قوّتنا في وحدتنا
تونس مقدمة على العديد من المفاجآت و كل السيناريوهات أصبحت ممكنة و لا يمكن ان نخرج من السيناريوهات المفزعة
و الدموية التي قد تنتظرنا إلا بتكتل الأحزاب و الشخصيات و النساء و الشباب و المنظمات
و الأمنيين الشرفاء و العسكريين الشرفاء و المجتمع المدني و كل ما هو شريف اليوم في
تونس مهما كان موقعه.
أي يجب أن يتكتل كل المناهضين للنهضة و
حلفائها كالفرد الواحدتحت شعار واضح وصريح لا لحكم النهضة مجددا لتونس و تخاض جميع
المعارك السلمية منها و الحربية إن لزم الصراع ذلك تحت هذا الشعار
و اليوم ليس هناك حياد لا للمؤسسات الأمنية و لا العسكرية و لا المنظمات
و المجتمع المدني و لا للشخصيات و لا للأشخاص نساء و رجالا و شبابا في كلمة الحياد اليوم يساوي الخيانة
فالمعركة هي معركة من أجل الوطن و الوطن إما أنك معه تحميه و تدافع عنه
أو أنت خائن له تبيعه للخارج و تخربه و تقتل أهله
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire