Tunisiens Libres: تكبييير: ينهبون مالنا و يقتلون أبناءنا

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

lundi 30 décembre 2013

تكبييير: ينهبون مالنا و يقتلون أبناءنا


كل السلفيين عملاء بالبيعة لآل سعود أنصار أمريكا و الصهيوينة





المتفق عليه أصلا أن آل سعود ، حكام المملكة السعودية على وقف الله مكة و المدينة ، أنصار لأمريكا بكل البراهين و المشاهدات العينية التي لا غبار عليها ، و من أسخرها إستدعاء بوش للرقص بسيف عربي على بعد شبرين من مقام رسول الله ، هذا الإرهابي ... الذي قتل ... و نهب كل الخيرات و لا زال يعمل لصالح ..النجمة السداسية ، زد على ذلك تلك القواعد الأمريكية المنشرة إنتشار الجراد في جزيرة العرب ( السعودية ) لتضرب منها أي ..أي بقعة هناك أمام قبر رسول الله و قبر حمزة أسد الله أسود القتال و الجهاد و الذوذ عن حرمات الله في قلب بلاد الإسلام .... و أنصار أيضا للصهيونية نصرا لا غبار عليه ظهر بالخصوص جليا واضحا لما غضبوا غضبا شديدا عندما كشف حزب الله عورة إسرائيل حتى ولت مدبرة ، فلو إعتبرنا جدلا أن الشيعة كفارا ، فما يغيض آل سعود و علمائهم إنهزام الكفار من طرف الكفار .... و ما خفي كان أعظم 

لكن الأخطر أننا إكتشفنا أن أبناءنا هنا يـُــلعب على عقولهم من طرف السلفيين بفتوى أن "من مات على غير بيعة مات جيفة كافرا" ، فوجدنا و علمنا أن السلفيين كلهم دون إستثناء في كل العالم ... ، يبايعون آل سعود بحجة أن علماؤهم طلبوا منهم ذلك لأنهم هم يبايعونهم أيضا ، و لا يعصون لهم أمرا ، عكس ما حدث لأئمة المذاهب الأربعة و ما أدراك من هم ، خير القرون ، الذين عذبوا لما عصوا حكامهم أولائك الذين فتنتهم أقل بكثير من فتنة بوش اللعين الذي يستضيفه حكام المملكة آل سعود ليرقص أمام قبر النبي صلى الله عليه و سلم على أشلاء المسلمين ، السلفيين الذين يتباكون على قتلنا و يشهدون الله على ما في قلوبهم و هم أشد الخصام ، و ليس أدل على ذلك إفسادهم للعديد من المنتديات التي تفضحهم مغرقينها بـ"نسخ-لصق" من مواقع جاهزة للوجيستيك الإغراق ، معلوم من يحضرها لهم ، لسرعة إكثار الصراخ و تحريف المواضيع و سب أصحابها و من يخالفهم بشتائم دون حراك من المشرفين ( أتمنى أن أجد شجاعة المشرفين هنا في ردع الغير مؤدبين ) ، و لغرض نشر أسماء العلماء الحاليين المبايعين لآل سعود ، لا أثر لهم يذكر أمام إجماع علماء 14 قرنا من الزمان ، و لا يحبهم المسلمون في كل الأرض الآن ،... و الذين يقتلوننا متبعين فتاوى تمرر تحت الطاولة من نفس المصدر السعودي السلفي الذي يأمر بالفوضى في البلدان العربية و يستعمل التقية هو أيضا و تأويل الآيات و إتباع الشاذ في الرأي و التخلص من قيد إجماع أهل السنة و الجماعة ....

لقد هالنا جدا أننا جمعنا شهادات من أبنائنا هنا المغرر بهم في هاته الحركة السلفية ، و الذين أكدوا لنا بيعتهم للسعودية بحجة بيعة علماء الحرم لآل سعود رغم أن هؤلاء و بوشهم متحدين على قلب رجل واحد ، و لا يهمنا أصلا ذاك لكننا نكره العمالة (الحركى) لبلد آخر حتى لو كان بلد الحرمين الشريفين لأن لكل بلاد حرمتها ... و الدليل رقصة "الصمبا العربية" الذين رقصوها أمام فضائيات العالم بسيوف عربية مع بوش إستراحة من عناء القتل و شعورا بالنصر على المسلمين في بلاد رسول الله صلى الله عليه و سلم و أمام قبره الشريف :

شروط البيعة تحير أي مسلم و أي عربي ، ها ما قدرنا على إفتكاكه متناثرا جدا و صعب الإفتكاك من صغارنا بالحيلة و من شباب إستفاقوا من شدة حملات الإعلام على السلفيين الذين يأتونك بكل دليل و هم يفسدون في مساجد الله بخرق إجماع العلماء في التقيد بمذهب إمام من المذاهب الأربعة للدهماء ( الإمام مالك عندنا منذ 14 قرنا مثلا ) 

شروط البيعة ( ترسل لأحدهم بالتدريج طبعا و الإغراق ، لأن لا أحد يقبل العمالة إلا إذا تورط أو ضحكوا عليه بالدين و حب الرسول و النجاة من النار ، و ما سأكتبه بالأرزق تعقيب لبعض الإخوة و ليس من شروط البيعة بل من بعض أهدافها ):
1. أن يقر المنتمي للسلفية ببيعته لآل سعود تباعا لعلماء السعودية الذين يبايعون آل سعود 
2. أن يحمي السعودية بكل ما يستطيع من قول و عمل و لو أدى الأمر به إلى الكذب لأنه مسموح به في الحرب الإسلامية و حماية أولياء الأمر هناك الذين بايعه علماء السعودية 
3. أن يحمي أسماء علماء السعودية السلفيين بكل ما يستطيع و لو نسب أقوالهم لأسماء علماء من السلف كالإمام أحمد بن حنبل ليخرص المتحدث ، أو بن تيمية رحمه الله و بن القيم رحمه الله 
4. أن يذكر أسماء علمائه السلفيين أكثر من أي شيء آخر و على رأسهم : العثيمين ، الألباني ، بن الباز ، و الفوزان ، ( طبعا يذكرونهم اشد من ذكر الله في كل مكان ، خاصة المنتديات ... هذا معروف )
5. أن لا يذكر أي عالم من السلف أو الخلف أو أي شيخ آخر إلا إذا إستدعت الحاجة الملحة الشديدة ، بغرض طبعا جعل علماء السلفية المذكوين المعاصرين مرجعا كمراجع الشيعة لا يشق لهم غبار ... 
6. أن يتنكر أمام الدهماء لعلماء السلف و خاصة ( في الجزائر مثلا ) ذكر الإمام مالك بسوء لتنفير الناس منه بقولهم "الإمام هالك" و تعداد الكذب في الفقه (كالقبض و صلاة ذوات الأسباب بين العصر و المغرب مثلا .... ) لا يدركه أولائك الدهماء و مقارنة الإمام مالك بعلمائه الحاليين الذين يفوقونه عددا و وصف أقوالهم بالإجماع 
7. أن يتبعوا مذهب الإمام أحمد ( ليس حبا فيه طبعا ) في أي بقعة كما يتبعه علماؤهم هناك ، لإضفاء الشرعية و المرجعية لعمائهم السلفيين المبايعين لحاكمهم ، و المساعدة في إندثار المذاهب الأخرى بقوة ....و لو بالسخرية و الضحك على الناس و تلميع صورهم بإطالة السجود في الصلاة مثلا ، و منها ما ليس في المذهب أحمد أيضا مثل أكل رمضان قبل آذان المغرب مخالفة و إستفزازا للناس ....
8. أن يتنكروا لمذهب الإمام مالك في المغرب العربي الكبير ، خاصة الجزائر ، و يخالفوه مخالفة المسلمين لليهود ( لنشر الفوضى و طرد الناس من المساجد أو في الصفوف الأخيرة بحجة أنهم لا يعرفون الصلاة ، الهدف واضح طبعا، نشر الفساد في المساجد بكل مخالف لذاك المذهب الفقهي )
9. أن يذكروا الصوفيين و الإخوان و كل من يخالفهم من المسلمين بكل سوء و يتهموهم بالزيغ في الدين و يحذروا الشباب منهم بحجة أن بن تيمية رحمه الله ( الذي خالف الإجماع في العديد من المسائل و له أجر رغم ذلك لأنه عالم ) قال ذلك ، و شهره هو أيضا بأنه شيخ الإسلام الذي لا يخطئ و لو أمام الآيات ( كما كان يتعصب له محمد عبد الوهاب مؤسس الوهابية التي خرجت عن طاعة ولي أمرها شريف مكة يومها و هاهي اليوم تزكي شريف أمريكا و تفتي بحرمة الخروج عنه ) لأن كل العلماء الآخرين لا يفهمون مثله ( و هو أتى في القرن السابع للهجرة بعيد جدا عن القرن الأول خير القرون قرن الرسول صلى الله عليه و سلم الذي جاء فيه أئمة المذاهب الإثنين ، مالك و أبو حنيفة ، ثم يليه الشافعي ثم أخيرا أحمد بن حنبل في القرن الآخر ...)
10. أن يخالفوا الناس بلباس شهرة ( محرم طبعا و هو لباس نار كما في الأحاديث الصحيحة ) خلافا لما لبسه كل آبائهم ( الذين لبسوا كلهم بعلمائهم و دهمائهم لباس رسول الله صلى الله عليه و سلم و السلف ، من العمامة إلى ما لبس القدم من خف و نعل و ما جاء في السنة عند أهل السنة و الجماعة معروف لبسه في الجزائر حتى الآن مثلا )
11. أن يتحلوا بطاقية و شماغ كما يلبس علماؤهم في السعودية ( طبعا لمعرفة نتائج تجنيدهم في البلاد و أساسا للقضاء على عمامة رسول الله لخلق ساكيس بيكوا دينية في الملبس لكي يسهل تحريش الدهماء على بعضهم البعض بفارق اللباس فقط ، فالأمر أصبح واضحا منذ دخول آل سعود للحكم بشماغات و طاقيات ليست عربية أبدا ، و لم تعهدها جزيرة العرب إطلاقا منذ أن كان فيها الرسول صلى الله عليه و سلم حتى قدومهم )
12. أن لا يتشبهوا باي مسلم هنا و هناك ، للتميز ( طبعا التميز عن الناس حرام بأحاديث صحيحة صريحة لا يسع المقام ذكرها هنا ) 
13. أن يساهموا مأمورين بالدعوة لبيعة السعودية في كل مكان ، و أن يعتبروا أنفسهم غرباء في بلادهم ( الجزائر ) حتى يتم فتحها على يد السلفيين و قلب نظام الحكم ( على عكس فتاويهم طبعا التي تأمر بطاعة ولي الأمر )، لأن كل مسلم لا يبايع علماء الحرم ( الذين يبايعون بوشا بالتعدي الرياضي ) هم عدو لهم و زنادقة 
14. أن لا يساهموا أبدا في أي واجب وطني للبلد ، مثل مقاطعة الإنتخابات لأنها لا تهمهم ، فولي أمرهم بايعوه عندهم هناك في الحرم ، و عدم الإلتحاق بالخدمة الوطنية ، و عدم مساعدة حتى مع جيرانهم بالجنب إن لم يكونوا سلفيين ( بله الوطن الكبير )
15. أن يوسموا أي شخص يعارضهم بألقاب سيئة كوصف :
a. الدهماء الذين يعتمُّون كما فعل آباؤهم بالمتخلفين ( رغم أن رسول الله متعمم)
b. المتدينين المتعممين بأنهم صوفية ظالين ، أو خاصة شيعة إن كانوا خطرا على فكرهم لتنفير شباب أهل السنة و الجماعة منهم للمحافظة على مكانتهم الدينية ( الزائفة طبعا ) 
c. وصف الإمام مالك ( رضي الله عنه ) بالإمام هالك 
d. وصف القرضاوي غالم الإخوان المسلمين بالكلب الضاوي ، و البوطي بالقوطي ، و الصوفية بعبدة القبور ، ناكرين التبرك بالميت و الجماد و لو كان عمامة الرسول أو شعرة منه ( و هم يسترون طبعا على تلك الدهماء تبرك حتى عمر بن الخطاب و كل الصحابة و كل المسلمين حتى الآن بالحجر الأسود و ماء زمزم في مكة ، و تبرك الشافعي بقبر الإمام أبي حنيفة ، و تبرك الأئمة الأربعة بألبسة بعضهم البعض ، و حمل الحروز فيها قرآن عند الصحابة و أبنائهم ....)
e. وصف رموز الدولة بأنهم ضالون وجب الخروج عليهم سرا أو علنا حسب قوة البلد دينيا طبعا ( الجزائر سرا مثلا لصفاء الدين عندنا ، و باكستان جهرا لضعفها في الدين ) لأنهم يبايعون أصحاب الحرم ، و الإجتهاد لخلق أي مشكل لإثارة القلائل و إشعال الشعب ضد دولته بأي حجة ، ( من المساجد إلى الأسواق و إستعمال الأبواق )، و خاصة إثارة النعرات و كسر التوحد المذهبي ، و السيطرة على المساجد لتكون منابر لهم يجندون فيها الناس لبيعة حكام السعودية كما بايعها علماء السلفيين كلهم آل سعود ، (كل بلاد فيها السلفيون فيها تسيل بكثرة دماء المسلمين على يد الإرهابيين ، الجزائر و باكستان خير دليل )
f. وصف أي شخص أنه جاهل و نبزه بالألقاب و الضحك عليه عندما يجدونه فطنا يناقشهم ، لوضع حد للنقاش كي يحافظوا على مكانتهم ( النتنة طبعا و هم يحسوبنها قيمة ) بين الناس 
16. عدم مناقشة أي شخص ذي حجة أمام الناس كي لا يفضحهم ( لأنهم دهماء قليلي الحجة حتى صدقوا بيعة آل سعود و وصفهم بأولياء الأمور لأن علماؤهم فعلوا و قالوا ذلك ، و هم في الجزائر أو في تونس أو أي بلد عربي بعيدا عن الحرمين )
17. أن يكونوا مستعدين لنصرة بعضهم البعض في أي وقت لكونهم إخوة من بيعة واحدة لولي أمر المسلمين الذي بايعه علماؤهم في بلاد الحرمين 
18. أن يركزوا وجودهم في مسجد واحد و أشهرهم في حالة قلـَّتهم ، لإبراز كثرتهم و وجودهم في المساجد ( الحمد لله أن نزيفا حدث فيهم لا يطاق حتى أصبحوا يخافون و يبادرون الناس قول السلام بعدما كانوا يتنظرون من الناس أن يبادروهم بها لأنهم مهمون في نظرهم طبعا )
19. أن لا يساعدوا أي شخص آخر إلا إن وجدوا فيه مطمع إستمالته لهم و أخذه البيعة تدريجيا أو دفعة واحدة هو أيضا لحكام السعودية 
20. أن لا يعرضوا البيعة لآل سعود على شخص نبيه كالجامعيين ، و الإكتفاء فقط بإداخله الجماعة السلفية بحجة البحث عن نـقاوة الإسلام و إقتفاء أثر السلف الصالح بسرد قائمة من علماء السلف ( تجارة طبعا ) لتلميع السلفية و إضفاء صورة الإقناع عندهم ، حتى يتم توريطه في تجارة أو ديون كبيرة أو تبيض أموال أو مساندة جماعات الجهاد ( الإرهاب طبعا ) لإركاعه إكثارا لهم لأخذ البيعة لعلماء السعودية الذين يبايعون حكام السعودية طبعا ، و تخويفه بالفضيحة إن أبى ، و حتى وشايته للدولة و توريطه في قضايا تبيض الأموال و الإرهاب 
21. أن يساند كل العمليات الجهادية ( الإرهابية طبعا ) في بلاد الإسلام ، بقلبه و لسانه و يده و أمواله و صاحبته و بنيه ، ليسقط حكم البلاد في يد أحد المبايعين للسعودية و أتباعها ، و إن إستعسر الأمر ، فمناصرتهم في الخفاء طبعا و مد العون لهم ، و إستعمال التقية و الكذب أمام الناس (أهل السنة و الجماعة في الجزائر ) في مساندتهم لهم ضد الإرهاب و القتل في كل وسائل الإعلام و الأسواق أيضا إنحناءا لعاصفة غضب الشعب حتى تمضي ...


هذا ما قدرنا على إفتكاكه من الواقع المر الذي يغفل عنه العديد منا نحن المسلمين أهل السنة و الجماعة الجزائريون و العديد من البلاد الأخرى التي لا تحب الصهيونية و الأمريكان ، نحن النقيوا الدين المتّبعين لفقه قمة السلف من العلماء الإمام مالك رضي الله عنه ، خاصة نغفل عنه في المساجد التي يجب التحكم فيها من طرف وزارات الشؤون الدينية ، و فرض مذهب الإمام مالك لدرء الخلاف إتباعا لإجماع العلماء في التقيد بمذهب فقهي ، و مراقبة اللباس الغريب أصلا ( رمز التعارف و المشاكل ) الذي يخالف الشرع و المذهب و العادة عند أهل البلدة الذين يعرفون بعضهم البعض ، عدا الضيوف و الغرباء المسلمين طبعا ( و الشرع و المذهب و العادة في الجزائر و الحمد لله ينطبقون واحد منذ زمان ) إحتراما لبيوت الله ، بسلطة الإمام و المأموم الذي يعطيه الدين تلك السلطة و يهب له عصى فوق المنبر لإستعمالها في تغيير المنكر و ليس فقط لإيقاظ النائمين أو الإتكاء أثناء خطبة ربع ساعة يوم الجمعة ، و تحريم لباس الشهرة الدخيل على الجزائر منذ أتانا الإخوان و السلفيين ، بفتاوى علمائهم خاصة و كل العلماء ، التي تحرم لباس الشهرة و مخالفة لباس العادة عند الناس في الجزائر ، و فرض العمامة على كل إمام و مأموم يليه مباشرة ( ليخلفه في الصلاة ) في المساجد (حبا في رسول الله و إتباعا لعمائنا الذين حرروا لنا البلاد ) تطبيقا لشرط الإمام مالك رضي الله عنه على الإمام المصلي بالناس أن يلبس العمامة و الإزار الساتر الفضفاض حتى لا يرسم جسد الإمام و يحفظ للمسجد وقاره بدل الطاقيات الدخيلة و القمصان الضيقة ، و توعية الناس من كبائر و مخاطر كسر إجماع العلماء تحت مبدأ "لا تجتمع أمتي على ضلالة" في التقيد على مذهب فقهي واحد ، و السهر من طرف الإمام و اللجنة الدينية على التقيد بمذهب الإمام مالك ، و الجهر بتصحيح الأخطاء للناس لتعليمهم المذهب الذي إختلط عليهم بهؤلاء الدخلاء المكسرين للإجماع ، هاته الثغرة التي تستغلها الحركات الإسلامية الهدامة للجزائر التي ما نفعتنا أبدا في أي شيئ إلا في إرسال أبنائنا للهدم و الموت أو العمالة للخارج مثل أيضا الإخوان المسلمين التابعين دائما لبريطانيا حتى اليوم ، هاته الثغرة دائما تستعملها هاته الحركات العميلة ترميزا لنفسها ليعرف الأعضاء بعضهم البعض ، و مخالفة للناس ( و الدين بالشهرة طبعا ) لوصف الناس بالتقصير في الدين لأنهم عالمهم ( بالإشهار الشديد له دائما ) يقول ذلك ... و لو إستدعى الأمر من الإمام و لجان المساجد طرد المخافين لإجماع العلماء في التقيد بالمذهب من المساجد لأنهم يخالفون إجماعا للعلماء لأغراض التفرقة و نشر الفتن في بيوت الله ، و وصف المصلين بالمبتدعة كذبا لحلحلة عقول أطفالنا و شبابنا الذين نثق في المساجد كمكان آمن عندما نرسلهم للصلاة و تعلم الدين و مجالسة أهل الفقه و الحديث و الدروس الرشيدة المرشدة ، حتى لا نظطر يوما لحراستهم في المساجد ، أو إجبارهم للصلاة في المنازل خوفا عليهم من تجنيدهم و هذا يؤدي بهم طبعا لترك الصلاة عماد الدين الإسلامي الحنيف ....






Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire