و سلملي على أنصار النداء و النهضة أو سلملي على القطعان
مساكن جماعة النداء عملو بمقولة :"و داوني بالتي كانت هي الداء" و زعمة زعمة الجبهة لزتهم على هذا المرّ تبا لكم من قطيع المحادثات و المشاورات بين النهضة و النداء لم تنقطع يوما و الزويز أحزاب هاذوما يريدون الإنفراد بالساحة السياسية كحزبين كبيرين و البقية إما الإنقراض أو الإصطفاف وراء أحدهما و الجبهة ذنبها أنها رفضت هذا المنطق و هذه المساومة الرخيصة فرفعت النهضة و النداء الستار و انكشفت المسرحيةّ:
المفاوضات و المشاورات حول رئيس مجلس النواب هي جزء من حزمة المفاوضات و المشاورات حول التركيبة الحكومية و الدعم في الدورة الثانية للانتخابات الرئاسية بين النداء و النهضة:
* أول أمس 30/11/2014: الباجي قايد السبسي يقول في اشارة لحركة النهضة أنه تم استبعادها من المشاورات حول خطة رئيس مجلس نواب الشعب .
أمس01/12/2014: راشد الغنوشي يقول ان حركة النهضة مازالت معنية بخطة رئيس مجلس الشعب .
* البارحة : لقاء بين راشد الغنوشي والباجي قايد السبسي.
* اليوم 02/12/2014 التقاء بين النهضة ونداء تونس أثناء أرل جلسة لمجلس الشعب حول نقطة ترك الجلسة الافتتاحية مفتوحة لمزيد التشاور.
وقبل ذلك :
* حركة النهضة تؤجل اجتماع مجلس الشورى الذي كان من المفروض عقده السبت الماضي
* حركة نداء تونس تفهم هذا التأجيل هو تهرب من اتخاذ موقف واضح في الدور الثاني .
* اليوم فتحي العيادي يقول ان اجتماع مجلس الشورى قد يكون يومي 6 و7.
الخلاصة :
*المشاورات حول رئيس مجلس نواب الشعب ستكون نقطة ضمن حزمة مشاورات حول الحكومة و الدورة الثانية للانتخابات الرئاسية.
* اذا لم تتحصل حركة النهضة على هذه الخطة فذلك يعني سقوط بقية التوافقات الممكنة ( معلومة).
منقول عن نورالدين المباركي بتصرف
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire