الإضرابات العشوائية لا تجلب إلا الإستنكار و التنديد
من يتحمل مسؤولية الاف التونسيين من شيوخ و نساء حوامل و أطفال و مرضى و أناس يسكنون مسافات كبيرة عن مراكز عملهم كل هؤلاء و غيرهم من اللذين وجدوا انفسهم في الشوارع بدون وسائل نقل...تعيدهم الى بيوتهم؟؟؟؟؟؟مع تشمت أصحاب التاكسيات و النقل الجماعي فهل من رادع لهذه السلوكات المتخلفة لآن الإضرابات العشوائية لا تجلب إلا الإستنكار و التنديد و الرفض
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire