Tunisiens Libres: الصهاينة و الإخوانجية إخوة في الإرهاب و النجاسة

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

lundi 21 décembre 2015

الصهاينة و الإخوانجية إخوة في الإرهاب و النجاسة


الصهاينة و الإخوانجية إخوة في الإرهاب و النجاسة



في يوم ما واثناء زيارة البطل و الشهيد سمير القنطار لتونس ..

حاول وكلاء الصهاينة في تونس السلفيون و الاخوانجية الاعتداء عليه  بل و التهديد بقتله....

إن محاولتهم قتله بالأمس و فرحهم اليوم يؤكّد أن الصهاينة و الإخوانجية إخوة في الإرهاب و النجاسة

فلماذا تستغربون اليوم إعلان فرحهم بإغتياله من طرف الصهاينة إخوتهم في الإرهاب و النجاسة  كما  أعلنوا سابقا فرحهم بإغتيال شكري بلعيد و الحاج محمد البراهمي شهيدا الجبهة الوطنية التونسية و أمنيينا و جنودنا و مواطنينا و ضيوفنا؟

و هذا الفرح للإغتيالات السياسية و تلك المحاولة لقتله تفنّد مزاعم كل الذين يروّجون لمدنية الإخوانجية و لسلميتهم و تؤكّد للمرّة المليون أنهم دمويون حدّ النخاع و لا يفيد معهم إلا نبذهم و محاربتهم كما نحارب الصهيونية اللهم هناك من يجد من الصهيونية العون و التمويل كالإخوانجية

لماذا يفرحون لإغتيال سمير القنطار كما فرحوا لإغتيال شكري بلعيد و الحاج محمد البراهمي و أمنيينا و جنودنا و مواطنينا و ضيوفنا؟

Mahmoud Noomen

سمير حارب الصهيونية منذ كان عمره 16سنة

القائد الشهيد سمير القنطار لبناني انتسب الى الحزب الشيوعي منذ صغره قاد عام 1979م، عندما كان لا يتجاوز السادسة عشرة من عمره 

و قام مع مجموعة من أفراد جبهة التحرير الفلسطينية عبر الانطلاق بحراً بزورق مطاطي إلى مدينة نهاريا الساحلية بشمال فلسطين المحتلة،

 وخاضوا اشتباكاً طويلاً مع قوات العدو الصهيوني، قتل فيها ستة إسرائيليين بينهم عالم الذره داني هاران، وجرح عشرة آخرين.

أسر في تلك العملية وقضى في سجون العدو الصهيوني 28سنة الى حد اطلاق سراحه سنة 2008 في عملية تبادل مع حزب الله ، 

و لم يترك ساحة الكفاح المسلح بعد اسره حيث استقر في سوريا منذ 3سنوات وشرع في وضع اسس مقاومة في الجولان المحتل ....

هذا القائد تجسدت في مسيرته النضالية قيم نكران الذات و عاش للقضية الفلسطينية والعربية حيث لم يعش في لبنان سوى اقل من 20سنة من عمره اذ أسر على ارض فلسطين واستشهد على ارض سوريا

Mahmoud Noomen

و على رأي نادر رزقي

لذا نقولها صراحة الى الفرحين بإغتيال سمير القنطار الذين هم و إسرائيل وجهان لعملة الإرهاب واحدة بل هم خدم لإسرائيل على الأراضي العربية:

رغم أنكم لا تعرفون المنطق ولا العقلانية و تسيرون وراء شيوخكم كالقطيع فاني سأذكركم :

- ما معنى أن يتشارك الكيان الصهيوني والعصابات الارهابية في قصف مواقع الجيش السوري في جبل قاسيون وفي ريف القنيطرة ? 

هل تتشارك اسرائيل في حمل عقيدة الجهاد التي تدعي هذه العصابات حملها ?

-ما معنى أن تغتال اسرائيل عماد وجهاد مغنية وسمير القنطار وتترك البغدادي الذي يدعي أنه سيقطع دابر اليهود ?

- ما معنى أن تحتضن اسرائيل جرحى جبهة النصرة في مستشفياتها وهم الذين يواجهون مقاتلي حزب الله?

أعرف أنكم ستحاولون اختلاق الاف الأعذار و الفتاوي الشيطانية

فقط علمني التاريخ :

-أن الميركافا تحطمت بصواريخ حزب الله

-ان حيفا ضربت بصواريخ حزب الله

_ان الجزء المحرر من لبنان عاد بصواريخ حزب الله

-ان غزة قاومت بصواريخ حزب الله

-أن شعب اسرائيل يكذب قادته ويصدق زعيم حزب الله

نادر رزقي

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire