الأمن يفرق وقفات احتجاجية ضد قانون المصالحة بالقوّة
ما رأيته اليوم في ساحة محمد علي رغم ما فيه من قمع وغطرسة أعاد إلي الأمل لأني رأيت شبابا ذكّرني بنضالات ما قبل هروب بن علي حيث كنا قلة قليلة لكنها مناضلة وشجاعة.
شباب اليوم ورغم قمع أعوان الأمن المنقادين بتعليمات النداء والنهضة تمكن من فتح الباب لموسم جديد من النضالات سيكون بالتأكيد ساخنا.
لكن ما آلمني حقا هو أني لم أرى ولو وجها واحدا من الوجوه المعروفة والتي لا تغيب عن بلاتوات التلفزة في هذه الحركة الاحتجاجية...
المرة القادمة ستكون معركتنا أقوى وأشد وقانون المصالحة لن يمر مهما كان الثمن وتحية إلى شباب تونس وخاصة شابات تونس الذين أثبتوا أنهم أقوى القمع.
اليوم وقت الي البوليس يعتدي على المحتجين السلميين في ساحة محمد علي قلت للبوليسية انتوما ماكمش أمن جمهوري انتم أمن تعليمات ويستعملوا فيكم في معركة ما هياش من مشمولاتكم...
تلفتلي بوليس بلباس مدني وقالي: "انا انطبق تعليمات الي يخلصني"..
البوليس هذا نسى الي هو يخلص من جيب المواطن من الضرائب الي يدفع فيها المواطن البسيط...
َعبد الجبار مدّوري
نشر في 01 سبتمبر 2015 (21:18)أخبار الجمهورية
نظمت مساء اليوم الثلاثاء غرة سبتمبر وقفات احتجاجية بكل من شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة وببطحاء محمد علي نفذها مجموعة من الشبان المنتمين لبعض الأطياف السياسية وذلك للتنديد بمشروع القانون المتعلق بالمصالحة الاقتصاديّة والماليّة، رفعت فيها شعارات مناهضة للمصالحة.
وقد تدخلت الوحدات الأمنية لتفريق المتظاهرين باستعمال الغاز المسيل للدموع والقوة
Monia Abid
هز المتراك واضرب يا بوليس يا جبان وما تضربش خيرة شباب تونس في مناطق حساسة بالركل تظن الي الصحافة ما صورتش همجيتكم؟ غالطين انتم والكلاب الي بعثوكم ... اضرب بالقنابل المسيلة للدموع وما تغدرش وترش الغاز على المتظاهرين في عينيهم..الي صار اليوم في بطحاء محمد علي وفي شارع الحبيب بورقيبة عار وفضيحة جديدة تنضاف لملفات القمع والاننتهاكات للنهضة والنداء اي التجمع في جبته الجديدة
مع عودة الروح والنبض للشارع التونسي انتظروا قريبا جدا عملية ارهابية قصد الهائنا لتمرير قانون العار..فاحذروا الوقوع في فخ العملاء
بن علي رجع ...بن علي رجع..يا توانسة بن علي رجع واليوم بوليسه تعامل مع المتضاهرين بوحشية تأكد للي عندهم شك انه بن علي ما خرجش من تونس...سحقا سحقا للرجعية دساترة واخوانجية..وزارة الداخلية وزارة ارهابية ...وانا للشارع وان اليه راجعون
Chargui Jamel
Ce jeune homme, ceinturé par la police aujourd’hui Avenue Bourguiba Tunisie, n’est pas un terroriste. Au contraire, il est venu dénoncer avec ses camarades le projet de loi sur la réconciliation voulu par la majorité au pouvoir. Cette réconciliation, avec les voleurs, les terroristes et j’en passe va mettre la Tunisie à feu et à sang.
En effet, outre l’amnistie accordée à ceux qui avaient volé, spolié, affamé le peule Tunisien et vidé les caisses de l’état, il va permettre le retour en Tunisie de la horde d’assassins et de tueurs qui ont semé la terreur en Syrie et en Lybie (Nahdha travaille dur pour les inclure dans ce projet de loi).
Alors, nous disons non à cette réconciliation, non à l’amnistie financière et non au retour des terroristes. Nous disons oui à une justice libre, oui à l’instruction de tous les dossiers de corruptions et oui à une JUSTICE TRANSITIONNELLE. Ceux des hommes d’affaires, contre qui rien ne sera reproché, ceux-là pourront reprendre leurs activités ; Les autres, payeront pour les détournements de bien public. Quant aux terroristes Tunisiens actuellement dans les montagnes, ou en Syrie, ceux-là doivent être récupérés, jugés et réhabilités : la prison, c’est l’endroit où ils doivent se retrouver.
Omrane Mokhtar Hadhri
بوليس الحجامه يعتدي بوحشية على حرائر و أحرار تونس في احتجاجهم على قانون المصالحة الاقتصاديه و الماليه الذي يسعى الفريق اليميني الرجعي الحاكم تمريره. لن تقدروا على تمرير هذا القانون طالما هناك وطنيون صادقون ينتصرون للشعب و قضاياه العادله. ..
Lotfi Amor
شموع .. و دموع 2011
مرة أخرى البوليس التونسي يظهر أبلها .. و يرضى لنفسه أن يكون الجلاد و العصا / الهراوة الغليظة التي يمسك بها أباطرة الفساد و الاضطهاد ..
فهل سيجد فرصة أخرى ليذرف دموع الندم و التوبة .. ؟
و يصرخ أنه جمهوري و ابن الشعب ..إن ثارت ثائرة الشعب مجددا .. حذاري فقد وصفوكم الإخوانجية بالطاغوت و حسموا أمركم .. فلا تعادوا الشعب فيكرهكم الجميع
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire