Tunisiens Libres: قصيدة صدام حسين الشهيرة :لا تأسفنَّ على غدرِ الزمانِ

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

jeudi 24 avril 2014

قصيدة صدام حسين الشهيرة :لا تأسفنَّ على غدرِ الزمانِ


قصيدة صدام حسين الشهيرة :لا تأسفنَّ على غدرِ الزمانِ 
قصيدة صدام حسين الشهيرة
قالها بعد ان تجادل مع القاضي رؤوف عبدالرحمن، فقال له صدام: عندي بيتين اهديك اياهم، قالها مبتسماً، عندها ضغط القاضي على الزر الذي يمنع وصول الصوت الى اللاقطات، ولم يسمع القصيدة الا من هم داخل جلسة المحاكمة، وقد سربها محاموا صدام .

القصيدة //
لا تأسفنَّ على غدرِ الزمانِ لطالما
رقصت على جثثِ الأســودِ كلاب

لا تحسبن برقصها تعلوا على أسيادها
تبقى الأسودُ أسوداً والكلابُ كِلاب

يـا قمـةَ الزعمـاءَ ... إنـي شاعـرٌ
والشعـرُ حـرٌ مـا عليـهِ عتـاب

إنـي أنـا صـدّام ... أطلـق لحيتـي
حيناً ... ووجـهُ البـدرِ ليـس يعاب

فعلام تأخذنـي العلـوج بلحيتـي
أتخيفُـها الأضـراسُ والأنيـــاب

وأنا المهيـب ولـو أكـون مقيـدا
فالليث مـن خلف الشباك .. يهـاب

هلا ذكرتم كيـف كنـت معظمـاً
والنهـرُ تحـتَ فخـامتي ينسـاب

عشـرونَ طائـرةٍ ترافـقُ موكبي
والطيـر يحشـر حولـها أسـراب

والقـادة العظمـاء حـولي كلهـم
يتزلفـونَ وبعضكـم حجّــاب

عمّـان تشهـدُ والرباطُ ... فراجعوا
قمـمَ التحـدّي ما لهـنَّ جـواب

وأنـا العراقـي الـذي في سجنـهِ
بعـد الزعيـم مذلـة ... وعـذاب

ثـوبي الـذي طرزتـهُ لوداعكـم
نسجـت علـى منوالـهِ الأثـواب

إنـي شربـتُ الكأس سمـاً ناقعـاً
لتـدارَ عنـدَ شفاهكـمُ أكـواب

أنتـم أسـارى عاجلاً أو آجـلا
مثلي وقـدْ تتشابه الأسبـاب

والفاتحـونَ الحمرَ بيـن جيوشُكم
لقصوركم يوم الدخـول كلاب

توبـوا إلى الله قبل رحيلكم
واستغفروه فإنـهُ ... تـوّاب

عفـواً إذا غدت العروبـةَ نعجةً
وحمـاةُ أهليها الكرام ذئـاب

،
،
،

صدام حسين وقبل عيد الأضحى

هل تعلم ان ...

1- أول حاكم يقصف تل أبيب الإسرائيلية براجمة الصواريخ

2- هزم ايران هزيمة شنيعة

3- كان يستخدم شعارات العروبة حتى في الحروب

4- قال لقاضي المحكمة تتذكر لما عفيت عنك لما كان محكوم عليك بالإعدام ! فارتبك القاضي و قدم استقالته ليأتي بعدة القاضي رؤوف .

6- قال لقاضي المحكمة يا علوج إحنا الموت تعلمناه في المدارس
نخاف منه بعد هالشيبات !!

7- قال لسوريا و لبنان اعطوني حدود بلادكم أسبوع و سأحرر فلسطين

صدام حسين قبل إعدامه | سأله
الضابط الاميركي عن أخر مطالبه فقال له :

(أريد المعطف الذي كنت أرتديه)

قال له طلبك مجاب ولكـن أخبرنى لماذا ؟؟

قال له : الجو في العراق عند الفجر يكون بارداً.. ولا أريد أن أرتجف فيعتقد شعبي أن قائدهم يرتجف خوفا من الموت !!
كانت الشهادة آخر كلامه من الدنيا .. ..
وقال مقولته الشهيرة للحكام العرب :

(( انا ستعدمني امريكا .. اما انتم ستعدمكم شعوبكم ))

لم تكن مجرد مقولة فهي اليوم واقع ..
الله يرحـمـك يا اسد العروبه

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire