Tunisiens Libres: المنصف بن سالم الله يرحمو بفعلو

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

jeudi 26 mars 2015

المنصف بن سالم الله يرحمو بفعلو


المنصف بن سالم الله يرحمو بفعلو

كل إنسان سيقابل ملك الملك و " من عمل مثقال ذرة خيرا يره ومن عمل مثقال ذرة شرا يره"صدق الله العظيم

ثمة وحدة كتبت على منصف بن سالم : يا عمي المنصف بعت المعدنوس اما المبادئ ما بعدتش عليها .. 

أسألها عن أية مبادئ يدافع النهضاويون أمثال المرحوم بأفعاله منصف بن سالم ؟؟! 

هل الارهاب و قتل الابرياء و ضرب الناس بالمتفجرات و بماء الفرق و حرقهم أحياء و تفليس الميزانية و محاولة تخريب التعليم العالي بدفعه للدواعش لاحتلال كلية منوبة و على راسهم ابنه أسامة بن سالم و ابن العريض هشام العريض 

و التغرير بالشابات و بالشبان و تسفيرهم الى سوريا و ليبيا تعتبر مبادئ انسانية تستحق الاحترام و تجلب الرخاء و الحرية و الديمقراطية الى تونس و الى التوانسة ؟! 

المرحوم بأفعاله منصف بن سالم كان من الطرابلسية الجدد يا سيدتي ....

هل من بيع المعدنوس اشترى لابنه قناة الزيتونة ام من بيع البلاد لقطر و المشاركة في افلاس ميزانية تونس ؟!

منقول عن مريم تنقور ببعض التصرّف

بالفيديو /فرانس24: النهضة "تواطأت" في تسفير التونسيين إلى سوريا
الثلاثاء 17 فيفري 2015 - الساعة 18 و 09 دقيقة 
الجريدة : نجلاء الرزقي

تناولت قناة فرنس 24 في برنامج "مراسلون" من جديد موضوع الجهاديين في تونس وشبكات التسفير اليها عبر تركيا.

...........

 كما وقع اتهام حركة النهضة التي ترأست مقاليد الحكم عقب الثورة التونسيّة بالتراخي و التواطؤ لتتنامى أعداد المجاهدين التونسيين الذين تقلّدوا المرتبة الأولى في عدد المقاتلين الأجانب في سوريا وغيرها من المناطق الساخنة حول العالم.

شهادات حيّة لعائلات تونسيّة تعيش مآسي تسفير أولادها و بناتها الى سوريا ومقاطع فيديو لخطابات دينيّة وأئمة وسماسرة موت أشهرها كمال زروق ممن حاولوا تزيين الجهاد والسفر للشباب التونسي الطامح الذي حرمته الحكومات المتتالية في تونس من تحقيق أحلامه وهو حيّ ليستبدلها بأحلام مؤجّلة في عالم غيبيّ لن يطاله الاّ بالشهادة و قتل الأنفس البريئة في سوريا و العراق و ليبيا.

نذكّر بأنّ عدد الجهاديين في سوريا من التونسيين فاق 3000 شخص وأنّ الرقم أثبت مفارقة و أثار تعجّب العديد من المراقبين  الذين استغربوا من شراسة الجهاديين التونسيين رغم قدومهم  من أكثر البلاد العربية انفتاحا و ثقافة و تعليما.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire