الحل في جبهة وطنية لمقاومة الإرهاب
الإئتلاف الحاكم اليوم عاجز عن القضاء على الإرهاب بحكم تحالفه مع النهضة و عمالته للدول (أمريكا و الغرب و الخليج و تركيا) الراعية للإرهاب و الآمرة له و المتحكمة في سياسة الإئتلاف الحاكم!
شريحة كبيره تعرف هذا وواعيه به. لكن ما الحل وما هي نتائجه؟
هناك العديد من مقترحات الاحزاب لمكافحة الاٍرهاب :
حزب يحب يغير العملة (الأوراق النقدية)
حزب اخر مؤتمر لمكافحة الاٍرهاب
حزب عريق تغيير البوليسية
و القائمة تطول
و لكن الحل في جبهة وطنية لمقاومة الإرهاب تمتاز بوحدة صمّاء بين كل الوطنيات و الوطنيين شبابا و شيبا في بلدنا من أمنيين و جيش و منظمات و أحزاب و شخصيات وطنية و إعلاميين و فنانين و مفكّرين و مبدعين وقضاة شرفاء و حقوقيين ... و شعب
و الضغط على الحكومة الحالية لفك الإرتباط مع النهضة ليتسنى للحكومة الحالية من إضعاف أكثر ما يمكن من بؤر الإرهاب
و بعد الإنتصارات تلك التي سترفع من معنويات الكل في بلدنا و يتمكن الإقتصاد من النهوض و العودة إلى نسقه العادي
يمكننا المرور إلى القضاء على الإرهاب و رعاته و حواضنه
و إن أبت هذه الحكومة فك الإرتباط مع النهضة فعلى الجبهة الوطنية لمقاومة الإرهاب العمل على الإطاحة بها بحكم أنها متواطئة مع الإرهاب و و شريكة لرعاته و لا يزيد دورها على أن تذرف دموع التماسيح على ضحاياه كلما سقطوا من سياسيين و من المؤسسة الأمنية و الجيش و من المواطنين و المواطنين و من السواح ضيوف تونس
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire