يا كي ما زلنا نكنون لك الإحترام على ماضيك فقط
أما حاضرك فهو يبعث على الغثيان لأنه زبل في زبل و خاصّة يا كيلاني وخي من يوم إعتبرت أن لا فرق بين لينين و بن لادن و صف لم يتجرأ عليه حتى أعتى ممثلي البرجوازية و الرجعية حتى الظلامية منها
لحظة إطلاقك ذلك الوصف انتهيت كيساري و أصبحت يمينيا و خائنا على درب كاوتسكي وبرشتاين و بليخانوف و تروتسكي و خروتشاف و يلتسين...و كل الخونة الذين طعنوا أحزابهم و بلدانهم الشيوعية ليقدموها جثثا للبرجوازية و للرجعية و للإمبريالية أي لأعدائها
و أصبحت تستجدي عطف الرجعية لعلّها تمنّ عليك ببعض الفتات و لكنّها خدمت بك مدّة حتى تخرج كل سمومك ضد حزب العمال ثم ضدّ الجبهة الشعبية ثم لفظتك
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire