Tunisiens Libres: من هي "داعش"؟

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

jeudi 12 juin 2014

من هي "داعش"؟


من هي "داعش"؟

إن الهجمة الإمبريالية الصهيونية ، التي تعرض لها النظام الوطني في العراق، والتي انسحبت على باقي الأقطار العربية استراتيجياً، تقع في مدخلين:
1-استنزاف طاقات العراق وسوريا وباقي طاقات الدول العربية المؤثرة في ميزان تعادل القوى مع الكيان الصهيوني، ونزع سلاح جيوشها واضعافها وشرذمتها.
2-ابقاء العراق وسوريا وباقي الاقطار العربية في حالة من الفوضى الداخلية في شكل حلقة مفرغة من الارهاب
"داعش" وكل المجموعات الإرهابية المتغلفة بالدين لا تقدر إلا على القتل و على مزيد من القتل... وفي صورة وصولها إلى السلطة فإنها تصاب بالشلل لأنها لا تملك مشروعا مجتمعيا وتبقى تبحث عن عدو تقاتله وعن مدن أشباح "تحررها"... وبعد ذلك يبدأ المأزق ويكون إما التدخل الخارجي أو انتفاضة شعبية قد تطول أو تقصر وقد تنجح أو تفشل... صحيح ان العراق مزقته الطائفية والاحتلال لكنه سينهض يوما ويلقن أعداءه درسا في الصمود والمقاومة...
إذا ما نظرنا إلى تاريخ تأسيس "دولة الإسلام في العراق والشام" المختزلة باسم "داعش" في 9-4-2013، وسرعة توسعها وسيطرتها خلال ست شهور على مناطق عديدة داخل العراق وسوريا، فإن الواقع يدل على أنها فعلاً مدعومة دولياً.
كما كان الأمر مع "حركة طالبان" التي اكتسحت خلال سنة واحدة جميع الفصائل المتناحرة، وحكمت معظم أفغانستان منذ أيلول/سبتمبر 1996 حتى سقوطها في تشرين الثاني/نوفمبر 2001. حيث كان الطالبانييون مدعومين من ثلاث دول رئيسة هي: الولايات المتحدة الأمريكية عسكرياً، والسعودية مالياً، وباكستان استخبارتياً.
ومن هنا نود أن نستشف عن الجهة أو الجهات الدولية التي تدعم "داعش". فهل السعودية وقطر وراء الداعشيين؟.
في 11-1-2014 تناقلت بعض وسائل الإعلام العربية قول مستشار القائد الأعلى للقوات المسلحة الإيرانية يحيى رحيم صفوي الذي يشير إلى "دعم بعض الدول العربية للمجموعات التكفيرية". حيث أن "المجموعات التكفيرية تمارس عمليات القتل ضد الشعبين العراقي والسوري". وبالتالي فإن هذا "الإرهاب سينتشر ويطال تلك الدول أيضاً". والمقصود بتلك الدول تحديداً هي السعودية وقطر.
ونشرت "السومرية نيوز" في 10-1-2014، اعترافاً لأحد المعتقلين من قادة "داعش" بالعراق خلال المواجهات الجارية في محافظة الأنبار، قوله: أن "السعودية أعطتنا 150 مليون دولار قبل رفع خيام المعتصمين بيوم واحد (أي في 29-12-2013)، إلى جانب 60 سيارة دفع رباعي نوع بيك آب مكتوب عليها صنعت خصيصاً للمملكة العربية السعودية". وأضاف المصدر للسومرية أن "القيادي في داعش المعتقل اعترف أيضاً بحصول لقاء سري جمع ناطقاً رسمياً باسم إحدى الكتل السياسية (لم يذكر اسمه)، وممثلاً عن المخابرات السعودية، إلى جانب المجرم شاكر وهيب، قبل مقتله بعشرين يوماً". وفقاً لتصريح قائد شرطة الأنبار اللواء هادي رزيج فإن شاكر وهيب الفهداوي قُتل في 1-1-2014. وأنعى "تنظيم القاعدة" و"داعش" مقتله في 4-1-2014.
وغالباً ما يؤكد مندوب سوريا لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري على أن النظام السعودي بحجة "الجهاد" يرسل الإرهابيين إلى سوريا. وحسب قوله إن الجهاد يشمل أيضاً "الجهاد الجنسي، والتحريض على الفحشاء وكل ما يسيء للعرب والإسلام". ولذلك تطالب بلاده بإدراج السعودية على لائحة الدول الراعية للإرهاب.
وفي حديث سابق نص نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد قائلاً: "أعتقد أن لدى الذين دعموا المجموعات الإرهابية في سوريا، شعوراً حالياً بأنهم ارتكبوا أخطاء كبيرة. الدولة الوحيدة التي ما زالت تعلن دعمها الكامل للمجموعات الإرهابية وتنظيم القاعدة، هي السعودية".
وفي 5-1-2014 صدر عن "إذاعة صوت العراق" التي تبث من بغداد ما يلي: "من جديد يصر آل سعود على التغطية على جرائمهم في تصدير الفتنة الطائفية في العراق، وفي تحشيد فلول الإرهابيين الوهابيين المتسللين من تنظيم "داعش" إلى صحراء الأنبار من السعودية والأردن وسوريا". وأشار معلق الإذاعة إلى "أن تورط المخابرات السعودية في تمويل عشرات الفضائيات الوهابية التي تبث من الرياض مباشرة ومن العاصمة الأردنية عمان والعاصمة المصرية القاهرة، والتي تحرض على إثارة الحرب الطائفية في العراق وتحرض على قتل الشيعة وتكفيرهم، هو دليل دامغ على تورط النظام السعودي في تصدير الإرهاب الطائفي إلى العراق،كما صدّرته إلى سوريا ومن قبل إلى أفغانستان وباكستان، وهو دليل على أن النظام السعودي الوهابي، قرر المراهنة على التنظيمات الإرهابية من ’داعش‘و’النصرة‘وكل تنظيمات القاعدة الأخرى لتحويل العراق إلى ’مسلخ بشري‘لقتل الأبرياء وتفجير الأسواق والمدارس والمساجد والحسينيات واغتيال أبناء القوات المسلحة بمفخخات الإرهابيين وأحزمتهم الناسفة".
وختمت "إذاعة صوت العراق" قولها المؤيد للموقف السوري تجاه السعودية. حيث "أن إرهاب التنظيمات الوهابية الإرهابية باتت تشكل حلقة دولية من الإرهاب المنظم والممول، تمتد من سوريا إلى العراق وحتى روسيا والصين مروراً بأفغانستان وباكستان وحتى الهند، كما تمتد من سوريا إلى مصر وصولاً إلى المغرب عبوراً بتونس وليبيا والجزائر، وكل هذه الدول شملها الإرهاب الوهابي، وهو ما يتطلب عقد مؤتمر دولي "لفضح الدور السعودي في صناعة الإرهاب الوهابي وتمويله في العالم"بغية تقديم أسماء أسرة النظام السعودي إلى محكمة الجنايات الدولية لمحاكمتهم وعلى رأسهم ملكهم بتهمة ارتكاب جرائم إبادة جماعية
تدرجت "داعش" في عدة مراحل قبل ان تصل الى ما هي عليه اليوم، فبعد تشكيل جماعة التوحيد والجهاد بزعامة ابي مصعب الزرقاوي في عام 2004، تلى ذلك مبعايته لزعيم تنظيم القاعدة السابق اسامة بن لادن ليصبح تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين. وكثف التنظيم من عملياته إلى ان اصبح واحدا من اقوى التنظيمات في الساحة العراقية وبدأ يبسط نفوذه على مناطق واسعة من العراق إلى ان جاء في عام 2006 ليخرج الزرقاوي على الملا في شريط مصور معلنا عن تشكيل مجلس شورى المجاهدين بزعامة عبدالله رشيد البغدادي.
وبعد مقتل الزرقاوي في الشهر عينه، جرى انتخاب ابي حمزة المهاجر زعيما للتنظيم. وفي نهاية السنة، تم تشكيل دولة العراق الإسلامية بزعامة ابي عمر البغدادي.
وفي 19 نيسان 2010 قتلت القوات الأميركية والعراقية ابي عمر البغدادي وابي حمزة المهاجر.
وبعد حوالي عشرة ايام، انعقد مجلس شورى الدولة ليختار ابي بكر البغدادي خليفة له والناصر لدين الله سليمان وزيراً للحرب.
وفي تاريخ التاسع من نيسان سنة 2011، ظهر تسجيل صوتي منسوب لابي بكر البغدادي يعلن فيها ان جبهة "النصرة" في سوريا هي امتداد لدولة العراق الاسلامية، واعلن فيها الغاء اسمي "جبهة النصرة" و"دولة العراق الاسلامية" تحت مسمى واحد وهو "الدولة الاسلامية في العراق والشام"،  لكن "جبهة النصرة" رفضت الالتحاق بهذا الكيان الجديد، وينشط كل من التنظيمين بشكل منفصل في سوريا
ووفق الخبير في الشؤون الاسلامية رومان كاييه من "المعهد الفرنسي للشرق الاوسط"، فان عددا من قادة التنظيم العسكريين عراقيون او ليبيون في حين ان قادته الدينيين من السعودية او تونس.
وقد أعلنت"الدولة الاسلامية" ولاءها لزعيم "القاعدة" ايمن الظواهري الذي لكنه سمى "جبهة النصرة"، الجناح الرسمي للتنظيم في سوريا. و لـ"داعش" نفس العقيدة الجهادية التي للقاعدة معتبرة ان انشاء دولة اسلامية في سوريا مرحلة اولى لقيام دولة الخلافة.
ورغم ان "الدولة الاسلامية" لا تحظى بدعم معلن من دولة معينة، وبحسب محللين يحظى التنظيم بالقسم الاكبر من الدعم من جهات مانحةحكومية و فردية معظمها من الخليج. وفي العراق يتبع التنظيم لشخصيات عشائرية محلية و هنك شكوك كبيرة بأنه يلقى الدعم السياسي و المالي من رئيس البرلمان العراقي أسامة النجيفي إذ:( اتهم النائب عن ائتلاف دولة القانون محمد الصهيود، الثلاثاء، رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي وشقيقه محافظ نينوى أثيل النجيفي بـ”الخيانة” وتسليم الموصل لتنظيم “داعش” الإرهابي، فيما اعتبر أنهما فتحا “حواضن للإرهاب” ورفضا تحركات الجيش في المحافظة)
كما كشف رئيس أركان المجلس العسكري الأعلى “للجيش السوري الحر”، العميد عبد الله البشير، أن مئات البريطانيين يُقاتلون مع تنظيم “دولة الإسلام في العراق والشام” (داعش).
واضاف العميد البشير “أن البريطانيين يشكلون الشريحة الأكبر من المقاتلين الأجانب في تنظيم داعش”، والذي يسعى لإقامة دولة إسلامية في العراق وسوريا.
وأشار إلى أن 60% من المقاتلين الأجانب في سوريا “انضموا إلى (داعش) ويحمل غالبيتهم الجنسية البريطانية، فيما جاء الآخرون من فرنسا وألمانيا وبلجيكا ودول أخرى في الشرق الأوسط وافريقيا و المغرب العربي

وقال السناتور الجمهوري جون مكين إن "سيطرة المسلحين على الموصل هي انعكاس لفشل الرئيس باراك أوباما في إبقاء قوة أميركية في العراق للمساعدة في تحقيق الاستقرار" 

و ختاما إن أي دراسة نقوم بها لأي تنظيم متستر بالدين لا تزيد إلا في تأكيدها لنا أن تنظيمات لخوانجية بكل مسمياتها ما هي إلا صناعة غربية بتمويل خليجي لتلعب دورا قذرا ألا وهوالقضاء على كل إستقرار في الدول العربية و خاصّة بلدان الثورات أو تلك التي كانت في يوم ما مناهضة للغرب و للصهيونية و انتمت لجبهة الصمود و التصدّي و هذه التنظيمات تعمل على تقديم هذه الدول العربية على طبق من فضة للغرب و تمكينه من التحكم فينا والسيطرة على مقدراتنا النفطية و كل ثرواتنا الباطنية و البحرية و كل و تعطيل تقدمنا نحو المسك بناصية العلم و التكنولوجية لنأخذ مكاننا في مصاف الدول المتقدمة و نحقق 
وحدة أمتنا العربية 
تقرير ووثائق امريكية يكشف عن (131)اسما لأكاديميين وناشطين ورجال دين ينتمون الى (31) دولة من مختلف أنحاء العالم، يوفرون الدعم الشرعي” للحركات الجهادية

كشف تقرير ووثائق امريكية عن (131)اسما لأكاديميين وناشطين ورجال دين ينتمون الى (31) دولة من مختلف أنحاء العالم، يوفرون الدعم الشرعي” للحركات الجهادية والمجاميع المسلحة ومن بين هؤلاء، كما تشير الوثائق، (12) شخصية عراقية سياسية ودينية، أبرزهم (6) رجال أعمال نافذين في السوق العراقية .

وأصدرت وزارة الخارجية الأمريكية تقريرا، أوائل الشهر ذكرت فيه إن التبرعات الخاصة من دول الخليج ظلت المصدر الرئيسي لتمويل الجماعات الإرهابية وتكشف الوثائق أن الدعم الشرعي” للحركات الجهادية يتكون من (7) اشكال، أهمها الدعم المالي عن طريق الصدقات والتبرعات والزكاة، بعد إثارة العاطفة والحماسة لدى المسلمين”، يسبقه في ذلك دعم شرعي لتحسين صورة الجهاد المسلح والتجنيد والدعوة له”.

وضمت الوثائق أسماء (28) شخصية سعودية داعمة لـ ما يسمى بالجهاد” و(12) شخصية عراقية، أبرزهم(6) رجال أعمال نافذين في السوق العراقية، و(10) باكستانيين، و(8) من الجزائر، و(6) فلسطينيين، و(6) مغربيين، و(6) شخصيات من السينغال، و(6) إندونيسيين، و5 شخصيات كويتية، و4 من أرتيريا، و3 من تركيا، و(4) أشخاص من مصر ولبنان، و(2) من بريطانيا، إلى جانب شخصيات من غانا والسودان والأردن واليمن وقطر والبحرين وجزر القمر وكينيا والصومال وموريتانيا ونيجيريا والنيبال وسريلانكا وتايلاند وبنغلادش، وآخرين مقيمين في السويد وهولندا وأستراليا.

وبينت الوثائق: أن أنواع الدعم تشمل كذلك توفير الدعم اللازم لإقامة المؤتمرات والندوات لتوسيع العلاقات بين قيادات الفصائل المسلحة أو من ينوب عنها لتنسيق وتوسيع عملياتهم الجهادية وسبل تمويلها وتحديد تكاليفها”الدعم الذي تعددت تصنيفاته وفقاً للوثائق، يشمل رصد مبالغ كافية لتطوير المواقع الإلكترونية الخاصة بالفصائل والحركات الجهادية، إضافة إلى دعم نشر الكتب والرسائل والمطبوعات الاخرى”.

وعن الممولين العراقيين، ذكرت الوثائق، أن اغلبهم كان اغتنى على حساب علاقته بالنظام ، ويديرون أعمالاً تجارية في السوق العراقية تتمثل بوكالات تجارية وشركات و حوالات مالية، ومصارف أهلية، إلى جانب الاستثمار في مجال الصناعة وأعمال تجارية متنوعة”.

وجاء في الوثائق، أن التمويل بالدرجة الأساس يذهب لجيش المجاهدين وكتائب ثورة العشرين وحماس العراق والجيش الإسلامي الذي يعد أكبر فصيل مسلح في البلاد”.

وتقول الوثائق، إن أحد أبرز رجال السياسة والأعمال، و رغم  تحفظ واي نيوز” على ذكر اسمه،إلا أننا نذكر لكم اسمه إنه رئيس البرلمان العراقي أسامة النجيفي الذي يعتمد على جيش المجاهدين ويعتبره يده الضاربة في حال تعرضه لأي مشاكل”.

وبناءً على تقارير أمنية سابقة: فإن حجم تمويل العمليات الجهادية في العراق وصل إلى مليوني دولار شهريا، تأتي جميعها من الخارج”.

وكل ذلك يكشف زيف الإدعاء بأن أمريكا تفرض شروطا و تراقب تنقل الأموال للجهات الإرهابية بالتعاون مع وزارة الخارجية الأمريكية بمساعدة وزارة الخزانة على البنوك ومصادر وجهات الحوالات المالية في العالم، إذ أن أموال المتبرعين المنتشرين في مختلف الدول الإسلاميّة ما تزال تشكل مصدرا هاما للحركات الجهادية وتنظيم القاعدة في العراق الطرق التقليدية لمصادر التمويل، واعتمدت فرض الضرائب على النشاطات التجارية والصناعية في المناطق التي تسيطر عليها.

أما في سوريا، فإلى الجانب المصادر التقليدية أي المال الخليجي و المال الوارد من ما يسمى أصدقاء سوريا فكان سلب المواطنين و بيع الأعضاء البشرية و الرقيق الأبيض والنفط أكثر المصادر غير التقليدية لتمويل النشاطات المسلحة للحركات الجهادية، حيث سيطرت جبهة النصرة بداية على المصافي النفطية والآبار في مناطق عديدة، أهما دير الزور والحسكة وعمدت إلى استخراج النفط وبيعه ما وفر لها من الإيرادات المالية نحو (2.4) مليون دولار يوما، أي نحو (72)مليون دولار في الشهر، وهو ما ساعدها في تمويل نشاطها المسلح و تمويل المجندين الشباب و مجندات جهاد النكاح من مختلف بلدان العالم فالمال كثيريغري الطامغين و الطامعات.
واسماء ممولي الحركات الارهابية (الجهادية) وتنظيم القاعدة في الاشرق الاوسط والعراق وسوريا على وجه الخصوص، بحسب الوثائق:

1. الدكتور إبراهيم بن حمد القعيد، وهو أستاذ جامعي سابق ورجل أعمال/ السعودية

2.الشيخ إبراهيم بن عبد الرحمن إبراهيم، وهو رئيس جمعية البر الخيرية بالعويقيلية/ السعودية

3.الشيخ إبراهيم بن محمد الجار الله، أستاذ جامعي ورجل أعمال/ السعودية

4.الدكتور إبراهيم بن ناصر الناصر، وهو داعية اسلامي/ السعودية

5.الدكتور إبراهيم لوح، مدير قسم الدراسات بجامعة دكار/ السنغال

6.الدكتور أحمد أبو حلبية، رئيس جمعية القدس للدراسات الإسلامية/ غزة – فلسطين

7.الدكتور أحمد الريسوني، رئيس حركة التوحيد والإصلاح/ المغرب

8.الشيخ أحمد الكوري، داعية إسلامي/ موريتانيا

9. الدكتور أحمد بن راشد بن سعيد، أستاذ جامعي/ السعودية

10.الدكتور أحمد حسين دباش، داعية إسلامي/ العراق

11.الأستاذ أحمد راتب عرموش، مدير دار نشر النفائس/ لبنان

12.الشيخ آدم نوح آدم، داعية إسلامي/ غانا

13.الشيخ إعجاز أفضل خان، أمير الجماعة الإسلامية في كشمير/ باكستان

14.الشيخ أمين خضير سبع الجنابي، داعية إسلامي/ العراق

15.الدكتور الجيلالي بوزوينة، أستاذ جامعي/ الجزائر

16.الدكتور الحبيب آدامي، أستاذ جامعي/ الجزائر

17.الشيخ الصادق عبد الله عبد الماجد، داعية إسلامي/ السودان

18.الشيخ القاضي حسين أحمد، أمير الجماعة الإسلامية/ باكستان

19.الأستاذ بوجمعة عياد، رجل أعمال/ الجزائر

20.الأستاذ توفيق أنيس البلعة، رجل أعمال/ لبنان

21.الدكتور جاسم بن محمد بن مهلهل الياسين، داعية إسلامي/ الكويت

22.الدكتور جمال سلطان، رئيس تحرير مجلة المنار الجديد/ مصر

23.الأستاذ جميل محمد علي فارسي، رجل أعمال/ السعودية

24.الدكتور حارث سليمان الضاري، داعية إسلامي/ العراق

25.الشيخ حافظ عبد الرحمن مكي، داعية إسلامي/ باكستان

26.الشيخ حافظ محمد سعيد، أمير جماعة الدعوة/ باكستان

27.الدكتور حاكم المطيري، الأمين العام للحركة السلفية/ الكويت

28.الشيخ حامد العلي، أستاذ جامعي/ الكويت

29.الشيخ حجازي الوادية، ناشط إسلامي/ فلسطين

30.الشيخ حسان موسى، رئيس المجلس السويدي للأئمة/ السويد

31.الأستاذ حسين الرواشدة، كاتب وصحفي/ الأردن

32.الدكتور حسين بن محمد مشهور الحازمي، أستاذ جامعي/ السعودية

33.الشيخ حسين عمر محفوظ بن شعيب، مدير تحرير مجلة المنتدى/ اليمن

34.الشيخ حسين موسى حسين، داعية إسلامي/ إريتريا

35.الشيخ حمدي أرسلان، مدرس بجامع الفاتح/ تركيا

36.الشيخ حمود بن عبد العزيز التويجري، داعية إسلامي/ السعودية

37.الدكتور خالد بن إبراهيم الدويش، أستاذ جامعي/ السعودية

38.الشيخ خضر محمد حبيب، داعية إسلامي/ فلسطين

39.الشيخ خليفة بن محمد الربان، داعية إسلامي/ قطر

40.الأستاذ دربال عبد الوهاب، عضو حركة النهضة/ الجزائر

41.الأستاذ رابح قنديل، رجل أعمال/ الجزائر

42.الدكتور رشيد بن مسفر الزهراني، داعية إسلامي/ السعودية

43.الشيخ رشيد حج الأكبر، أمير الجماعة الإسلامية/ سريلانكا

44.الشيخ رضى أحمد حمدي، داعية إسلامي/ تايلاند

45.الشيخ رمضان محمد نور، داعية إسلامي/ إريتريا

46.الشيخ زكريا سيسي، خطيب ومحاضر بمدينة كرمسار/ السنغال

47.الأستاذ زكي صالح النهدي، داعية إسلامي/ أندونيسيا

48.الشيخ ساجد علي التقوى، زعيم جماعة الحركة الإسلامية/ باكستان

49.الدكتور سالم سقاف الجفري، رئيس اللجنة الإندونيسية للدفاع عن الشعب الأفغاني – مدير الهيئة الإستشارية لتطبيق الشريعة الإسلامية/ أندونيسيا

50.الشيخ سالم عبد الرحيم بارهيان، داعية إسلامي/ كينيا

51.الدكتور سامي رشيد الجنابي، داعية إسلامي/ العراق

52.الدكتور سعود بن حسن مختار، أستاذ جامعي/ السعودية

53.الأستاذ سعيد الأخضر مرسي، داعية إسلامي/ الجزائر

54.الدكتور سعيد برهان، رئيس كلية الإمام الشافعي/ جزر القمر

55.الدكتور سفر بن عبد الرحمن الحوالي، داعية إسلامي/ السعودية

56.الشيخ سلمان بن فهد العودة، داعية إسلامي/ السعودية

57.الدكتور سليمان بن صالح الرشودي، رجل أعمال/ السعودية

58.الأستاذ سليمان بن عبد الله العيسى، رجل أعمال/ السعودية

59.الشيخ سميع الحق، زعيم جمعية علماء الإسلام (خاصة)/ باكستان

60.الأستاذ سيدي غالي لو، داعية إسلامي/ السنغال

61.الشيخ شاه أحمد نوراني، زعيم جمعية علماء باكستان وعضو مجلس الشيوخ/ باكستان

62.الأستاذ شاهر بن عبد الرؤوف بترجي، رجل أعمال/ السعودية

63.الشيخ شريف حسين، إمام وخطيب مسجد عمر بن الخطاب/ أستراليا

64.الشيخ شوقي بن عبد الرحمن المناعي، داعية إسلامي/ البحرين

65.الدكتور شيخ أحمد ليمو، رئيس مجلس التنسيق للمنظمات الإسلامية/ نيجيريا

66.الأستاذ شيخ بمب ديان، داعية إسلامي/ السنغال

67.الشيخ صالح بن عثمان الغامدي، رجل أعمال/ السعودية

68.الأستاذ صالح علي صالح، داعية إسلامي/ إريتريا

69.الدكتور طارق صالح جمال، أستاذ جامعي/ السعودية

70.الدكتور طارق عبد الحليم، مدير دار الأرقم/ كندا

71.الدكتور طاهر أحمد لولو، داعية إسلامي/ فلسطين

72.الشيخ طاهر محمود جيلة، مدير اذاعة القرآن الكريم/ الصومال

73.الشيخ عادل بن علي الشيخ، داعية إسلامي/ البحرين

74.الدكتور عادل جنيدي، داعية إسلامي/ الخليل – فلسطين

75.الدكتور عايش رجب الكبيسي، داعية إسلامي/ العراق

76.الشيخ عبد البارئ الزمزمي، داعية إسلامي/ المغرب

77.الشيخ عبد الحي عمور، داعية إسلامي/ المغرب

78.الأستاذ عز الدين جرافة، رجل أعمال/ الجزائر

79.الدكتور علي مقول الأهدل، أستاذ جامعي/ اليمن

80.الشيخ عميدان صبره، رئيس مجلس علماء اندونيسيا/ أندونيسيا

81.الأستاذ عودة سليمان عيد أبو مصطفى، داعية اسلامي/ فلسطين

82.الدكتور عوض بن محمد القرني، أستاذ جامعي سابق ومحامي/ السعودية

83.الشيخ عيسى أكنديلي صلاح الدين، داعية إسلامي/ نيجيريا

84.الأستاذ عيسى غاي، داعية إسلامي/ السنغال

85.الدكتور غلام أعظم، أمير الجماعة الإسلامية سابقا/ بنجلاديش 86.الشيخ غلام رسول فلاحي، رئيس المنظمة الإسلامية/ نيبال

87.الشيخ فاتح شنت ثاني، داعية إسلامي/ بينين

88.الدكتورة فاطمة براش، أستاذة جامعية/ الجزائر

89.الدكتورة فاطمة خنيفس الثبيتي، أستاذة جامعية/ السعودية

90.الأستاذ فايز صالح جمال، كاتب ورجل أعمال/ السعودية

91.الشيخ فريح بن علي بن تركي العقلا، داعية إسلامي ومحامي/ السعودية

92.الشيخ فريد بن عثمان حبيب، داعية إسلامي/ السعودية

93.الشيخ فضل الرحمن، زعيم جمعية علماء الإسلام/ باكستان

94.الشيخ فهد أحمد مبارك آل ثاني، داعية إسلامي/ قطر

95.الأستاذ محمد أنيق شهوري، داعية إسلامي/ أندونيسيا

96.الدكتور محمد الحبيب التجكاني، أستاذ جامعي/ المغرب

97.الأستاذ محمد الرشيد الجبر آل رشيد، رجل أعمال/ السعودية

98.الشيخ محمد الروكي، أستاذ جامعي/ المغرب

99.القاضي محمد الصادق مغلس، أستاذ جامعي وقاض/ اليمن

100.الشيخ محمد العوضي، داعية إسلامي/ الكويت

101.الدكتور محمد دين شمس الدين، رئيس جمعية المحمدية/ أندونيسيا

102.الشيخ محمد زيتون رسمين، رئيس جمعية الوحدة الإسلامية بمكسر/ اندونيسيا

103.الدكتور محمد ساجد مير بن عبد القيوم مير، زعيم جمعية أهل الحديث/ باكستان

104.الشيخ محمد سعيد عبد الله بافيل، داعية إسلامي/ السعودية

105.الشيخ محمد سليمان العبدة، مفكر وكاتب/ المملكة المتحدة

106.الشيخ محمد عبده ابراهيم علي، من علماء الأزهر الشريف/ مصر

107.الدكتور محمد عياش الكبيسي، داعية إسلامي/ العراق

108.الأستاذ محمد كاظم صوالحة، رئيس الرابطة الإسلامية/ المملكة المتحدة

109.الدكتور محمد كردي، رئيس جامعة أوروبا الإسلامية/ هولندا

110.الأستاذ محمد مبكي ندرو، داعية إسلامي/ السنغال

111.الشيخ محمد يتيم، كاتب إسلامي/ المغرب

112.الشيخ محمود إدريس آدمن، داعية إسلامي/ إريتريا

113.الشيخ مراد ياشا، داعية إسلامي/ تركيا

114.الدكتور موسى بن محمد القرني، أستاذ جامعي ومحامي/ السعودية

115.الدكتور ناصر الصانع، داعية إسلامي/ الكويت

116.الدكتور ناصر بن سليمان العمر، داعية إسلامي/ السعودية

117.الشيخ نظام الدين الشاميزئي، عالم إسلامي/ باكستان

118.الشيخ نور الدين يلديز، داعية إسلامي/ تركيا

119.الدكتور هاشم علي الأهدل، أستاذ جامعي/ السعودية


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire