Tunisiens Libres: لخوانجية فشلوا في كل مكان و هم في طريق الزوال

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

samedi 6 septembre 2014

لخوانجية فشلوا في كل مكان و هم في طريق الزوال


لخوانجية فشلوا في كل مكان و هم في طريق الزوال


لخوانجية فشلوا في كل مكان و هم في طريق الزوال و الله وحده يحيي الموتى وهي رميم و لست أنت من يحيي الموتى أخي المواطن و أختي المواطنة


مشروع الإسلام السياسي آنتحر بمصر وقام الشعب بتشييع جثمانه و دفنه يتقدمهم الجيش المصري ,, وهو يتلقى ضربات موجعة في سوريا و ليبيا و العراق و اليمن و خرّب الصومال و أفغانستان و قسّم فلسطين و السودان ...

وحين يسقط مشروع في منشئه و وطنه و يفشل في الحكم في العديد من الدول لا يمكن له أن ينتشر أو تستمر آمتداداته و لن يعرف النجاح إن تمكن و حكم مهما فعل...

لذلك سيكون إنتخاب الإخوان إنتحارا جماعيا فإقليميا و دوليا ليس من مصلحتنا حكومة إخوانية فالعالم حسم أمره فيهم و رفع عنهم دعمه بل و يفكّر في إعتبارهم تنظيما إرهابيا و قريبا سيتساقطون كأوراق الخريف و سيحاكمون على جرائمهم ضد الإنسانية أمام محاكم الجرائم الدولية و لن يجدوا بن علي أو القذافي أو حسني مبارك ليتعللوا و ليقولوا إن "دكتاتورا يضطهدنا و كانت تلك الجرائم ردات فعل و حالة دفاع شرعي "

كما أن التاريخ ﻻ يرحم و الشعب التونسي لا يجب أن تكون ذاكرته ضعيفة لينسى:

 من اعتبر الحكم غنيمة حرب و اعتلى سدّة الحكم كغازي و ليس كتونسي و نهب المال العام و حطّّم إقتصاد البلاد و تستر على الفاسدين و القناصة و كل المجرمين و ضرب السياحة في الصميم و هجم بتلك الأعداد المهولة التي اكتسحت الوظيفة العمومية و الإدارات و البنوك و الشركات و حرمت بناتكم و  أبنائكم من التشغيل أي أنهم يشغلون أبناءهم و بناتهم و يبعثون بالعديد من الشباب و الشابات المعطلين عن الشغل لسوريا و ليبيا و العراق ليكونوا حطبا لتنظيمات إرهابية كإرهابيين أو كمجاهدات نكاح

 و هل ستنسون من قتل لطفي نقض واغتال الشهيد شكري بلعيد و الشهيد محمد اﻻبراهمي

و قام باحداث 4ديسمبر و هجمت عصاباته على مقر الإتحاد العام التونسي للشغل وأحداث7 افريل و 9 افريل 2012 و أدخل البلاد في دوامة العنف و الإرهاب و تكديس السلاح و هل يمكن لنا أن ننسى اكوام الأسلحة التي اكتشفها رجال أمننا الشرفاء

 و هل ستنسون أكداس الزبلة في وسط الأنهج الرئيسية للمدن الكبيرة و الصغيرة و العاصمة و عاصمة الجنوب و جوهرة الساحل و المناطق السياحية..

و الروائح الكريهة التي انتشرت في الأنهج و على حافة الطرقات و الوديان

 و إلي نسى الوشواشة إلي كـلاتنا  و عودة العديد من الأمراض المعدية و هجوم القمل و الجرب على مبيتات التلامذة و التلميذات و المدارس و المعاهد

و إن ننسى فلا يمكن أن ننسى انتشار الإرهاب الذي ضرب رجالات أمننا و جيشنا و مواطنينا  و إلي نسى نفكروه في كلام لعريض إلي قال عنهم أولادنا نحيو في الكولستيرول في الشعانبي و قالوا عن رجالات أمننا الذين سقطوا برصاص الإرهاب بأنهم يبحثون على الكنور و تخاصموا بيناتهم و أطلقوا الرصاص على بعضهم البعض و هات من هااللاوي في تبرير الإرهاب....

و إلي نسى تكاثر الفساد و الرشوة و العصابات اﻻجرامية و حملة سرقة السيارات في صفاقس و غيرها من المدن نقول له تذكر أنه ليست ﻻ الجبهة الشعبية و ﻻ نداء تونس من كانوا في الحكم وقتها إنما النهضة و المؤتمر و التكتل هوما إلي كانوا في الحكم

 لذلك كل من سيصوت لأحزاب اﻻغتيال و الزبالة و الإرهاب و الأمراض المعدية و التفقير و نهب المال العام و البهامة و الخيانة هو خائن للوطن و خائن لتونس »وذكّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين..."

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire