ألعب يا وطد هذه العمالة بالمنجدّ
يا فضيحتهم الجماعة طلعوا جماعة مناشدة الشاهد طلعت الحكاية الكلّها طحين و هزّان قفة
تقدّم الرحوي على رأس قائمة جندوبة و تخلىه عن الرئاسية التي إتخذها ذريعة لتفجير الجبهة و هذا التخلّي لا يعنــي إلا شيئا واحدا هو مساندة الشاهد في الرئاسية و لا غير ذلــــك ألعب يا وطد هذه العمالة بالمنجدّ
و أصبح الجماعة ينادون للشاهد يا عرفي فكل خيوط اللعبة أصبحت اليوم في يده بل قولوا أروحهم في يده
فالباتيندة باسمه أي باسم أحد أعوانه و الفيتو بيده
هكذا رفضوا حمّة و باعوا أرواحهم للشاهد يحكم فيهم كما يريد و ما عليهم إلا الطاعة و الطاعة العمياء طاعة العبيد في القرون الوسطى - العمى ليس له حدود
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire