تونس بين الفساد الأمني و المالي و الإرهاب و التهريب
تورط رجال اعمال نافذين في تهريب مواد ممنوعة والبنزين والعملة الأجنبية
عديد الاتصالات الهاتفية التي جمعت بين أباطرة التهريب وعدد من أصحاب المؤسسات الكبرى ورجال الاعمال النافذين في البلاد من بينهم رجل اعمال يترأس احدى جمعيات محاربة الفساد ومكافحة التهريب
70 بالمائة من عمليات التهريب تمت عن طريق شركات تابعة لعدد من رجال الاعمال عن طريق شاحنات ووسائل نقل تابعة لهم
كان من الممكن ان يتم القبض على أمير الحدود قبل مقتله بفترة طويلة ولكن كان اخطر مهربي تونس المعروف باسم «ولد معيزة» تحت حماية اطراف نافذة في البلاد
أمير الحدود وعناصر ارهابية اخرى خطيرة تمكنت من الفرار من أيدي الوحدات الامنية بسبب استغلالهم لعلاقتهم المشبوهة مع أمنيين وحرس ديواني و حتى جنرالات و مديرين من الأمن مثل ذلك الذي عثر على رقم هاتفه في هاتف احد المهربين الكبار من ولاية القصرين و آخرين تم ذكرهم في الأبحاث سوى لإرهابيين أو لمهربين
ان المهربين يعتمدون على شبكة واسعة من العلاقات مع رجال اعمال وأمنيين وديوانيين
رغم القبض ومقتل عناصر من مافيا التهريب والقبض على عدد من تجار الاسلحة الا ان المهربيين مازلوا يسيطرون على الحدود والصحراء
هناك العشرات من المهربين الكبار الذين تعاملوا مع مهربي عائلة «وشواشة» مازلوا طلقاء ويواصلون تنفيذ بقية الصفقات المشبوهة المبرمة بينهم وبين الارهابيين
أباطرة التهريب
حسين معيزة «أمير الحدود»
عائلة وشواشة
محمد علي الغربي
وجود 500 مهرب بين قفصة والقصرين
ولد «نصار» في قبلي
حوالي 300 مهرب بين مدنين وتطاوين
مسالك التهريب
طريق قابس جي بي 15
3 مسالك في قفصة على مستوى أم العرائس
مسلك القصرين فرنانة
على مستوى مسالك رجيم معتوق نحو الفوار
معابر جبلية في قفصة والقصرين
6 مسالك وعرة بين القصرين وقابس
الطريق الرئيسية نحو تونس العاصمة جي بي 3
معبر منطقة الصخيرات
البضائع المهربة
الحبوب المخدّرة و الزطلة
السلاح
البنزين
العجلات
قوارير الغاز
الآلات الكهربائية
الخمور
السجائر
الحديد
المواد الغذائية
.................
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire