Tunisiens Libres: كم من لقاءات جمعت الغوشي بأبي عياض رغم إنكارهما

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

vendredi 20 mars 2015

كم من لقاءات جمعت الغوشي بأبي عياض رغم إنكارهما


كم من لقاءات جمعت الغوشي بأبي عياض رغم إنكارهما


خاص: عبد الكريم العبيدي يكشف.. أسرار مقابلة الغنوشي بـ''أبو عياض''
الثلاثاء 13 جانفي 2015 - الساعة 20 و 15 دقيقة 
الجريدة : ياسر

علمت الجريدة من مصادرها الخاصة أن التحقيقات مع الأمني المتورط في قضية الامن الموازي عبد الكريم العبيدي قد كشفت عديد الاسرار والخفايا حول علاقة رئيس حركة النهضة مع زعيم السلفية الجهادية أبو عياض في سنة 2013.

وحسب ما قاله العبيدي فإن لقاء جمع راشد الغنوشي بأبو عياض في منطقة أكودة في سوسة وبالتحديد في منزل السلفي الجهادي المعروف حمزة قداس وهو صهر منظر السلفية الجهادية بسيدي علي بن عون الخطيب البخاري.

وجاء هذا اللقاء أيام قليلة بعد اغتيال الشهيد محمد البراهمي وقد حضر اللقاء عبد الكريم العبيدي فضلا عن المدير الجهوي للشؤون الدينية بسوسة.

كما سبق و أفادنا الدكتور بن سلطانة أن راشد الغنوشي طالب من أبو عياض تجهيز مجموعة من الشباب لاختراق المؤسسة العسكرية و الأمن و الحرس الوطني



أصحاب نظرية "الذئاب المنفردة" يخفون القتلة الحقيقيين


الغناية متاع الارهاب موجود في كل بلاصة في العالم راهي غبية برشا , ما فيها شي جديد اما الي ما يتقالش هو انو الارهاب موجود في العالم الكل و في كل بلاصة في العالم عندو مشرفيين و منفذين محليين , و في تونس المشرفين عليه مباشرة هوما حركة النهضة و اذرعها ....

و أما تفسير عملية باردو بــ"الذئاب المنفردة " و " المبادرة الفردية " ....  تماما هو دائما تفسير النهضة لكل عملياتها الإجرامية من حرق في باب سويقة في تسعينات القرن الماضي من قبل اخوانجية الغنوشي .... و عنف و المجموعة الأمنية و الإغتيالات ...واصفة إياها في كلّ مرّة بأنها مبادرات فردية فاي تشابه بين الامرين هو تشابه في القيادة و ليس هو محض صدف ....

إن هذه المقولات المغلوطة و التفسيرات المتغابية هي في الحقيقة يطلقها أصحابها ليخفوا تورّطهم الإجرامي و يخفون أن الي صار في باردو على قد ما هو استفزاز و تحدي لمؤسسات الدولة و قياداتها على قد ما هو دليل جديد على تورط قيادات أمنية و سياسية

فكل الاغتيالات و العمليات الارهابية تثبت كل مرّة و لا تترك لنا مجالا للشك بان القيادات الامنية مخترقة ,مما يعني ان هناك شخصيات امنية و عسكرية بايعة الطرح و مستعدة تتسبب في في تدمير تونس و قتل جميع من حولها ارضاء لاسيادها

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire