القتلة المجرمون
في تونس بالحرية ينعمون
هل تعدٌل حراير
تونس و أحرارها و الجبهة الشعبية و الفوى و الشخصيات الثورية و الديمقراطية و الإتحاد
العام التونسي للشغل بوصلة المسار الثوري؟؟
فالثورة المضادة
التي يقودها رموز التجمع والإخوانجية برعاية الغرب و الخليج تريد أن تعصف بالقليل من
المكاسب التي حققها الشعب بتكاليف غالية من دماء رموزه السياسية و أمنييه و جيشه
و نراهم تطلقون
صراح المجرمين القتلة المتورطين في قتل لطفي نقض و إغتيال شكري بلعيد و الحاج محمد
البراهمي و سقراط الشارني و رجال أمننا و عناصر جيشنا
و يفرضون قانون
المصالحة مع كل فاسد و مجرم أضر بتونس و بمالها أو بمواطنيها و يعملون جاهدين على تحويل
تونس إلى بلد مافيوزي حوت ياكل حوت و قليل الجهد يموت
و لتحقيق ذلك هم يحاولون تدجين الإتحاد و الإعلام و
التضييق على الحريات و تعطيل حق التظاهربالعصى الغليطة لكي لا يقع فضحهم و التصدي لهم
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire