"من لم ينتخب النداء كأنه إنتخب النهضة" ؛Poisson d'avril
حمة الهمامي يصرّح:
يلزم اشارات للشعب باش يحس بالامل أهمها ملف جرحى الثورة وإصلاح الجهاز الأمني في إطار جمهوري وضرورة تحسين العلاقات مع عدة دول العربية والتدخل الأجنبي ما هوشي باش يلقى حل لأنو التدخل الأجنبي ساهم في انتشار ظاهرة الإرهاب ...
يلزم تنسيق جهوي بين الدول العربية ويلزم نقاومو الارهاب بالتنمية والتشغيل خاصة في المناطق الحدودية والحل الامني وحدو ميقضيش على الظاهرة
وقال النّاطق بإسم الجبهة الشعبية في حوار مع “موزاييك أف أم” اليوم الجمعة 16 جانفي 2015، إن مشاورات الجبهة مع رئيس الحكومة المكلّف الحبيب الصّيد تبيّن أنّه من الوارد تشريك عناصر أو مقرّبين من حركة النهضة، بالتالي فإن الجبهة الشعبية غير معنية بالمشاركة في هذه الحكومة.
كما أكّد النّاطق الرّسمي بإسم الجبهة الشعبية حمّة الهمّامي تمسّك الجبهة بعدم تشريك حركة النهضة في الحكومة القادمة، مضيفا أن هذا الموقف لا يعني إقصاءها من الحياة السياسية
كما بيّن الهمّامي أنّه من الأجدر لنداء تونس أن يتحالف مع الأحزاب الليبرالية التي تتّفق معه، مشيرا إلى أنّه إذا ما تمّ تشريك النهضة فإن ذلك يعتبر تراجعا عن الوعود التي قطعها النداء خلال حملته الانتخابية و يعدّ خيانة للمليون إمرأة التي إنتخبته على أساس أن حملته الإنتخابية أقامها ضد النهضة :'من لم ينتخب النداء كأنه انتخب النهضة"
كما إلتقي وفد من الجبهة الشعبية يوم الخميس 15 جانفي 2015، برئيس الحكومة المكلّف الحبيب الصّيد، وتمّ خلال هذا اللقاء مناقشة المقترحات الكتابية التي تقدّمت بها الجبهة منذ أيام وأهمّها:
- استبعاد الحكومة رموز النظام القديم والترويكا من تركيبتها
- وضوح المهام ومحدودية العدد بأقل تكلفة لميزانية الدولة
- كشف الحقيقة في الاغتيالات السياسية
- الشروع الفعلي في إصلاح وهيكلة المنظومة الأمنية والدفاعية واتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الأعوان والجنود
- إعادة النظر في قانون العدالة الانتقالية بما يضمن محاسبة كل من أجرم في حق الشعب
- إجراءات اقتصادية واجتماعية وتربوية عاجلة لا تقبل التأجيل
للتذكير، فإن الجبهة الشعبية لن تقدّم أسماء إلى رئيس الحكومة المكلّف.
كما إلتقي وفد من الجبهة الشعبية يوم الخميس 15 جانفي 2015، برئيس الحكومة المكلّف الحبيب الصّيد، وتمّ خلال هذا اللقاء مناقشة المقترحات الكتابية التي تقدّمت بها الجبهة منذ أيام وأهمّها:
- استبعاد الحكومة رموز النظام القديم والترويكا من تركيبتها
- وضوح المهام ومحدودية العدد بأقل تكلفة لميزانية الدولة
- كشف الحقيقة في الاغتيالات السياسية
- الشروع الفعلي في إصلاح وهيكلة المنظومة الأمنية والدفاعية واتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الأعوان والجنود
- إعادة النظر في قانون العدالة الانتقالية بما يضمن محاسبة كل من أجرم في حق الشعب
- إجراءات اقتصادية واجتماعية وتربوية عاجلة لا تقبل التأجيل
للتذكير، فإن الجبهة الشعبية لن تقدّم أسماء إلى رئيس الحكومة المكلّف.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire