Tunisiens Libres: عميل أمريكا يفتري على حمّة الهمامي

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

jeudi 20 août 2015

عميل أمريكا يفتري على حمّة الهمامي


عميل أمريكا يفتري على حمّة الهمامي


عميل أمريكا يفتري على حمّة الهمامي لإخفاء الفاعل الأصلي وهو لعمري حقير و عميل و فاسد مثله و نطالب دائرة المحاسبات و القضاء بالكشف عن هذا العميل الفاسد الحقير للرأي العام ليتبيّن الغث من السمين

          وإذا أتتك مذمتي من ناقص ... فهي الشهادة لي بأني كامل

Mahmoud Noomen


رضوان المصمودي خادم اللوبي الصهيوني والمقيم في امريكا وجسر النهضة مع ماكين واليمين المتطرف في امريكا يفبرك التهم ضد حمة الهمامي الذي سيرته أنقى من الكريستال الذي يشرب و يأكل فيه رضوان المصمودي على موائد أسياده

المفتري رضوان المصمودي يعلم علم اليقين أن:

الجبهة الشعبية " ما نافقتش ما باعتش وما شراتش " الجبهة الشعبية ثابتة علي مبادئها

و هذا ما يغيضه لأن الجبهة الشعبية ترفض السقوط في المستنقع الذي يوجد فيه العميل رضوان المصمودي مع النهضة و الكثيرين من سياسيينا العملاء و ستبقى الجبهة الشعبية شوكة في حلق كل العملاء و الفاسدين

فهل سيقول القضاء كلمته؟

رضوان المصمودي، الذي يدّعي أنه يمثل "الإسلام والديمقراطيّة" ينشر أخبارا زائفة تتعلّق بالمناضل حمه الهمّامي من أنه سيمثل أمام القضاء بتهمة تحويل أموال من طرف جمعيات وجهات أجنبية..

حمه الهمّامي لم يرد إسمه في تقرير دائرة المحاسبات والتي قضت بان يُرجع ستّة مترشّحين متخلّد بذمتهم من أموال المجموعة الوطنيّة من منح الانتخابات الرئاسيّة، وذكر نفس التقرير أنّ هناك مترشّح للرئاسيّة قد أحيل ملفّه على أنظار القضاء العدلي بسبب تلقّيه قيمة 4.6 مليون دينار تمويلا من جمعية تلقّتها من دولتين أجنبيّتين إحداهما خليجيّة...

فهل عرف عن حمه الهمّامي علاقاته بالدول الأجنبية أو بدول الخليج؟ وهل حلّ هذا المدّعي باطلا محلّ القضاء التونسي ودائرة المحاسبات؟ عموما، الشعب التونسي يعرف الوطنيّين ويعرف العملاء، يعرف النزهاء ويعرف الفاسدين...

وقد تابع الجميع الحملة الرائعة التي قام بها مرشّح الجبهة الشعبيّة وكيف أنها ركّزت على البرنامج الذي يطرحه حمه الهمامي، بعيدا عن التزييف والدوغمائية وشراء أصوات الناخبين. وليتحمّل القضاء مسؤوليته إزاء مثل هكذا أراجيف ومثل هذا السيّد الذي بأمثاله تُحاك الفتن وتُدبّر حملات التحريض والتّشويه.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire