الدساترة و الإخوانجية مافيا منعدمة الأخلاق
برلمان مزوّر و لا يوحي بالآمان
تحالفات مغشوشة مبنية على الكذب و التلفيقات و الملفّات و ربّي يستر لا تنتهي بالإغتيالات
إنهم يديرون شؤون البلاد و العباد كما تدير المافيا شؤونها
فماذا سيجني الشعب التونسي من هذه العصابات؟
التي حكمت فنهبت و اغتالت و خرّبت و باعت و أفسدت و رهنت البلاد و العباد و الآن تعود لنا من جديد و تعتلي سدّة الحكم لتكمّل على مرّمتنا و على مرمّة تونس
و يبقى ما حدث في البرلمان يوم 13توقمبر 2019 سقطة أخلاقية كارثية مثل كل السقطات الأخلاقية التي عودونا بها الإخوانجية و الدساترة في كلّ المحطّات السابقة
·
جماعة النهضة في انتخابات 2014 قالوا:" قسما برب الوجود التجمع لن يعود" ثم تحالفوا مع التجمع...
و التجمعيين قالوا النداء و النهضة خطّان متوازيان لا يلتقيان فالتقوا و كثرت تقاطعهما حتى قطعوا تونس إربا إربا
نفس الجماعة في انتخابات 2019 قالوا: "قسما برب العباد لن نتحالف مع الفساد" ثم تحالفوا مع الفساد..
و كذلك فعل حزب كنيشة تونس لن نتحالف مع النهضة فتحالفوا
و من يشرّع لنفسه القسم كذبا و نفاقا فماذا تنتظر منه البلاد و العباد؟؟ ههههههههههه
هذا ما يريدونه لنا و يخطّط له أسيادهم و هم يعملون على تنفيذه
و لكن ما بني على باطل فهو باطل و ستجري السفن بما ستشتهيه الرياح
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire