إذا كان الله قد حرّم الجلوس مع شارب الخمر
فمن باب أولى و أحرى تحريم الجلوس و مشاركة الإرهابي في كل شيء بدأ بمشاركتهم في الحكم و التعامل معهم أو الشراء منهم أو بيعهم أي شيء أو الصلاة ورائهم
لأن الله قد حرّم قتل النفس لذا لا يجوز شرعا التواجد مع الإرهابيين كالنهضة في نفس المسيرة أو في البلاتوات أو الكلام في قنواتهم أو الكتابة على جرائدهم
لأن فاعل الإرهاب هو قاتل للنفس و المشارك له في المسيرات و البلاتوات والكلام على قنواتهم و الكتابة في جرائدهم يعتبر شريكهم في الإثم
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire