ترك الحق خيانة و الجبهاويين لن يكونوا يوما ما خونة
من حق الجبهاويين إزاحة الرجعية من الحكم و ترك الحق خيانة و الجبهاويين لن يكونوا يوما ما خونة
الجبهاويين ليس من شيمهم الشتم لأنهم ثوريين و أصحاب مشروع حضاري و دورهم الكشف عن البرامج الرجعية و السلوكات الغير حضارية لأي حزب كان و فضحهما و تحذير الناس منهما من دون تجريح أو تحقير أو استعمال للكلام البذيء
و لكن من حقهم أن يحلموا و من حقّهم أن يحاولون إزاحة الرجعية من الحكم و هذا ليس ترفا و لا عواطف كما تدعيه سلوى الشرفي بل حقهم المقدّس و ترك الحق خيانة و الجبهاويين لن يكونوا يوما ما خونة كسلوى الشرفي و سعيدة قراش و عبد الرزاق الهمامي وحمادي الرديسي و سهام بن سدرين و نجيب الشابي و سمير بالطيب.... و غيرهم ممن يدعون زيفا أنهم يسار و هم كانوا أشواكا في أقدام اليسار حاولوا تعطيل مسيرته و لما يئسوا و انكشفوا على حقيقتهم أخذوا مكانهم الطبيعي في صفوف الرجعية إنهم سكان المستنقع كما وصفهم لينين و يريدون جرّنا لذلك المستنقع ألا تبا لكم فالمستنقع مسكنكم الطبيعي و نحن لا نحب المستنقعات
Habib Bououny
سندافع عن خيارنا كجبهة شعبية " حمة الهمامي " المناضل الفذ رئيسا لتونس ، ولن نتراجع عن ذلك قيد أنملة .
لسنا ممن يهربون من المعارك ولسنا ممن ترتعش أيديهم في مواجهة الصعاب .
التاريخ والواقع شاهد على أن الجبهويين لا يفرون من الميدان مهما كانت النتائج .
نحن نؤمن بحظوظنا ونؤمن بحقنا في نيل ثقة الشعب التونسي .
لم نكن بلعب ولا نمارس هواية عندما أعلنا أننا مشروع حكم .
وعليه أنصح بعض أدعياء الحكمة أن يكفوا عن محاولات إحباطنا وأن يكفوا أيضا عن آدعاءاتهم الباطلة وعن محاولاتهم البائسة لدفعنا إلى التراجع عن خيارنا وكما يقول المثل الدارج " قيلني يا قط وإن شاء الله نتخبط " .
فلن تمروا نحن نواصل المعركة السياسية بكل ثبات ونواصل دفاعنا عن مرشحنا حمة الهمامي
ولد الشعب ...
وعاش الخيار الديموقراطي الآجتماعي الذي سطرته الجبهة الشعبية.
Habib Bououny
سندافع عن خيارنا كجبهة شعبية " حمة الهمامي " المناضل الفذ رئيسا لتونس ، ولن نتراجع عن ذلك قيد أنملة .
لسنا ممن يهربون من المعارك ولسنا ممن ترتعش أيديهم في مواجهة الصعاب .
التاريخ والواقع شاهد على أن الجبهويين لا يفرون من الميدان مهما كانت النتائج .
نحن نؤمن بحظوظنا ونؤمن بحقنا في نيل ثقة الشعب التونسي .
لم نكن بلعب ولا نمارس هواية عندما أعلنا أننا مشروع حكم .
وعليه أنصح بعض أدعياء الحكمة أن يكفوا عن محاولات إحباطنا وأن يكفوا أيضا عن آدعاءاتهم الباطلة وعن محاولاتهم البائسة لدفعنا إلى التراجع عن خيارنا وكما يقول المثل الدارج " قيلني يا قط وإن شاء الله نتخبط " .
فلن تمروا نحن نواصل المعركة السياسية بكل ثبات ونواصل دفاعنا عن مرشحنا حمة الهمامي
ولد الشعب ...
وعاش الخيار الديموقراطي الآجتماعي الذي سطرته الجبهة الشعبية.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire