وقال (عن حركة الشعب) رئيس الدولة يوم خطابه بتاريخ 13 ديسمبر " …فلا ثبات عندهم على اي قيمة من القيم كانوا يعتقدون أنني ساوزع المناصب والحقائب ولكن حين يئسوا انقلبوا على أعقابهم خاسئين وأكثر من ذلك كانوا في بعض المناسبات يقولون ما كنت أقول لهم في بعض الجلسات، وينسبوها إلى أنفسهم ثم يختمون كلامهم بأفضع الكلام مثل ما قاله بعضهم هم الذين ساهموا في اتخاذ التدابير الإستثنائية فشكرا لهم على مساهمتهم وشكرا لهم على إدعائهم وكذبهم لأنهم لو كانوا صادقين لماذا
تغيرت مواقفهم فقدوا أملهم في المناصب".
لعنة البراهمي و شهداء تونس الأبرار ستلاحق القتلة و الخونة إلى يوم الدين
هذا و جماعتو ثامود تونس إن كنت ناسي حفكرك
هذا عاد ثامود يخجل بيه و يحتقره و لا يرميه للصيودة لكي لا يسممهم
هذا عاد ثامود يخجل بيه و يحتقره و لا يرميه للصيودة لكي لا يسممهم
و المغزاوي يعتبرو من الشعب التونسي هزلت
من مقولات وزير التربية و التعليم الجديد سالم الأبيض
ﺍﻟﻔﺮﻧﻜﻔﻮﻧﻴّﺔ ﻭ ﺍﻗﺼﺎﺋﻬﺎ ﻧﻬﺎﺋﻴّﺎً , ﻭ ﻭﺿﻊ ﻋــــﻠﻲ ﺍﻟﻌــــﺮﻳّﺾ ﻓﻲ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺪّﺍﺧﻠﻴّﺔ ﻓﻬﻮ ﺭﺟﻞ ﺻُﻠﺐ ﻭ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ﻭ ﺃﻧﺎ ﺃﻋﺮﻓﻪُ ﺟﻴّﺪﺍً ﻭ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ﻋﻠﻰ ﺿﺮﺑﻬﻢ ﻭ ﻛﻨﺴﻬﻢ , ﻭ ﻳﺠﺐ ﺍﺭﺟﺎﻉ ﺍﻟﺘّﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﻰ ﺟﺬﻭﺭﻩ ﺍﻟــــﻌﺮﺑﻴّﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴّﺔ , ﻭ ﻃﻤﺲ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﺑﻮﺭﻗﻴﺒﺔ ﺍﻟﺘّﻐﺮﻳﺒﻲ ﺍﻟﻰ ﺍﻷﺑﺪ ..."
لعنة الحاج محمد
البراهمي ستلاحق القتلة و الخونة
حركة الشعب الخائنة
تبحث عن مفتاح تفهم به مواقف خصومها و للسائلين نقول لهم لا المفتاح مخبي عند
سيدكم زهير كان مخبيه لما كانت هناك تحضيرات لإغتيال الزعيم الوطني الحاج محمد البراهمي
و كنتم كلكم تلحسون أحذية النهضة و تخفون أعوارها و تمجدون سالم لبيض تبا لكم من مجرمين
عملاء فالنصيحة لا يمكن أن نأخذها منكم أنتم قاذورات و يستحضرني تهجمكم على بعض خصومكم قول المتنبي إذا أتتك مذمتي من ناقص و لكم أن تتموا البقية يا لحّاسين هذه فشلتم فيها
فلو كان لكم موقفا مبدئيا من السفارات لنددتم بالنهضة و بالنداء الذين حضروا بوفود
رسمية من قياداتهم لذا هذه طلعت فشيوة و هاتوا غيرها نحن على درب الحاج البراهمي الذي
خرج من حزبكم لما صار مزبلة للنهضة و كون التيار الشعبي
للتاريخ و حتى نفهم نقاط الإلتقاء و التقاطعات بين النهضة و جماعة زهير المغزاوي أي جماعة عصمت سيف الدولة بتونس و خارجها:
حركة النهضة (الاتجاه الاسلامي) بتونس هي من تولت انجاز طبعة تونسية للكتاب (عن العروبة و الإسلام مطبعة دار البراق) بحرص شخصي من زعيمها راشد الغنوشي
من مقال صادربجريدة الزرّاع في 23أكتوبر2021: د. عصمت سيف الدولة ود. حسن حنفي أشعّت أطروحاتهما في تونس أكثر من مصر…
للكاتب الأمين البوعزيزي (قريب من النهضة)
فكان أن تم نشر الكتاب ببيروت (مركز دراسات الوحدة العربية 1986).
واللافت للانتباه أيضا أن حركة النهضة (الاتجاه الاسلامي) بتونس هي من تولت انجاز طبعة تونسية للكتاب (طبعة دار البراق) بحرص شخصي من زعيمها راشد الغنوشي (رغم تحفظ حساسية اخوانية صلب الحركة.)
مؤخرا صحفي تونسي متميز له مرجعية اسلامية قال لي أنا عصمتي في معركة العروبة والاسلام.
-----------------------------------------------------------------------------------
---------------------------------------------------------------
زهير المغزاوي يستطيع أن يكون العصفور النادر عند الإخوانجية
سبق لمنظرهم عصمت سيف الدولة أن نادى:" إلى أن ما يحتاجه الشعب العربي في هذه الحقبة هو دعوة صادقة إلى ثورة تحرره شعبا ووطنا ليقيم نظام دولته الموحدة إسلاميا.."
و هذا ما يؤكده
"نحن حزب قومي عربي اسلامي ندعوا علنا ان تكون الشريعة مصدر اساسي،من مصادر،التشريع"(المتحدث من حزب زهير المغزاوي يعرفنا عن حزبه)
و هذا ما يجعلكم احتياطي هام للأخوانجية أو ما سميته أنا تطبيع مع الإخوانجية لأن أهم عنصر في صراعنا معهم هي مدنية الدولة و عدم إقحام الدين في قوانينها (على سبيل المثال كالإرث و الإعدام و قطع اليد و تعدد الزوجات و قانون البنوك و القوامة.و التبني...)
و في هذا الصراع أنتم مع الإخوانجية سندا و معينا حتى و انتم تشتمون فيهم في العلن و على البلاتوات
لا تصدق ان الغرب يتآمر على معتقداتك .. بل قمة المؤامرة ان يتركك غارق في خرافاتك و أنتم تريدون إغراقنا في الخرافات و تفاهات شيوخ الفضائيات
فدينك ليس دستوراً للبشرية أو مصدرا أساسيا لتشريعاتها! وإيمانك تجربة ذاتية! ومعتقدك الذي ورثته عن أجدادك لا تحاول فرضه على الآخرين!
لذلك وجب فصل الدين عن الدولة و قوانينها و الحل في العلمانية أو مدنية الدولةو التي لا تعني ان تترك دينك، فالعلمانية هي ان تترك الآخرين في حالهم، هي أن تهتم بعلاقتك بالله ولا تنشغل بعلاقة جارك بالله، هي أن تعيش حياتك وتترك الناس تعيش حياتها.
الدّول المدنيّة والدّيمقراطيّة تحقّق مقاصد الحداثة وقيمها الإنسانيّة والكونيّة لا مقاصد الأديان الّتي ظهرت كلّها في مجتمعات ما قبل حديثة، مجتمعات استعباديّة لا تعترف بالمساواة بين الأحرار والعبيد وبين الرّجال والنّساء وبين المؤمنين بها وغير المؤمنين بها...
----------------------------------------------------------
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire