لو تتعرضون لمظلمة ستجدون راضية النصراوي زوج حمّة
لو تتعرضون لمظلمة ستجدون راضية النصراوي زوج حمّة
همسة لذوي النفوس المريضة التي تروج للصورة أسفله مستغلينها لشتم حمّة الهمامي و راضية النصراوي
و ليست أول مرّة تحشر راضية النصراوي ظلما وهي المدافعة الشرسة على الديمقراطية و حقوق الإنسان كائنا من كان مع سامية عبو و الطريقي و محاميي الإرهاب و رعاته
وراء ترويج هذه الصورة و هذا التعليق قلم و لمسات أيد بوليسية من تلك الفئة التي تحلم بعودة بوليس بن على في فساده و ظلمه
لذا نقول لهم هيهات الجبهة الشعبية براضية و حمّة في تونس و خليفتك على ربّي
و لعلمكم فرنسا هي ضمن الدول الراعية للإرهاب و الضاربة بالمواثيق الدولية و المدافعة عن الأنظمة الموغلة في الرجعية كالسعودية و قطر و تركيا و هي بلد استعماري همّه البحث عن الأسواق لبيع سلاحه و إنتاجه حتى بقوّة السلاح و زرع الدمار و لكم في ليبيا أحسن مثال تدمير البلد و قتل القذافي و مفاحشته و هو حثّة هامدة...
و عمرها ما كانت فرنسا مرجعية في الديمقراطية للديمقراطيين الصحاح في تونس نعم مثل حمة و راضية النصراوي و لا يجب وضعهما في نفس السلّة مع سامية عبّو لأن سامية عبّو راعية للإرهاب أما حمّة و راضية ليسوا رعاة للإرهاب
و يا كوازي لو تتعرضوا للتعذيب أو للإهانة في مركز البوليس تو تجروا تبحثوا عمّن يقف معكم و لكن زايد إلي استانس بالعبودية يفتح مظلته كلما أمطرت السماء بالديمقراطية
همسة لذوي النفوس المريضة التي تروج للصورة أسفله مستغلينها لشتم حمّة الهمامي و راضية النصراوي
و ليست أول مرّة تحشر راضية النصراوي ظلما وهي المدافعة الشرسة على الديمقراطية و حقوق الإنسان كائنا من كان مع سامية عبو و الطريقي و محاميي الإرهاب و رعاته
وراء ترويج هذه الصورة و هذا التعليق قلم و لمسات أيد بوليسية من تلك الفئة التي تحلم بعودة بوليس بن على في فساده و ظلمه
لذا نقول لهم هيهات الجبهة الشعبية براضية و حمّة في تونس و خليفتك على ربّي
و لعلمكم فرنسا هي ضمن الدول الراعية للإرهاب و الضاربة بالمواثيق الدولية و المدافعة عن الأنظمة الموغلة في الرجعية كالسعودية و قطر و تركيا و هي بلد استعماري همّه البحث عن الأسواق لبيع سلاحه و إنتاجه حتى بقوّة السلاح و زرع الدمار و لكم في ليبيا أحسن مثال تدمير البلد و قتل القذافي و مفاحشته و هو حثّة هامدة...
و عمرها ما كانت فرنسا مرجعية في الديمقراطية للديمقراطيين الصحاح في تونس نعم مثل حمة و راضية النصراوي و لا يجب وضعهما في نفس السلّة مع سامية عبّو لأن سامية عبّو راعية للإرهاب أما حمّة و راضية ليسوا رعاة للإرهاب
و يا كوازي لو تتعرضوا للتعذيب أو للإهانة في مركز البوليس تو تجروا تبحثوا عمّن يقف معكم و لكن زايد إلي استانس بالعبودية يفتح مظلته كلما أمطرت السماء بالديمقراطية
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire