الإرهاب هو الموت و الشعب و أبنائه هم الحياة
و الضحابا هم من الجبهة الشعبية و من الأمن و من الجيش و من المواطنين العزل
تذكير و برة من استهدف الإرهاب في أول ضرباته؟ و من ما يزال مستهدفا من الإرهاب؟ و من هو المستفيد الأول من ضربات الإرهاب؟:
و الجواب على هذه الأسئلة :
الإرهاب ضرب الجبهة الشعبية و حرم تونس من زوز رجال إسمهم شكري بلعيد و محمد البراهمي . و عندها 6 قيادات مهددين بالإغتيال في كل لحظة رغم الحماية اللي توفرتلهم ...
الإرهاب ضرب رجال أمننا في العديد من المرات و خلف عشرات الشهداء و الجرحى و الثكالى و الأيتام و ما زالوا مهددين كل لحظة
الإرهاب ضرب جيشنا و خلف كذلك العشرات من الشهداء و الجرحى و الثكالى و الأيتام و ما زالوا مهددين كل لحظة
الإرهاب ضرب مواطنين عزل تركوا ثكالى و أيتام لا ذنب لهم سوى أنهم أبناء تونس و الشعب ما زال مهددا ما لم يقع القضاء نهائيا على الإرهاب
أعملوا حوصلة و شوفو شكون اللي قتلوهم الإرهابيين في الثلاثة سنين هاذم توة تعرفوا شكون قاعد يدافع على تونس و واقف في وجه الإرهاب و شكون فالح كان في الحديث ...
و خاصة و خاصة تو تعرفو شكون حاضنة الإرهاب و قاعدة تستفاد من جرائم الإرهاب و من محاولة زرع الخوف بين السياسيين و الأمنيين و الجيش و الحدّ من تحركاتهم.
أكيد ستجدهم أولائك الجالسين على كراسي الحكم و يتنعمون بجرايات خيالية زد عليها ما يتلقونها من مال سياسي و رشاوي و عمولات و ما ينهبونه من خيرات تونس و ما يبيعونه من أرضها و ما يهتكونه من عرضها و يتعاملون معنا بمنطق الغنيمة الحربية
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire