Tunisiens Libres: لخوانجية لا دين لهم

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

jeudi 21 août 2014

لخوانجية لا دين لهم


لخوانجية لا دين لهم

لن يرتاح بالهم حتي يدمروا تونس الذي كنا فيما مضي نعيش فيها حقا بأمن وأمان 
سيخربون ما بقي من وطننا الجميل الآن فقط أصبحنا نعي أنهم عادوا لينتقموا منا نحن التونسيين.


الرئيس الامريكي صرّح ان داعش لا دين لها و ينطبق هذا التصريح على كل فصائل لخوانجية و تلويناتهم بأن لخوانجية لا دين لهم
و نقول لأوباما صح النوم موش انتم إلي صنعتوهم؟
لنستعرض قليلا تاريخ لخوانجية سيدي الرئيس:
- طيب عندما انقلب المالكي علي اياد علاوي موش انتم إلي ساعدتوه على خرق الدستور وبعد ماذا جري أباد السنة ودفعهم للانتماء للدواعش
وفي سوريا موش الممثل متاعكم إلي هي قطر وبقية حلفائكم هم من صنعوا وكونوا داعش والبغدادي والجيلاني والظواهري اكيد تعرفون جيدا اين هم موجودوين لكن لا تستهدفونهم حتي تقدموا للصهاينة الكثير من الخدمات المجانية وقرنا من الهدوء والراحة والاستيطان وايضا الاستيلاء علي الطاقة .
داعش لا دين له و لخوانجية كلهم لا دين لهم أم نسيت ذلك سيدي الرئيس؟ نعم .لكن خطاب اوباما هو إجترار لخطاب إزدواجية المعايير الذي تكرره الإدارة الامريكية منذ أن دمر العراق و بدأ مسلسل تدمير المنطقة العربية و تقسيمها تدريجيا.بدؤوا بأفغانستان ثم العراق ومزقت سوريا و إختفت ليبيا عمليا و ترنحت مصر و داخت تونس.وكأننا نتصفح كتاب حدود الدم لكاتبه الامريكي رالف بيترز ضابط الجيش الامريكي سابقا و الذي تنبأ بكل ما يحدث في منطقتنا من المحيط للخليج.

داعش يصل حقول النفط فينتفض الغرب متأبطا فصله السابع الذي يشرع له رش دول المسلمين بالقنابل .

وشاهدنا الدواعش تكبر في مطار تونس في ظل تهاون وتواطيء وغض الطرف من السلطات الامنية والدولة التونسية وكأنها تم اختطافها من الدواعش

 والغارات الجوية قادمة مع الاسلحة الثقيلة وضربات جوية وبرية تستهدف دواعش تونس اذا ما استمر الامن إرادته معطلة بالأمن الموازي الذي يدفع لغض الطرف عن نشاط هؤلاء الحمير والبغال والحلالف والخنازير الي شاهدناهم امام المطار تكبر وتصيح وتعوق في هيستيريا و جنون

واضح انه مازال هناك ارادة لبعضهم لترك نشاط الدواعش يتنامي في تونس وبعد ذلك يقولون أن السبسي وكمال اللطيف يموّل في الارهاب و يعطلوا في الإنتقال الديمقراطي و قاموا بإختراق المجموعات السلفية ليستعملونهم ضد تونس

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire