الحجاب و النقاب خرق لا تعنيان الأخلاق
الحجاب و النقاب ليس لديهما وظيفة إخلاقية لذا لا يمكن لأي فتاة أو إمرأة الإدعاء بأنه مفخرتها لأنه مثل بنطلونها أو أي قطعة من لباسها الخارجي و الداخلي و ليس لأحد منهم أي مفخرة لها بهم
لأن المفخرة تكون بالعلم و المهن التي نمارسها و الأخلاق الرفيعة و حسن السلوك و طيب المنطق و الأصل الطيّب
أما الحجاب و النقاب هما خرق تلبسهما المرأة إما لتقليد أعمى و فهم خاطئ لمدلولهما أو من باب العادة
و لكننا لا يمكن إعتبارهما من باب العبادة حتى و إن إدّعين ذلك
و قد يكون لباسهما تحت فرض الولي أو الأخ أو الزوج أو البيئة المحيطة
أو قد تخفيان عقدا أو مصالح تجارية أو غيرها من المصالح أو نوايا الزواج
أو فسادا في الأخلاق و سوء الطباع لفتيات و نساء مجرمات متمرسات على كل أنواع الرذيلة و الجرائم
و لكن و الأكيد يمكننا القول و الجزم أن لهما في غالب الأحيان وظيفة سياسية .
لأن المفخرة تكون بالعلم و المهن التي نمارسها و الأخلاق الرفيعة و حسن السلوك و طيب المنطق و الأصل الطيّب
أما الحجاب و النقاب هما خرق تلبسهما المرأة إما لتقليد أعمى و فهم خاطئ لمدلولهما أو من باب العادة
و لكننا لا يمكن إعتبارهما من باب العبادة حتى و إن إدّعين ذلك
و قد يكون لباسهما تحت فرض الولي أو الأخ أو الزوج أو البيئة المحيطة
أو قد تخفيان عقدا أو مصالح تجارية أو غيرها من المصالح أو نوايا الزواج
أو فسادا في الأخلاق و سوء الطباع لفتيات و نساء مجرمات متمرسات على كل أنواع الرذيلة و الجرائم
و لكن و الأكيد يمكننا القول و الجزم أن لهما في غالب الأحيان وظيفة سياسية .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire