Tunisiens Libres: سراح قيادي غجر ليبيا مقابل سراح التوانسة المحتجزين

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

lundi 18 mai 2015

سراح قيادي غجر ليبيا مقابل سراح التوانسة المحتجزين

 سراح قيادي غجر ليبيا مقابل سراح التوانسة المحتجزين



Mbarki Noureddine


عندما يكون رد حكومة فجر ليبيا على اعتقال احد قيادييها في تونس بخطف وحجز نحو 170 تونسيا ، 


من المفروض ان تكون الرسالة وصلت لحكومة التونسية وهي انها تتعامل مع ميليشا و لا تتعامل مع حكومة


أما تحاليل مخنّثي الدواعش في تونس


Abdelbasset Cherif


قاعد نقرا في تحاليل "مخنّثي الدواعش." لاحتجاز التونسيين على يد جماعات إرهابية في ليبيا. قالك ما حقهاش "حكومة النداء" توقّف ها القيادي في فجر ليبيا، هاذي عملية موش باهية، شوفوا آش انجر عليها... 

يعني الجماعة غايضهم امتاع فجر ليبيا أكثر م اللي غايضينهم التوانسة. و يمشيش في بالكم اللي ها التحليل عندو علاقة بالواقعية السياسية... 

لا واقعية سياسية و لا تيت العود، هو الخطاب الداعشي في الأماكن التي لم تسيطر عليها داعش بعد. 

و بالمختصر المفيد ها الامارك هاذم هم جند داعش الذي يعيش بيننا و الذي يوظف على نحو حِرفي وسائط و مؤسسات و منابر المجتمع المدني لاصطناع الذرائع و التبريرات و صياغة المرافعات عن الشيطان... 


الله يرحمك يا بديع الزمان الهمذاني في ابداعك تسمية " مخنّثي الخوارج" ... هاذم مخنّثي الدواعش.


 الجريدة التونسية


أكّد قيادي بمليشيات غجر ليبيا في اتصال هاتفي بوكالة الأناضول التركية أن السلطات التونسية أطلقت سراح  وليد القليب المحتجز لديها منذ يومين بعد ساعات قليلة من احتجازه .... 

وأوضح ذات المصدر أنّ القيادي بميليشيا غجر ليبيا اعتقل صباح الاحد، أثناء تواجده في تونس وهي المرة الأولى التي تلقي فيها السلطات التونسية القبض عليه رغم أنّه قام بعدّة زيارات  لتونس، وأنه "مرّ بشكل قانوني في البوابات الحدودية بين تونس وليبيا العديد من المرات".

وقد حاولت الجريدة الإتصال بالجهات الرسمية بتونس قصد التثبت من الخبر الا أنّه تعذّر عليها الحصول على اجابة من قبل الجهات المسؤولة.

و يذكر أنّ عملية ايقاف القيادي الميليشياوي الليبي وليد القليب قد تسبّبت في احتجاز 172 تونسيا على يد عناصر ميليشيات غجر ليبيا كرهائن للمقايضة بهم و الضغط على السلطات التونسية لإطلاق سراح القيادي بميليشيات غجر ليبيا

منقول بتصرف

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire