Tunisiens Libres: حكومة الشيخين قمّة في الترهدين و ضربان اللغة

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

vendredi 27 février 2015

حكومة الشيخين قمّة في الترهدين و ضربان اللغة


حكومة الشيخين قمّة في الترهدين و ضربان اللغة

كل مرة تسمع تصريج لوزير من الوزراء "الجدد " ...تفقد أي امل في هالحكومة " الجديدة" أي في حكومة الشيخين تصريحات تؤكد أنهم لا يملكون برنامحا ...لاتصور لهم اولي للحلول ...و لا يملكون إلا ضربان لغة كالعادة ....الاستنتاج  كل همهم الكرسي و جزء كبير من كعكة السلطة للنهب وبيع للارض و للعباد و البلاد

فوزير البيئة البارح عقاب السهرية .....قالك و تقريب مع الساعتين متاع الليل ..... حكمتلو و مشى عمل زيارة فجعية لبوسالم وجندوبة ..........ووعدهم ببناء زوز سدود في 2016 ضربة واحدة وبطريقة عاجلة............آش قولكم؟؟؟؟....نزيدو شوية.... ونسإلوه ؟؟؟؟....................شكون يعرف بالكشي يفيق ويتذكّر اللي هو وزير بيئة موش وزير فلاحة؟؟؟؟؟

متناسيا أنه منذ الحكومات ما بعد الثورة قد توقفت عن بناء البنية التحتية حتى السدود وهو السبب الذي تصبح فيه الامطار التي نحتاجها كثيرا كارثة عوض ان تكون سببا للرزق و لانعاش الفلاحة

و أصبحت تونس بلاد الترافيك والقلبة وتدبير الراس وتخديم المخ بإمتياز.

في مجلس نواب الشعب يحبو يعملو معارضة المعارضة ويترفكو اللجان باش منظومة الفساد تقعد هي نفسها

في راس جدير يعديو كميونات التهريب قبل كميونات التصدير

بلاد الترافيك بأتم معنى الكلمة منذ عقود.

الترافيك عقلية راهو يحميها نظام كامل متكامل سياسي ثقافي اجتماعي اداري وما يلقى روحو كان مع منظومة الراسمالية المتوحشة فينتشر الإحباط و ما يصاحبها من الإدمات على المخدرات و الكحول  و ينتشر الإنتحار و العنف و الإرهاب و الحرقة

و لكم في زهرات واشبال القيروان و غيرها من الولايات الذين ينتحرون :

 فرقعة الانتحار تتوسع في صفوف شباب القيروان و غيرها من الولايات و لم تكلف الحكومة العميلة بقيادة تجار الدين والحداثة نفسها غير احداث مرصد لاوطني لاحصاء الضحايا. . ارى انه لابد من عقد مؤتمر وطني و مؤتمرات جهوبة يشارك فيها الجميع من القوى الحية التقدمية واحزاب ديمقراطية ومنظمات وطنية من اجل مزيد تسليط الضوء على الظاهرة ورسم استراتيجية من منظور وطني تقف غلى الاسباب الموضوعية وتبلور سياسة العلاج المناسبة ففلذات اكبادنا جديرون يالحياة.

أما منبع الإرهاب فيبقى مونبليزير و الأمن الموازي بالداخلية

الإرهاب في تونس :الأوامر من مونبليزير و التخطيط من ضباط ما يسمى بالأمن الموازي في الداخلية و ما الدواعش و السلفيين و أنصار الشريعة إلا أسماء للتضليل لأعضاء الجهاز السرّي للإخوانجية و أدوات تنفيذ

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire