من دروس الاحتجاجات :
أن التوافق السياسي ليس مدخلا للاستقرار الاجتماعي ،
فالمدخل الصحيح للاستقرار الاجتماعي هو الوفاق مع شواغل الناس و مطالب الشباب و التقدم في انجازها بشكل ملموس بعيدا عن الارقام الباردة .
و من دروس السرقة و النهب لتحويل مجرى الإحتجاجات
أما توافاق حزب النهبة الحاكم مع عمليات السرقة والنهب الجارية ليلة أمس فهي لن تطيل من عمره و لا من عمرهذه الحكومة كما ظنوا ذلك بفعلتهم الخسيسة هذه
بل جعلت منهم هذه الأعمال الشنيعة والمكشوفة لعامة الشعب إلا المتغابين منهم حكومة فاشلة و ميّتة في المهد un mort né
منقول بتصرف
و على رأي الأستاذة ألفة يوسف: اختار النداء خيانة ناخبيه بالتحالف مع النهضة تجنبا للانتفاضات...
فنال عار الخيانة ومشاكل الانتفاضات معا...
و نضيف لذلك نيله لحقارة التخريب و النهب و التعامل مع الجريمة المنظمة و إن كانت ليست غريبة عنه إذ حكم بها بعد الثورة فكلما قام أي إحتجاج إلا وأطلق العصابات تنهب في المغازات و المؤسسات
و تذكرون كلكم جيدا الهجمات للعصابات الإجرامي على البلمريوم و منصف باي و مخازن الطرابلسية و أصبحا تلفزة بلازمة تباعت بعشرة دينارات و الفريجدار عشرون دينارو الهروب الجماعي من السجون و الحرقة للخارج لأكثر من 35000 لا نعرف مصير أغلبهم إلى حدّ اليوم قد يكونون بيعوا في سوق الإرهاب
فالنهضة تملك زرّ الإرهاب و الجريمة المنظمة
و النداء يملك زرّ الجريمة المنظمة
فالنهضة تملك زرّ الإرهاب و الجريمة المنظمة
و النداء يملك زرّ الجريمة المنظمة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire