تزامنت الأحداث و الفاعل واحد
رغم تهرّب الجميع عن الحديث عن إرهاب النهضة و الإستحقاقات الإنتخابية حدّ التستّر على جرائمها كما تستّروا سابقا عن ضلوعها في تفجير حاقلة الأمن الرئاسي و تفجير شارع بورقيبة المشهور بتفجير الفلصون و إلى اليوم الرأي العام لا يعلم شيئا عن مجرياتهما و قبرت القضيتان كما قبر ملف الجهاز السرّي و كل جرائم النهضة
و اليوم أيضا تورّطها و أثار بسماتها في كل ما حدث يوم 27 جوان 2019 تشير إليها و كل خيوط المؤامرة تتقاطع عندها و ينبؤوننا بتدبيرها و انخراط جهازها السرّي و العلني في كل هذه العمليات و إلا كيف تفسّرون؟
في نفس اليوم 3 عمليات إرهابية في أماكن مختلفة و نعرفو أن الإرهاب مرتبط بالنهضة
توعّك حاد لصحة الرئيس و صفحات الإخوانجية و جرائدها الإلكترونية و القنوات الموالية لهم روّجت موته و نعرفو أن النهضة مستعدّة لفعل أي شيء من أجل الحكم
سعى محموم لسحب الثقة من محمد الناصر بتعلة وضعه الصحي و انتخاب رئيس جديد لمجلس النواب من النهضة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire