Tunisiens Libres: الإخوانجية يكذبون كما يتنفسون و هم أهل فتن

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

lundi 21 juillet 2014

الإخوانجية يكذبون كما يتنفسون و هم أهل فتن



الإخوانجية يكذبون كما يتنفسون و هم أهل فتن


الإحزاب الإسلامية من الفرق الهالكة و المخلدة في النار

أقوال علماء السنة و الجماعة في جماعةالاخوان المسلمين و حزب التحرير و التبليغ و السلفيين و كل الأحزاب الإسلامية

العلامة الشيخ عبد العزيز بن باز"رحمه الله"
العلامة الشيخ محمد ناصر الدينالألباني"رحمه الله"
العلامة الشيخ محمدبن عثيمين" رحمه الله"
العلامة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان "حفظه الله"
العلامة لشيخ صالح الحيدان"حفظه الله"

فتوى سماحة الشيخ العلامة/ عبد العزيز بن باز"رحمه الله"

سُئل رحمه الله:أحسن الله اليك حديث النبي صل الله عليه و سلم في افتراق الامم وقوله"ستفترق امتي علي ثلاث و سبعين فرقة كلها في النار ألاواحدة "فهل جماعة التبليغ علي ما عندهم من شركيات و بدع و جماعة الاخوان المسلمين علي ما عندهم من تحزب وشق للعصا علي ولاة الأمر ....هل هاتان الفرقتان تدخلان في الفرقة الناجية؟

الجواب:تدخل في الاثنين و السبعين,

السائل : يعني هاتان الفرقتان منضمين الاثنتين والسبعين

الجواب نعم من الاثنتين و السبعين

فتوى محدث الشام العلامة الشيخ محمد ناصرالدين الالباني "رحمه الله"
قال "ليس صوابا ان يقال إن الاخوان المسلمين هم من أهل السنةلانهم يحاربون السنة"

وقال العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني – رحمه الله -:

(1)- سؤال : ماهو حكم الشرع في تعدد هده الجماعات والأحزاب والتنظيمات الإسلامية مع أنها مختلفة فيما بينها في مناهجها وأساليبها ودعواتها وعقائدها، والأسس التي قامت عليها وخاصة أن جماعة الحق واحدة كما دل الحديث على ذلك؟

فنقول : لا يخفى على كل مسلم عارف بالكتاب والسنة وما كان عليه سلفنا الصالح رضي الله عنهم، أن التحزب والتكتل في جماعات مختلفة الأفكار أولاً والمناهج والأساليب ثانياً ،فليس من الإسلام في شئ،بل ذلك مما نهى عنه ربنا عزوجل في أكثر من آية في القرآن الكريم منها قوله تعالى: {ولا تَكونُوا مِن المشركِـين من الذِيْنَ فَرَّقُوا دِينَهُم وكَانُوا شِيَعَاً كل حِزب بِما لَدَيهم فَرحُون}. فربنا عزوجل يقول: {وَلَوشَاءَ رَبُكَ لجَعل َالنَّاسَ أمةً وَاحِدة وَلا يَزَالُونَ مختَلِفِين إلامَن رَحِمَ رَبُك} فالله تبارك وتعالى استثنى من هذا الخلاف الذي لا بد منه كونياً وليس شرعياً، استثنى من هذا الاختلاف الطائفة المرحومة حين قال {إلا مَن رَحِم رَبُك}

ولا شك ولاريب أن أي جماعة يريدون بحرص بالغ وإخلاص لله عزوجل في أن يكونوا من الأمة المرحومة المستثناة من هذا الخلاف الكوني،

صلى الله عليه وسلم - أنه خط ذات يوم على الأرض خطاً مستقيماً وخط حوله خطوطاً قصيرةعن جانبي الخط المستقيم ثم قرأ قوله تبارك وتعالى {وأنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقيمَاً فَاتبَّعُوهُ وَلا تَّتبعوا السُبُلَ فَتَفَرَقَ بكم عَن سَبِيله } ومر بأصبعه على الخط المستقيم ، وقال هذا صراط الله ، وهذه طرق عن جوانب الخط المستقيم ، قال عليه السلام : (وعلى رأس كل طريق منها شيطان يدعو الناس إليه) .

لا شك أن هذه الطرق القصيرةهي التي تمثل الأحزاب والجماعات الإسلامية العديدة . 

هذه الأحزاب لا نعتقد أنها على الصراط المستقيم بل نجزم بأنها على تلك الطرق التي على رأس كل طريق منها شيطان يدعو الناس إليه .

فتوي العلامة السلفي الشيخ محمد بن العثيمين "رحمه الله"في حكم تعددالجماعات

سئل رحمه الله :هل هناك نصوص في كتاب الله و سنة نبيه صلي الله عليه و سلم فيها أباحة تعدد الجماعات و الاخوان؟

الجواب:ليس في كتاب الله ولا في سنة نبيه عليه الصلاة و السلام ما يبيح تعدد الاحزاب و الجماعات بل إن في كتاب الله و السنة ما يذم ذلك قال تعالي"إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعاً لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللّهِ ثُمّ َيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ [الأنعام : 159]"و قال تعالي "فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُراً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ [المؤمنون : 53]"ولا شك ان هذه الاخزاب تتنافي مع ما امر الله به بل ماحث الله عليه في قوله"إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ [الأنبياء : 92]"و قول بعضهم إنه لا يمكن للدعوة ان تقوي الا تحت حزب؟

نقول هذا ليس بصحيح, بل إن الدعوة تقوي كل ما كان الانسان منطويا تحت كتاب الله و سنة رسوله صلي الله عليه و سلم و خلفاءها الراشدين.

الفائدة16 من الحديث الثامن والعشرون فى الاربعون النووية لابن عثيمين

.16أنه إذا كثرت الأحزاب في الأمة فلا تنتم إلى حزب، فقد ظهرت طوائف من قديم الزمان مثل الخوارج والمعتزلة والجهمية والرافضة،ثم ظهرت أخيراً إخوانيون وسلفيون وتبليغيون وما أشبه ذلك، ...

أن هذه الفرق يضلل بعضها بعضاً ويبدعه ويفسقه، 

فتوى فضيلة الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان"حفظه الله"

سئل"حفظه الله"هل هذه الجماعات تدخل في الاثنتين و سبعين فرقة الهالكة؟

سئل :ما حكم وجود مثل هذه الفرق؟التبليغ الاخوان و حزب التحرير و غيرها من الأحزاب الإسلامية في بلاد المسلمين عامة؟

فقال :هذه الجماعات الوافدة يجب ألا نتقبلها لأنها تريد أن تنحرف بنا و تفرقنا و تجعل هذا تبليغيا و هذا اخوانيا و هذا كذا....(و هذا ما صرنا اليه)......لم هذا التفرق هذا كفر بالنعمة و نحن جماعة واحدة وعلي بينة من امرنا ,لماذا نستبدل الذي هو ادني بالذي هوخير؟ لم نتنازل عما كرمنا الله سبحانه و تعالي به من الاجتماع و الألفة والطريق الصحيح و ننتمي الي جماعات تفرقنا و تشتت شملنا و تزرع العداوة بيننا؟هذا لايجوز ابدا(من كتاب الاجوبةالمفيدة عن أسئلة المناهج الجديدة).

فتوى فضيلةالشيخ العلامة صالح الحيدان "حفظهالله"

قال "حفظه الله"(الاخوان و جماعة التبليغ ليسوا من أهل المناهج الصحيحة....فإن جميع الجماعات و التسميات التي تنسب نفسها للإسلام ليس لها اصل في سلف الامة.

كلام فضيلة الشيخ صالح بن عبد العزيز أل شيخ وزير الشئون

الاسلامية بالمملكة"حفظه الله"

قال "حفظه الله" اما جماعةالاخوان المسلمين فإن ابرز مظاهر الدعوة عندهم التكتم و الخفاء و التلون و التقرب الي من يظنون أنه سينفعهم و عدم اظهارحقيقة امرهم , يعني أنهم باطنية بنوع من انواعها.

....وأيضا مما يميز الاخوان عن غيرهم انهم لا يحترمون السنة و لا يحبون اهلها و ان كانوا في الجملة لا يظهرون ذلك لكنهم في حقيقة الامر ما يحبون السنة ولا يدعون اهلها و قد جربنا ذلك في بعض من كان منتميا لهم أو يخالط بعضهم فتجد أنه لما بدا يقرا كتب اهل السنة مثل البخاري او حضور دروس لمشايخ اهل السنة حذروه وقالوا له هذا لا ينفعك , وما ينفعك صحيح البخاري؟ماذا تنفعك الاحاديث؟انظر الي العلماء هؤلاء ما حالهم؟هل نفعوا المسلمين؟المسلمون في كذا و كذا,

يعني أنهم لايقرَّون فيما بينهم تدريس السنة و لا محبة اهلها وهذا فضلا عن أصل الاصول ألا و هو الاعتقاد عامة.

من مظاهرهم ايضا انهم يرومون الوصول الي السلطة و ذلك بانهم يتخذون من رؤوسهم أدوات يجعلونها تصل , و تارة تكون تلك الرؤوس ثقافية و تارة تنظيمية يعني أنهم يبذلون أنفسهم ويعينون بعضهم حتي يصل بطريقة او باخري الي السلطة و قد يكون مغفولا عن ذلك يعني الي سلطة جزئية حتي ينفَذون من خلالها الي التاثير و هذا يتبعان يكون هناك تحزب يعني يقرَّبون منهم من في الجماعة و يُبعدون من لم يكن في الجماعة فيقال:فلان ينبغي ابعاده لا يمكّن من هذا,لا يمكّن من التدريس , لا يمكّن من ان يكون في هذا (ومافعل مع كبار كوادرهم منتصر الزيات ليس ببعيد عن الاذهان)

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire