إغتيال التونسي المتمتع بالعفو التشريعي العام و بالتعويضات من مال التونسيين و بالتشغيل كأستاذ جامعي و مدير فني في شركة قبل المفروزين أمنيا و قبل شباب تونس


هذا الإخوانجي المنتمي للنهضة و المنتمي لجهازها الخاص و للجهاز العسكري لحماس و المشرف على تسفير شبابنا و شاباتنا لمحرقة سوريا و لتدخيل السلاح لتونس و المتاجرة فيه مع الإرهابيين في شرق الوطن العربي و غربها


و أمام سكوت الحكومات المتعاقبة على نشاطه الإجرامي في حق تونس و في حق شبابها و عدم مكاشفة الشعب التونسي بعد إغتياله عن نشاطاته الإرهابية بتدخل من حركة النهضة لطمس معالم جرائمه و إخفاء خيوط علاقاته و محاولة إظهاره في شكل شهيد و بطل وطني و عربي و إسلامي و جب كشف حقيقة العلاقة الدموية بين الإرهابيين الإخوانجية و الإمبريالية و الحركة الصهيونية ككوسر و العملة المتداولة بينهما هي عملة الدم


فالعلاقة الدموية و الإجرامية التي تربط بين الإخوانجية و الغرب و الموصاد وأمريكا ضد لم تمنع أن يسيل الدم بينهم من الجانبين


فقد تمّ خلال هذه المسيرة العميلة للإخوانجية و التنظيمات الإرهابية التي فرّخت منها لم يمنع الأمريكان و الموصاد خاصة و الغرب عامة من القيام بالإغتيالات لأعداد كبيرة من قادة و كبار رجال الصف الأول سوى لإزاحتهم و تمكين عناصر أخرى أكثر ولاء للصعود أو لتصفية البعض لتموت معهم بعض الأسرار


فقد تمّ إغتيال:


- 1989 عبد الله عزّام زعيم تنظيم القاعدة ليفسحوا المجال لأسامة بن لادن


- 22/03/2004 الشيخ أحمد إسماعيل ياسين ليفسحوا المجال لخالد مشعل


- مقتل زعيم تنظيم "القاعدة" أسامة بن لادن على يد الجيش الأمريكي في مايو 2011، الخسارة اليفسحوا المجال للظواهري


وفي أغسطس من العام نفسه، أدت غارة شنتها طائرة أمريكية بدون طيار لمقتل اليمني أمريكي الجنسية المتشدد أنور العولقي، الملهم الروحي لتنظيم "القاعدة".


أما عام 2012 فقد شهد مقتل العديد من قادة التنظيم الإرهابي علي يد القوات الأمريكية، كان أبرزهم بدر منصور زعيم "القاعدة" في باكستان، حيث شنت طائرة أمريكية بدون طيار غارة في التاسع من فبراير، أدت إلى مقتله في معسكر للتدريب شمال وزيرستان.


وفي يونيو من عام 2012، نفذت طائرة أمريكية من دون طيار عملية جوية أدت إلي قتل الرجل الثاني في تنظيم القاعدة في ليبيا ابو يحيى الليبي.


وفي يناير من عام 2013، قتل سعيد علي الشهري، الرجل الثاني في تنظيم "القاعدة" باليمن وأحد مؤسسي التنظيم، خلال غارة أمريكية بدون طيار، وعرف في تنظيم "القاعدة" باسمه الحركي "أبو سفيان الأزدي الشهري".


وشهد عام 2014 مقتل عدد كبير من قيادات تنظيم "القاعدة" الإرهابي، وفي أبريل استهدفت طائرة بدون طيار سيارة دفع رباعي كانت تقل 3 أشخاص من بينهم إبراهيم العسيري، وهو العقل المدبر لعدد من التفجيرات التي قامت بها "القاعدة".


وفي نوفمبر 2014، قتل القيادي في تنظيم "القاعدة" بمحافظة البيضاء باليمن، نبيل الذهب، في قصف جوي نفذته طائرة أمريكية من دون طيار.


وأكد تنظيم "القاعدة" في جزيرة العرب في يونيو الماضي، مقتل قائده ناصر الوحيشي في غارة أمريكية، معلنا تنصيب القيادي قاسم الريمي قائدا جديدا للتنظيم،


كما شهد الشهر نفسه مقتل الإرهابي الجزائري مختار بلمختار، أحد القياديين البارزين في تنظيم "القاعدة"، جراء غارة جوية أمريكية أجريت بموافقة الحكومة الليبية.


وفي يوليو الماضي، أكد البنتاجون مقتل أبو خليل السوداني، في غارة أمريكية في أفغانستان، في منطقة برمال بإقليم بكتيكا الأفغاني.


أبرز قياديي "داعش" الذين قتلوا خلال العامين 2015 و2016




** بعد مقتل "واجهة التنظيم الدعائية" أبو محمد العدناني بغارة أمريكية على حلب، لتشمل أسماء 6 أشخاص على الأقل، وهم:


- فاضل أحمد الحيالي المعروف باسم حجي معتز والملقب بـ"أبو مسلم التركماني"


في 13 مايو/أيار 2015 أعلنت وزارة الدفاع العراقية عن مقتل الرجل الثاني في قيادة تنظيم "داعش" والذي يعرف بـ"حجي معتز" في ضربة جوية للتحالف الدولي في شمال البلاد،


لكن الخبر اليقين جاء بعد 3 أشهر حين أكد البيت الأبيض، الجمعة 21 أغسطس/آب عام 2015، مقتل فاضل أحمد الحيالي، المعروف بـ”حجي معتز″، إثر غارة جوية أمريكية يوم الثلاثاء 18 من نفس الشهر قرب مدينة الموصل بالعراق.


وأكد المتحدث باسم التنظيم أبو محمد العدناني في 13 أكتوبر/كانون الأول عام 2015 في تسجيل صوتي، نبأ مقتل "أبو معتز" والمعروف باسم "أبو مسلم التركماني" على يد القوات الأمريكية.


وكان التركماني يشرف على حكام عينهم "داعش" في مدن ومناطق مختلفة من العراق، بمن فيهم "حكام الظل" في أنحاء كان التنظيم يسعى لبسط سيطرته عليها.


وفي يونيو/حزيران عام 2015، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن التركماني هو الذي كان يترأس المجلس العسكري لـ"داعش" المكون من 6 إلى 9 أعضاء والذي كان يدير استراتيجية التنظيم العسكرية.


- عبد الرحمن مصطفى القادولي المعروف باسمي أبو علاء العفري وأبو علي الأنباري


في 13 مايو/أيار 2015، أعلنت وزارة الدفاع العراقية عن مقتل عدد من قياديي "داعش" من بينهم أبو علاء العفري، في عملية عسكرية نفذتها القوات العراقية بالتعاون مع قوات التحالف الدولي ضد الإرهاب في محافظة نينوى العراقية.


وعين العفري، الذي كان معلم ومدرس فيزياء من منطقة الحضر الواقعة على بعد 80 كم من الموصل، نائبا للبغدادي بعد مقتل سلفه في غارة أمريكية نهاية العام 2014.


وأشارت تقارير إعلامية سابقا إلى أن العفري تولى مهام زعيم مؤقت لتنظيم "داعش" بعد إصابة زعيمه أبو بكر البغدادي بجروح في أحد العمليات الأمريكية على التنظيم في 18 آذار/مارس الماضي من العام 2015.


وتم تنصيب العفري زعيما مؤقتا لـ"داعش"، وقد اعتبر العفري حلقة الوصل بين البغدادي والحلقة المقربة من مستشاريه وأمراء المدن والمقاطعات عبر المناطق الخاضعة لسيطرة التنظيم.


في7 ديسمبر/كانون الأول من العام 2015 أكد البنتاغون مقتل قائد تنظيم "داعش" في ليبيا وسام نجم عبد زيد الزبيدي، المعروف باسم "أبو نبيل"، بغارة جوية أواسط الشهر الماضي.


أعلنت وسائل إعلام تابعة لـ"داعش" في 13 يوليو/تموز من عام 2016، عن مقتل القيادي البارز في "داعش" طرخان باتيرشفيلي، المقلب، بـ "أبو عمر الشيشاني"، في معارك دارت بالقرب من مدينة الشرقاط في محافظة صلاح الدين العراقية.


وذكر بيتر كوك، الناطق الرسمي باسم وزارة الدفاع الأمريكية، أن الشيشاني كان الرأس المدبر لجملة من العمليات الإرهابية في باكستان، منها هجوم يناير/كانون الثاني الماضي الذي استهدف جامعة باتشا خان، وهجوم ديسمبر/كانون الأول 2014، والاعتداء الذي استهدف مدرسة عسكرية في بيشاور وأودى بحياة أكثر من 130 شخصا.


وفي 12 أغسطس/آب من العام 2016 أكد السفير الأفغاني لدى باكستان مقتل زعيم فرع "داعش" في أفغانستان وباكستان حافظ سعيد خان بغارة نفذتها طائرة أمريكية دون طيار بعملية عسكرية مشتركة بين الولايات المتحدة وأفغانستان بشرق أفغانستان.


وفي 13 من الشهر ذاته أكد البنتاغون نبأ مقتل سعيد خان، موضحا أنه تمت تصفية هذا القائد في 26 يوليو/تموز جراء ضربة جوية نفذت من قبل طائرة أمريكية دون طيار في إطار عملية عسكرية بولاية نانغارهار الأفغانية بدعم من القوات الحكومية المحلية.


أعلن تنظيم "داعش"، في 30 أغسطس/آب، عبر وسائل إعلام تابعة له، عن مقتل المتحدث باسمه طه صبحي فلاحة، المعروف باسم أبو محمد العدناني، خلال تفقده مناطق الاشتباكات بمحيط مدينة حلب السورية.......

في تعليق لــ:



Tammem Labidi
غريب ....النهضة عندها اول شهيد تونسي في تاريخها يستشهد وهو عنصر فاعل في المقاومة الفلسطينية...ومع ذلك....ما عملتلوش جنازة مهيبة...؟؟؟؟.....

و في إجابة من أحرار تونس على تعليقه:


النهضة تخاف من إسرائيل و أمريكا

و تخاف أيضا من كشف المستور لأن وراء الأكمة خنّار كبير

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire