يحدث في تونس في
نفس المكان و الزمان يفصل بيننا موقفان
الشعب في وقفة احتجاجـية
أمام سفارة فرنـسا ضد موقفها مـن العدوان على غـزّة
تظاهر مئات
من الاشخاص أمام السفارة الفرنسية بتونس العاصمة احتجاجا على الموقف الفرنسي
الداعم للكيان الصهيوني والذي جاء على لسان الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الوقفة
الاحتجاجية تأتي أيضا تضامنا مع غزة وتنديدا بالعدوان الاسرائيلي على الفلسطينيين
في غزة بالتوازي مع ذلك علمت الشروق أونلاين أن تحركا احتجاجيا آخر ينطلق بالتوازي
أمام مقر إقامة السفير الفرنسي بتونس بضاحية المرسى. يذكر أن رئيس المجلس الوطني
التأسيسي مصطفى والامين العام لحزب التكتل الديمقراطي للعمل والحريات كان قد انتقد
التحركات الاحتجاجية أمام السفارة الفرنسية بتونس.
و النهضة و من
والاها على موائد السفارة الفرنسية "دعما" لغزة
هل أتاك حديث نفاق الخوانجيّة:1- يقولون أنهم يساندون غزّة لكنهم رفضوا تجريم التطبيع
2- عندما أمرتهم أمريكا بمساندة الارهاب في سورية ... جندوا الشباب و بعثوهم ... أما كي تم قصف غزة ... اكتفوا بالدعاء و الصلوات و المظاهرات
3- وقفوا بشدّة ضد قصل تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني و ادعوا أن هنية أوصاهم بذلك و عندما كذبهم هنية في وسائل الإعلام تميكوا بموقفهم الرافض لتجريم التطبيع و ليوم الناس هذا هم يرفضون إصدار قانونا يجرم التطبيع رغم تباكيهم على غزّة
4- يقولون على الحداثيين " أيتام فرنسا "
لكنهم يهرولون لحضور أي عيد في السفارات الأجنبية ... بوفد سامي موش حتى بقيادات
من الصف الثاني
5- ينكرون احتفالاتنا الوطنية و يصفون عيد المولد النبوي الشريف بأنه بدعة ... لكنهم ما يشوفوش انه الاحتفالات في السفارات المورطة في دعم الهجمة الصهيونية تواطؤ وعمالة وكل تواطئ و العمالة بدعة و كل بدعة في النار
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire