لهذه الأسباب
فالدولة المدنية أفضل لراعية الشأن العام
أي دولة دينية أو
طائفية لا تخلف إلا المآسي و التقاتل و تشتيت وحدة الشعب و تعمل على إضعاف الأمم و
إهدار قدراتها المادية و العسكرية انظروا التقاتل في سوريا بين جيش الناتو المتستر
بالدين و الذي يكفر الحاكم السوري و كل من ولاه ثم هجمت داعش فكفرت
"النصرة" مما يجعل:
التاريخ
يعيد نفسه تكفير الشيعة للسنة و تكفير السنة للشيعة و تكفير الخوارج لكل نماذج
الحكم القبلي و التغلب الاسري و تكفير الشيعة و السنة للخوارج و اعتبارهم مارقين
كما كفرت دولة الخلافة الاموية و العباسية كما الحركات السياسية و الدينية
المعارضة و اباحت في ذلك دماء و حرمات و هذا هو تراث الدولة الدموية الذي يستلهمون
منه اليوم المعاني القديمة المتجددة للجهاد و الاسلام بريء من كل ذلك
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire