المرزوقي حسب خير الدين الصوابني:
"المرزوقي سجل في تاريخه 4 مواقف تاريخية أعطته صورة وهالة راعي حقوق الانسان والشعوب وحامي حماها بعد تونس والعروبة:
-أولها كان أبرز حفنة كلاب ساندت تدمير العراق وذبح اهله وظل يرتزق من ذلك الموقف فتدعمه وتلمع صورته بسبب ذلك ماكنة الاعلام الغربي وحولته الى زعيم تونسي
-ثانيا- كان ولازال من بين عصابة المساندين لتدمير الشقيقة ليبيا واعادتها الى العصور الحجرية وسفك دماء ابنائها ..ولازال الى الآن يكرس مقدرات الرئاسة لاستقبال زعماء عصابات القتل ومبعوثي المخابرات لترتيب بقية اشواط الخراب فيها
-ثالثا- لم يحرك ساكنا لجرائم الاخوان المسلمين وانقلابهم على الديمقراطية في مصر ونشرهم دكتاتورية مقنعة مسنودة بظلام دامس وعام ولعلع صوته عاويا متوجعا مع كلاب الاخوان عندما سقط حكمهم باسم الشرعية ..تلك الشرعية التي نسي اصولها يوم انقلب اخوان ليبيا على نتائج الانتخابات فيها ولا زالوا يحضون برعايته
- رابعا- كان الكلب الوحيد على رئاسة دولة يقطع علاقاته بالشقيقة سوريا ويدعو الى اجتماع عصابات الارهاب ومجاميع الجواسيس وفرق القتل والذبح والدمار وتحالف الشياطين ليعقدو مؤتمر التآمر على سوريا "
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire