ما كتب في الصورة أمنية 11 مليون تونسى
إنشاء الله في
القريب العاجل و خاصة إذا سارعت الحكومة بفتح ملف الإغتيالات للشهيد شكري بلعيد و الحاج
محمد البراهمي و من زرع الإرهاب في ربوع تونس و تستر عليه و حرضه للقيام بالمهمات القذرة
و إن أبت هذه الحكومة فتح ذلك فما علينا إلا التصويت للحزب الذي سيضع فتح ملف الإرهاب
من أولوياته حتى نقضي على هذه الظاهرة و نهتم بالبناء و التشييد
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire