Tunisiens Libres: جرائم الوهابية و الإخوانجية ضد الإنسانية و الحضارات

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

dimanche 3 janvier 2016

جرائم الوهابية و الإخوانجية ضد الإنسانية و الحضارات


جرائم الوهابية و الإخوانجية ضد الإنسانية و الحضارات





لا يغرنكم الحجاب و النقاب فتحت السواهي دواهي:


الجهاد من اجل النكاح ؟ احدث دراسه في تونس تشير الى أن 7 الاف طالبه من الثانويه الى الجامعات التونسيه تمارس الزواج العرفي  والمسيار و (الوناسه) و ( المصياف أو السياحي ) و (الانجاب) و(المحارم) و (الفريند)...

دون علم ذويهن مما دعا مفتي تونس الى تحريم هذه الزواجات واعتبارها غير شرعيه 

كما أن عددا كبيرا من هؤلاء العاهرات الحلال سافرن الى ليبيا و العراق وسوريا ... لممارسة البغاء أو ما يسمّى جهاد النكاح 

و يذكر ان حوالي 2500 أمراه سعوديه انضمت الى داعش مع فتيات من الخليج والمغرب العربي ودول اروبا وأمريكا حتى وصل عددهن بحسب دراسات غربيه وأمريكية الى مايقارب ال 1٠ الاف امراه في سوريا والعراق تستطيع كل واحده ممارسة جهاد النكاح مع 1٠ رجال في ليلة واحدة 

وتكون ممارسة البغاء أو ما يسمونه كذبا و بهتانا الزواج كالتالي: يدخل الرجل عليها فيضع يده على رأسها ويكبر ثلاث مرات وعند الانتهاء يعود يكبر على رأسها فيحصل الطلاق وهكذا انتهى !!!! 

ونحن نقول هل الجهاد اصبح اليوم من اجل نزوة النكاح وأي دين وأي شريعه تتقبل هذا 

قبل ايام خرج علينا احد الدواعش على قناة العراقيه واعترف بنفسه ان أخيه مارس جهاد النكاح مع زوجته لانه امير في احد مناطق الفلوجه

 وعندما سأله المحقق أخيك مارس النكاح مع زوجتك كيف هذا؟

 قال له بصراحه لانها جميله ولا استطيع ان اخالفه لانه اميرا علينا من قبل داعش؟. 

للاسف هذا هو حال بلادنا اليوم بعد الغزو الوهابي الساقط خلقيا 

بلدان بأكملها خربت وأصبحت ركام و العباد هجرت حتى وصلت الهجره الى كل بقاع الغرب

 النساء سبيت لتباع في سوق النخاسه في الرقه والموصل 

ديننا اصبح دين ذبح وتفجير وزنا 

حتى اصبح المسلم في بلاد الغرب يخاف على نفسه لكونه مسلم 

رسالة محمد العظيم عليه وعلى اله الصلاه والسلام اصبح اليوم في يد جهله مدفوعين من قبل وهابيه ال سعود لتصبح بلدان المسلمين عباره عن ملهى تمارس شتى انواع البغاء والزنا واللواط والرذيله 

كلها باسم الاسلام ًوالمسلمين حتى ترضى نزوة الوهابيه الجنسيه الشاذه وليخرج من يدافع عن هولاء الشذوذ من الجهله دون علم الى الله المشتكى والى الله نبرىء من وهابيه الخسه والرذيله ولاحول ولاقوة الا بالله

جميل الساعدي

فمتى يعتبر العالم و منظماته الحقوقية الوهابيين و الإخوانجية إرهابيين بما أنهم زرعوا الإرهاب و الزنا و الخراب و الدمار و الضحايا و الأيتام و الأرامل في أنحاء المعمورة و قاموا بتخريب حضارات بأكملها و أينما مرّوا لا ترى إلا الخرائب و الدماء و الأشلاء و دموع الأرامل و الأيتام و لا تسمع إلا صوت الإنفجارات و الرصاص و العويل ؟

أليسوا هم المفسدون في الأرض؟نعم {انهم هم المفسدون ..} {و إذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ..}

أليسوا هم المنافقون: { وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ * أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ..}

أفلا يستحقون أن يطبّق عليهم حكم الإعدام عملا بالمثل كما طبّقوه على الأبرياء و المفكرين و المعارضين لهم و ما مارسوه من جرائم ضد الإنسانية و ضد المواطنين و المواطنات و الأطفال و الرضع...؟

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire